موقع 24:
2025-12-12@10:22:06 GMT

شيطنة أو تقديس 7 أكتوبر

تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT

شيطنة أو تقديس 7 أكتوبر

مر عام ويبقى السؤال حساب الأرباح والخسائر؟ بحساب الإنجازات والإخفاقات؟ بحساب النجاح والفشل؟ بحساب تحقيق أحلام المهمشين والفقراء والكادحين والنازحين، هل أحوالهم – اليوم – بعد عام أصبحت أفضل أم أسوأ؟ هل أصبحت مآذن القدس الشريف أقرب أم أبعد؟

والمسألة – أيضاً – في التقييم الموضوعي لا يجب أن تقوم على شيطنة تيار أو الثأر من حركة أو حزب أو سداد فواتير سياسية مؤجلة ضد فكرة أو طائفة أو جماعة.


المسألة لا يجب أن تقوم في التقييم الموضوعي على العاطفة أو الأمنيات الوطنية أو الأحلام القومية.
تقييم الحدث، أي حدث بهذا الحجم يجب أن يبتعد تماماً عن منهج «التقديس» لمن نحب ونؤيد أو شيطنة من نكره ونخالف.
تقييم الحدث يجب أن يبتعد عن نظرية المؤامرة الكبرى التي عشقناها في عالمنا العربي حتى أدمناها وأصبحت ركناً أساسياً في أسلوب العقل السياسي العربي المعاصر.
أنا شخصياً أؤمن بالسياسة الواقعية التي تحاول – قدر الإمكان – أن تتجرد من الأهواء والمصالح الشخصية وتقييم الأحداث والأفعال بناء على النتائج المحضة المجردة المبنية على النتائج العلمية والأرقام الصحيحة والحسابات النهائية الدقيقة.
وكما يقولون في الأمثال العربية العامية: «العبرة بالخواتيم».بناء على ذلك أنصحك يا عزيزي اقرأ أرقام الأرباح والخسائر لطرفي الصراع في غزة وجنوب لبنان والمنطقة وسوف تعرف 7 أكتوبر كان نعمة أم نقمة أم هذا وذاك.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية عام على حرب غزة غزة وإسرائيل إسرائيل وحزب الله یجب أن

إقرأ أيضاً:

تقييم أمني جديد يمهد لعودة محتملة للأمير هاري إلى المملكة المتحدة

#سواليف

أحرز دوق ساسكس #الأمير_هاري تقدما لافتا بعد حصوله على موافقة لإجراء تقييم كامل لمستوى الخطر الأمني الذي يواجهه، وذلك عقب تغيير مفاجئ في موقف وزارة الداخلية البريطانية.

وكان الأمير هاري قد رفع دعوى قانونية بارزة ضد الحكومة بعد سحب حقه في الحصول على #حماية_أمنية ممولة من دافعي الضرائب بصورة تلقائية، لكنه خسر القضية في مايو، متهما ما وصفه بـ”تدبير من المؤسسة” ضده.

وقد أوضحت محكمة الاستئناف حينها أن مجرد الشعور بالظلم لا يعد أساسا قانونيا صالحا للطعن.

مقالات ذات صلة عاصفة هائلة تبتلع صحراء تانامي.. سماء أستراليا تتحول إلى كتلة من الغبار 2025/12/09

ومع ذلك، واصل الدوق جهوده خلف الكواليس، مؤكدا أنه لا يستطيع إحضار زوجته ميغان وطفليه، آرتشي وليليبت، إلى المملكة المتحدة دون وجود إجراءات حماية مناسبة. وكشفت صحيفة “التلغراف” في أكتوبر أنه كتب رسالة خاصة إلى وزيرة الداخلية شابانا محمود، طالبها فيها بإعادة النظر في ترتيبات أمنه.

وقد أحيط الأمير هاري علما قبل أيام بأن لجنة الملوك وكبار الشخصيات التنفيذية في وزارة الداخلية (Ravec) غيرت موقفها، وطلبت من مجلس إدارة إدارة المخاطر (RMB) إعادة تقييم مستوى التهديد الذي يواجهه للمرة الأولى منذ ست سنوات تقريبا. وسيجمع المجلس معلومات من الشرطة والحكومة وفريق الأمير، على أن تعرض نتائجه على اللجنة الشهر المقبل، وفقا لصحيفة “ذا صن”.

وقد يشكل هذا التطور خطوة تمهد لعودة الدوق إلى #المملكة_المتحدة بصحبة أطفاله للمرة الأولى منذ عام 2022.

وكان آخر تقييم أمني شامل أجري له في أبريل 2019، وصنفه حينها الخبراء في أعلى فئة تهديد ممكنة، المستوى السابع من سبعة، وكان من بين من يواجهون خطرا مشابها في تلك الفترة الملكة الراحلة إليزابيث الثانية ورئيسة الوزراء السابقة تيريزا ماي.

وكان الأمير هاري قد أكد مرارا أن إجراء تقييم أمني جديد أمر أساسي لضمان اتخاذ قرارات مبنية على الوقائع الحالية، وهو ما جادل به أمام المحكمة حين قال إنه تعرض لـ”معاملة أدنى” لأن اللجنة لم تلتزم بقواعدها.

ومنذ تخليه عن مهامه الملكية وانتقاله إلى الخارج، أصبح مطلوبا منه تقديم إشعار مسبق مدته 30 يوما قبل أي زيارة إلى المملكة المتحدة، حتى يتم تقييمها بشكل منفصل.

وقد أسفرت هذه الترتيبات عن تلقيه حماية شرطية محدودة أو معدومة في معظم زياراته. وبدلا من الحماية المسلحة التي كان يحصل عليها سابقا، بات يتعامل مع ضابط ارتباط يمكنه الاتصال به عند الضرورة، وهو دور وصفته مصادر شرطية بأنه مجرد “موظف في مكتب” لا يحمل صلاحيات أمنية فعلية.

وقد أقرّت المحكمة العليا بأن أي تقييم جديد سيكون “من المرجح جدا” أن يؤكد مستويات الخطر التي واجهها الدوق في عام 2019.

وتجدر الإشارة إلى أن عددا من الأشخاص سُجنوا خلال السنوات الماضية بعد ضبطهم يخططون لقتله أو يحرضون على الاعتداء عليه، كما يعتقد أن ثلاثة بريطانيين خرجوا من السجن بعد إدانتهم بمحاولات لإيذائه لا يزالون طلقاء.

مقالات مشابهة

  • 339 ألف زائر في جزيرة ياس خلال سباق جائزة الاتحاد للطيران الكبرى لـ«الفورمولا-1»
  • الأسواق الأوروبية ترتفع بعد تقييم المستثمرين لقرارات الفيدرالي والبنك السويسري
  • قيادة عُمانية لحدث عالمي
  • السيتي يزيد الضغوط على ألونسو وأرسنال يبتعد بالصدارة وسان جيرمان يتعثر
  • «حسبان من السماء».. خالد الجندي يوضح معنى العذاب المُنَزَّل بحساب ولماذا لا يهلك الكون كله
  • "سلاح الجو" يبدأ إجراءات تقييم وقبول الجنود المستجدين
  • تقييم أمني جديد يمهد لعودة محتملة للأمير هاري إلى المملكة المتحدة
  • المخرج محمد كرم: تأجيل حفل جوائز الأفضل عربيًا إلى عام 2026
  • تقييم مدارس جنوب الشرقية في جائزة أوميفكو للإبداع
  • الفدرالي الأميركي تحت الأضواء والذكاء الاصطناعي يصنع الحدث