euronews:
2025-12-14@14:03:31 GMT

"مكان خيالي" .. ترامب: غزة قد تصبح أفضل من موناكو

تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT

'مكان خيالي' .. ترامب: غزة قد تصبح أفضل من موناكو

أثار تصريح الرئيس الأمريكي الأسبق دونالد ترامب موجة من السخرية على خلفية مقابلة إذاعية أجراها مع الإعلامي هيو هيويت في الذكرى السنوية لهجوم 7 أكتوبر/تشرين أول، حيث قال إن غزة يمكن أن تصبح "أفضل من موناكو" عند إعادة إعمارها.

اعلان

وقال ترامب إنه "زار غزة" الواقعة في "إسرائيل"، في حين أن سجلات زياراته العامة تظهر أن رجل الأعمال الثري لم يزرها من قبل، بل زار الدولة العبرية.

وحاولت حملته الإعلامية، بحسب موقع "أكسيوس"، أن "تلملم" الأمر، لكن تصريحها لصحيفة نيويورك تايمز زاد الموقف سوءًا حيث قالت: "ترامب زار إسرائيل.. وغزة في إسرائيل"، في حين أن غزة لا تعتبر جزءًا منها، رغم أن بعض الوزراء الإسرائيليين المتطرفين دعوا إلى ضم القطاع.

مقابلة ترامب التي قال فيها إن غزة يمكن أن تصبح "أفضل من موناكو"Relatedترامب يُبدي تذمره من زيلينسكي: "أفضل بائع متجول في التاريخ"التزوير واللجوء إلى الجريمة.. ملف قضائي جديد ضد ترامب يكشف تفاصيل عن اقتحام الكابيتول في العام 2021ردا على ترامب: إيران تنفي تورطها في محاولات اغتيال مسؤولين أمريكيين

وكان هيويت قد سأل المرشح الجمهوري للرئاسة الأمريكية عما إذا كانت غزة يمكن أن تصبح مثل موناكو "إذا أُعيد بناؤها بالطريقة الصحيحة". فأجاب ترامب بأنها "يمكن أن تكون أفضل من موناكو" لأنها تتمتع "بأفضل موقع" في الشرق الأوسط.

تغريدة تتهم ترامب وحملته بالكذب للقول بأن الرئيس الأسبق "زار إسرائيل وغزة في إسرائيل"

وأضاف ترامب، من وجهة نظر "عقارية"، أن غزة "مكان قاسٍ، صحيح"، لكن السلطات لم تستغل موقعها بشكل جيد، قائلًا: "كمطور عقاري، يمكن أن يكون أجمل مكان - الطقس، والماء، وكل شيء، والمناخ. يمكن أن تكون جميلة للغاية.. يمكن أن تكون واحدة من أفضل الأماكن في العالم". متجاهلًا أن غزة كانت تحت الحصار الإسرائيلي لأكثر من 16 عامًا.

هل سافر ترامب إلى غزة؟

سافر ترامب إلى إسرائيل مرة واحدة بصفته رئيسًا في عام 2017، عندما زار القدس وبيت لحم في الضفة الغربية المحتلة، لكن بحسب "أكسيوس" لم يزر ترامب غزة قط، على عكس تصريحات حملته الانتخابية التي قالت في تعليقها إنه "لطالما عمل على ضمان السلام في الشرق الأوسط"، مشيرةً إلى تفاوضه على اتفاقيات أبراهام وأنه "جلب الاستقرار إلى المنطقة".

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية البيرو تحتفل بـ "رب المعجزات" في موكب حاشد وزير الخارجية الروسي: لسنا مهتمين بنتائج الانتخابات الأمريكية مقتل سبعين شخصا ونزوح الآلاف إثر هجوم عصابات في هاييتي دونالد ترامب موناكو طوفان الأقصى غزة إعادة إعمار الصراع الإسرائيلي الفلسطيني اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next من غزة إلى الإقليم.. كيف اتسعت دائرة الحرب إلى لبنان واليمن وإيران؟ يعرض الآن Next ضربات روسية على أوكرانيا تودي بحياة أربعة أشخاص وتوقع العشرات من الجرحى يعرض الآن Next قيس سعيد يفوز بولاية ثانية بعد موسم انتخابي شهد سجن خصومه وبعض المحامين والصحفيين والنشطاء الحقوقيين يعرض الآن Next منظمات حقوقية تنتقد عمليات رقابة المحتوى على منصات التواصل الاجتماعي خلال الحرب الإسرائيلية على غزة يعرض الآن Next بعد شائعات عن اغتياله.. إيران: قائد فيلق القدس إسماعيل قاآني بصحة جيدة اعلانالاكثر قراءة كيف خدعت حماس إسرائيل قبل "طوفان الأقصى"؟ معلومات تعرض للمرة الأولى بعد الدمار الهائل.. فرق إنقاذ دولية تصل إلى البوسنة لإزالة الأنقاض والبحث عن مفقودين مباشر. صبيحة 7 أكتوبر.. القسام تقصف تل أبيب وخامنئي: عملية "طوفان الأقصى أعادت الكيان 70 سنة إلى الوراء" كم بلغ حجم الخسائر الإسرائيلية في الجبهات الداخلية والخارجية بعد سنة من الحرب؟ اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومالصراع الإسرائيلي الفلسطيني طوفان الأقصىغزةروسياالحرب في أوكرانيا حركة حماسحزب اللهقطاع غزةكامالا هاريسضحاياوفاةفيضانات - سيول Themes My Europeالعالمالأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

المصدر: euronews

كلمات دلالية: الصراع الإسرائيلي الفلسطيني طوفان الأقصى غزة روسيا الحرب في أوكرانيا حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني طوفان الأقصى غزة روسيا الحرب في أوكرانيا حركة حماس دونالد ترامب موناكو طوفان الأقصى غزة إعادة إعمار الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الصراع الإسرائيلي الفلسطيني طوفان الأقصى غزة روسيا الحرب في أوكرانيا حركة حماس حزب الله قطاع غزة كامالا هاريس ضحايا وفاة فيضانات سيول السياسة الأوروبية أفضل من موناکو یعرض الآن Next یمکن أن

إقرأ أيضاً:

اغتيال رائد سعد يضع إسرائيل بين ثلاثة خيارات صعبة

أشار محللون إسرائيليون، اليوم الأحد،14 ديسمبر 2025 ،  إلى أن إسرائيل خاطرت بمواجهة إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب باغتيال القيادي في حركة حماس ، رائد سعد، أمس السبت، بعد أن كان ترامب قد دعا مؤخراً إلى ضبط العمليات العسكرية في قطاع غزة ، بهدف دعم تقدم خطته لإنهاء الحرب إلى المرحلة الثانية.

ورأى المحلل العسكري في صحيفة يسرائيل هيوم، يوآف ليمور، أن "عدم غضب ترامب حالياً قد يُفسّر من إسرائيل كتلميح لضوء أخضر لمواصلة استهداف المسؤولين في غزة، على غرار السياسة المتبعة في لبنان". 

وأضاف ليمور أن قطر وتركيا ستسعيان على الأرجح لإقناع ترامب بلجم إسرائيل، وسيكون تأثير موقفه مؤشراً على سياسة إسرائيل تجاه غزة.

وتابع ليمور أن إسرائيل تسعى لتأجيل الانتقال إلى المرحلة الثانية قدر المستطاع، خشية أن يترتب على ذلك انسحابات إضافية وتغيرات جوهرية في الوضع الميداني بالقطاع.

في الوقت نفسه، لم تنجح الإدارة الأميركية بعد في تشكيل القوة الدولية المكلفة بالمسؤولية الأمنية في غزة، أو جمع مليارات الدولارات من دول الخليج لتمويل إعادة إعمار القطاع. وأفاد موقع واينت، أول من أمس، بأن واشنطن طالبت إسرائيل بإزالة كميات الأنقاض الهائلة التي خلفتها الحرب في السنوات الماضية، بدءاً من منطقة رفح، على نفقة إسرائيل نفسها.

ووصف ليمور الوضع أمام إسرائيل بأنه "ثلاثة بدائل صعبة": إما أن يظل الوضع على ما هو عليه مع استمرار حكم حماس؛ أو أن تقيم الولايات المتحدة هيئة حكم وهمية مع استمرار سيطرة حماس فعلياً؛ أو أن تنهار خطة ترامب ما يضطر إسرائيل لاستئناف الحرب، بما يترتب على ذلك من تكاليف اقتصادية وضغوط دولية.


 

من جهته، رأى المحلل العسكري في هآرتس، عاموس هرئيل، أن السؤال الأبرز حالياً يتمثل في "رد فعل الولايات المتحدة" على اغتيال سعد، خصوصاً بعد إعلان ترامب عن عزمه دفع المرحلة الثانية من خطته الخاصة بغزة. وأوضح هرئيل أن إسرائيل قد تستفيد من عدم وجود أسرى إسرائيليين لدى حماس، لمواصلة استهداف الحركة دون دفع ثمن سياسي باهظ، مستبعداً أن تكون تل أبيب قد حصلت على موافقة أميركية مسبقة للاغتيال، لكنها ستعمل بحذر لتجنب إثارة غضب الإدارة الأميركية.

وأعلنت الحكومة الإسرائيلية، أمس، على لسان رئيسها بنيامين نتنياهو ووزير الأمن يسرائيل كاتس، أن سعد كان "من مهندسي هجمات 7 أكتوبر، وكان يعمل مؤخراً على ترميم قدرات حماس وتنفيذ هجمات ضد إسرائيل، بما يشكل خرقاً صريحاً لوقف إطلاق النار وتعهد الحركة باحترام خطة الرئيس ترامب".

المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية الإذاعة الإسرائيلية : المرحلة الثانية من اتفاق غزة ما زالت بعيدة محررون إسرائيليون يضغطون على نتنياهو لتشكيل لجنة تحقيق رسمية مبعوث ترامب يزور إسرائيل لبحث المرحلة الثانية من خطة إنهاء الحرب في غزة الأكثر قراءة الصحة في غزة: 6 شهداء جدد وارتفاع حصيلة العدوان إلى 70 ألفًا نتنياهو : نتوقع الانتقال قريبا للمرحلة الثانية من اتفاق غزة الصحة في غزة: أزمة الأدوية والمستهلكات الطبية تصل مستويات كارثية استشهاد طفلة فلسطينية برصاص الاحتلال في مواصي رفح عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • اغتيال رائد سعد يضع إسرائيل بين ثلاثة خيارات صعبة
  • مادة “تلتهم” ثاني أكسيد الكربون.. هل تصبح أساس بناء بيوت المستقبل؟
  • بالمر: لست في أفضل حالاتي بعد.. وما زلت أتعافى من الإصابة
  • لماذا استهدفت إسرائيل الرجل الثاني في القسام الآن؟
  • شاهد: سفير واشنطن في الأمم المتحدة يوجه رسالة خاصة لسكان غزة
  • مزاد لبيع لوحة ثمينة عمرها 200 عام.. ترقب لمبلغ خيالي
  • فضل الدعاء للمريض.. كيف تصبح دعوتك سببًا في الشفاء؟
  • تحديث One UI 8.5 من سامسونج.. ميزات جديدة تجعل تجربتك أفضل
  • واشنطن تلزم إسرائيل بدفع فاتورة دمار قطاع غزة
  • إسرائيل: وصلنا إلى طرف خيط محتمل بشأن مكان رُفات آخر رهينة في غزة