euronews:
2025-12-14@00:43:54 GMT

"مكان خيالي" .. ترامب: غزة قد تصبح أفضل من موناكو

تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT

'مكان خيالي' .. ترامب: غزة قد تصبح أفضل من موناكو

أثار تصريح الرئيس الأمريكي الأسبق دونالد ترامب موجة من السخرية على خلفية مقابلة إذاعية أجراها مع الإعلامي هيو هيويت في الذكرى السنوية لهجوم 7 أكتوبر/تشرين أول، حيث قال إن غزة يمكن أن تصبح "أفضل من موناكو" عند إعادة إعمارها.

اعلان

وقال ترامب إنه "زار غزة" الواقعة في "إسرائيل"، في حين أن سجلات زياراته العامة تظهر أن رجل الأعمال الثري لم يزرها من قبل، بل زار الدولة العبرية.

وحاولت حملته الإعلامية، بحسب موقع "أكسيوس"، أن "تلملم" الأمر، لكن تصريحها لصحيفة نيويورك تايمز زاد الموقف سوءًا حيث قالت: "ترامب زار إسرائيل.. وغزة في إسرائيل"، في حين أن غزة لا تعتبر جزءًا منها، رغم أن بعض الوزراء الإسرائيليين المتطرفين دعوا إلى ضم القطاع.

مقابلة ترامب التي قال فيها إن غزة يمكن أن تصبح "أفضل من موناكو"Relatedترامب يُبدي تذمره من زيلينسكي: "أفضل بائع متجول في التاريخ"التزوير واللجوء إلى الجريمة.. ملف قضائي جديد ضد ترامب يكشف تفاصيل عن اقتحام الكابيتول في العام 2021ردا على ترامب: إيران تنفي تورطها في محاولات اغتيال مسؤولين أمريكيين

وكان هيويت قد سأل المرشح الجمهوري للرئاسة الأمريكية عما إذا كانت غزة يمكن أن تصبح مثل موناكو "إذا أُعيد بناؤها بالطريقة الصحيحة". فأجاب ترامب بأنها "يمكن أن تكون أفضل من موناكو" لأنها تتمتع "بأفضل موقع" في الشرق الأوسط.

تغريدة تتهم ترامب وحملته بالكذب للقول بأن الرئيس الأسبق "زار إسرائيل وغزة في إسرائيل"

وأضاف ترامب، من وجهة نظر "عقارية"، أن غزة "مكان قاسٍ، صحيح"، لكن السلطات لم تستغل موقعها بشكل جيد، قائلًا: "كمطور عقاري، يمكن أن يكون أجمل مكان - الطقس، والماء، وكل شيء، والمناخ. يمكن أن تكون جميلة للغاية.. يمكن أن تكون واحدة من أفضل الأماكن في العالم". متجاهلًا أن غزة كانت تحت الحصار الإسرائيلي لأكثر من 16 عامًا.

هل سافر ترامب إلى غزة؟

سافر ترامب إلى إسرائيل مرة واحدة بصفته رئيسًا في عام 2017، عندما زار القدس وبيت لحم في الضفة الغربية المحتلة، لكن بحسب "أكسيوس" لم يزر ترامب غزة قط، على عكس تصريحات حملته الانتخابية التي قالت في تعليقها إنه "لطالما عمل على ضمان السلام في الشرق الأوسط"، مشيرةً إلى تفاوضه على اتفاقيات أبراهام وأنه "جلب الاستقرار إلى المنطقة".

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية البيرو تحتفل بـ "رب المعجزات" في موكب حاشد وزير الخارجية الروسي: لسنا مهتمين بنتائج الانتخابات الأمريكية مقتل سبعين شخصا ونزوح الآلاف إثر هجوم عصابات في هاييتي دونالد ترامب موناكو طوفان الأقصى غزة إعادة إعمار الصراع الإسرائيلي الفلسطيني اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next من غزة إلى الإقليم.. كيف اتسعت دائرة الحرب إلى لبنان واليمن وإيران؟ يعرض الآن Next ضربات روسية على أوكرانيا تودي بحياة أربعة أشخاص وتوقع العشرات من الجرحى يعرض الآن Next قيس سعيد يفوز بولاية ثانية بعد موسم انتخابي شهد سجن خصومه وبعض المحامين والصحفيين والنشطاء الحقوقيين يعرض الآن Next منظمات حقوقية تنتقد عمليات رقابة المحتوى على منصات التواصل الاجتماعي خلال الحرب الإسرائيلية على غزة يعرض الآن Next بعد شائعات عن اغتياله.. إيران: قائد فيلق القدس إسماعيل قاآني بصحة جيدة اعلانالاكثر قراءة كيف خدعت حماس إسرائيل قبل "طوفان الأقصى"؟ معلومات تعرض للمرة الأولى بعد الدمار الهائل.. فرق إنقاذ دولية تصل إلى البوسنة لإزالة الأنقاض والبحث عن مفقودين مباشر. صبيحة 7 أكتوبر.. القسام تقصف تل أبيب وخامنئي: عملية "طوفان الأقصى أعادت الكيان 70 سنة إلى الوراء" كم بلغ حجم الخسائر الإسرائيلية في الجبهات الداخلية والخارجية بعد سنة من الحرب؟ اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومالصراع الإسرائيلي الفلسطيني طوفان الأقصىغزةروسياالحرب في أوكرانيا حركة حماسحزب اللهقطاع غزةكامالا هاريسضحاياوفاةفيضانات - سيول Themes My Europeالعالمالأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

المصدر: euronews

كلمات دلالية: الصراع الإسرائيلي الفلسطيني طوفان الأقصى غزة روسيا الحرب في أوكرانيا حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني طوفان الأقصى غزة روسيا الحرب في أوكرانيا حركة حماس دونالد ترامب موناكو طوفان الأقصى غزة إعادة إعمار الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الصراع الإسرائيلي الفلسطيني طوفان الأقصى غزة روسيا الحرب في أوكرانيا حركة حماس حزب الله قطاع غزة كامالا هاريس ضحايا وفاة فيضانات سيول السياسة الأوروبية أفضل من موناکو یعرض الآن Next یمکن أن

إقرأ أيضاً:

واشنطن تلزم إسرائيل بدفع فاتورة دمار قطاع غزة

 تصاعدت الضغوط الأمريكية على إسرائيل لتحمل التكلفة الكاملة لإزالة الأنقاض من قطاع غزة، وذلك في ظل تطور دبلوماسي لافت يسبق اجتماع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو نهاية الشهر الجاري.

الولايات المتحدة تطالب إسرائيل بإزالة الأنقاض من غزةيونسيف: 9300 طفل داخل دائرة سوء التغذية الحاد بقطاع غزةالشيف أبو جوليا: كنت بشتغل حداد في غزة.. والجامعة كانت بتحتاج مصاريف 200 دولاربرلماني: مصر لن تقبل التهجير.. والاحتلال الاسرائيلي يمارس أساليب مكشوفة لإفشال اتفاق غزة
ضغط أمريكي.. ورفض قطري


في الأسبوع الذي أعلن فيه رئيس وزراء قطر رفض بلاده تمويل إعادة الإعمار قائلًا: "لن نوقع على الشيك", وجهت واشنطن طلبا صارما إلى تل أبيب بإزالة الدمار الهائل الذي خلّفته العمليات العسكرية خلال العامين الماضيين، بما يشمل القصف الجوي وهدم المباني بالجرافات العسكرية الثقيلة.


وبحسب مصادر سياسية إسرائيلية، وافقت تل أبيب مؤقتا على الطلب الأمريكي، وبدأت فعليا خطوات لإخلاء حي نموذجي في رفح، وهو مشروع يتوقع أن تتراوح تكلفته بين عشرات ومئات الملايين من الشواقل. لكن في ظل رفض الدول العربية والدولية تمويل عملية الإزالة، تشير التقديرات إلى أن إسرائيل ستجد نفسها أمام التزام طويل الأمد قد تصل تكلفته إلى أكثر من مليار دولار.


دمار بحجم 186 برج إمباير ستيت


تقرير لصحيفة وول ستريت جورنال كشف أن غزة تضم نحو 68 مليون طن من مخلفات البناء، وهي كمية تعادل وزن 186 مبنى بحجم إمباير ستيت في نيويورك، في مؤشر على حجم الكارثة العمرانية التي يعيشها القطاع.


هذه الكمية الهائلة تُعد عقبة أساسية أمام الانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار، وهي مرحلة تتطلع واشنطن من خلالها لإعادة الإعمار بدءا من رفح باعتبارها "نموذجا أوليا" يمكن نسخه لاحقا في بقية مناطق القطاع.


قطر: المسؤولية تقع على إسرائيل


وفي مقابلة مع الإعلامي الأمريكي تاكر كارلسون، شبه رئيس الوزراء القطري مسؤولية إسرائيل بإصلاح دمار غزة بمسؤولية موسكو عن إصلاح ما دمرته حربها في أوكرانيا، مؤكدا:"لن نتخلى عن الفلسطينيين، لكننا لن نعيد بناء ما دمره غيرنا."


المرحلة الثانية: خلاف أمريكي – إسرائيلي جديد


تضغط الولايات المتحدة للبدء فورا في المرحلة الثانية من الاتفاق، لكن إسرائيل تربط أي تقدم بعودة جثمان الجندي الأسير راني غويلي، وقد سلمت تل أبيب للوسطاء صورا جوية ومعلومات استخباراتية لإثبات أن "هناك جهات تعرف مكانه"، رغم نفي "الجهاد الإسلامي" امتلاك أي أسرى.


قوة دولية لإدارة غزة.. وصدام حول تركيا


تسعى واشنطن لنشر قوة استقرار دولية (ISF) مطلع 2026، تبدأ انتشارها من رفح. وقد أبدت إندونيسيا وأذربيجان استعدادا لإرسال قوات، فيما تفضّل دول أخرى تقديم دعم لوجستي ومالي.


غير أن وجود جنود أتراك داخل هذه القوة يمثل نقطة خلاف حادة، إذ تعتبره إسرائيل "خطا أحمر لا يمكن تجاوزه"، بينما يواصل مبعوث ترامب، توم باراك، محاولاته لإقناع نتنياهو بالموافقة.


مجلس سلام لإدارة غزة


وفي وقت سابق، أعلن الرئيس ترامب أنه سيكشف مطلع العام المقبل عن تشكيل "مجلس السلام" المكلف بإدارة القطاع وإعادة إعمار ما دمّرته الحرب، قائلاً إن شخصيات دولية وملوكًا ورؤساء أبدوا رغبة في الانضمام إليه.

طباعة شارك الضغوط الأمريكية إسرائيل قطاع غزة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو

مقالات مشابهة

  • مادة “تلتهم” ثاني أكسيد الكربون.. هل تصبح أساس بناء بيوت المستقبل؟
  • بالمر: لست في أفضل حالاتي بعد.. وما زلت أتعافى من الإصابة
  • لماذا استهدفت إسرائيل الرجل الثاني في القسام الآن؟
  • شاهد: سفير واشنطن في الأمم المتحدة يوجه رسالة خاصة لسكان غزة
  • مزاد لبيع لوحة ثمينة عمرها 200 عام.. ترقب لمبلغ خيالي
  • فضل الدعاء للمريض.. كيف تصبح دعوتك سببًا في الشفاء؟
  • تحديث One UI 8.5 من سامسونج.. ميزات جديدة تجعل تجربتك أفضل
  • واشنطن تلزم إسرائيل بدفع فاتورة دمار قطاع غزة
  • إسرائيل: وصلنا إلى طرف خيط محتمل بشأن مكان رُفات آخر رهينة في غزة
  • مكان: ضغط مصري على إسرائيل لفتح معبر رفح في كلا الاتجاهين