من الميلاد لعام ونصف.. الصحة تنشر جدول التطعيمات الروتينية للأطفال
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
كتب- أحمد جمعة:
نشرت وزارة الصحة والسكان، يوم الأربعاء، جدول التطعيمات الروتينية للأطفال منذ الميلاد وحتى بلوغهم عام ونصف.
ويحصل المولود عند الميلاد على عدد من التطعيمات، ففي أول 24 ساعة يحصل على تطعيم "كبدي ب للرضع"، حقنًا بالعضل في الجزء الخارجي من العضلة الأمامية بالفخذ الأيمن، كما يحصل على تطعيم شلل الأطفال "سابين" نقطتين بالفم، فضلا عن طعم "بي سي جي" للدرن، حقنا داخل الجلد في الطبقة الأولى أعلى الذراع الأيسر.
وعند إتمام شهرين يحصل على 3 تطعيمات، منها شلل الأطفال "سابين" بالفم، والتطعيم الخماسي، وكذلك تطعيم "سولك" ضد شلل الأطفال حقنا بالعضل في الجزء الخارجي من العضلة الأمامية بالفخذ الأيسر.
وتُعاد هذه التطعيمات بالجرعة الثانية مع اتمام الطفل لـ 4 شهور، والجرعة الثالثة مع اتمام 6 شهور.
وعند بلوغه عمر 9 شهور، يحصل الطفل على الجرعة الرابعة من تطعيم "سابين" المضاد لشلل الأطفال عبر الفم.
ويحصل الطفل مع بلوغه العام، على جرعة جديدة من تطعيم شلل الأطفال الفموي، وكذلك تطعيم "إم إم آر" ضد الحصبة والنكاف والحصبة الألمانية، حقنا تحت الجلد بالذراع الأيمن.
ومع بلوغه عام ونصف، يحصل على تطعيم شلل الأطفال الفموي، وكذلك جرعة منشطة من تطعيم "إم إم آر" ضد الحصبة والنكاف والحصبة الألمانية، وكذلك التطعيم الثلاثي البكتيري DPT ضد الدفتيريا والتيتانوس والسعال الديكي.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: طوفان الأقصى حكاية شعب حسن نصر الله سعر الدولار الطقس أسعار الذهب الهجوم الإيراني الانتخابات الرئاسية الأمريكية الدوري الإنجليزي محور فيلادلفيا التصالح في مخالفات البناء سعر الفائدة فانتازي وزارة الصحة شلل الأطفال یحصل على
إقرأ أيضاً:
بـ 10 حيل مجرّبة.. كيف تزيد من شغف الأطفال بالمذاكرة؟
يواجه العديد من الأهل صعوبة في تحفيز أطفالهم على المذاكرة، لكن تشير دراسة حديثة إلى أن جعل التعلم ممتعًا ومنظّمًا ومتوافقًا مع اهتمامات الطفل.
أبرز الحيل لزيادة شغف الأطفال تجاه المذاكرةوأفاد خبراء الصحة النفسية، أنه يمكن لهذه الحيلة أن يحدث فرقًا كبيرًا في سلوك الطفل الدراسي، ويزيد من حماسه وشغفه للتعلم بشكل مستمر، وفقا لما نشر في موقع The Nuggets، ومن أبرزها:
ـ وضع أهداف واضحة وقابلة للتحقيق:
تقسيم المهام الكبيرة إلى أهداف صغيرة مثل قراءة صفحة أو حل 5 مسائل يمنح الطفل شعورًا بالإنجاز ويحفزه على الاستمرار.
ـ إدخال المرح داخل عملية التعلم:
الألعاب التعليمية، التحديات والمسابقات، أو الأنشطة التفاعلية تجعل وقت المذاكرة أكثر جذبًا وأقل مللًا.
ـ إنشاء روتين مذاكرة منتظم:
الاستمرار على أوقات محددة يوميًا لبناء عادة الدراسة يقلل التسويف ويزيد الالتزام.
ـ المكافآت والتعزيز الإيجابي
الاحتفال بالإنجازات: الصغيرة بكلمة تشجيع أو مكافأة بسيطة يعزز الدافعية ويجعل الطفل يربط بين الجهد والنتائج الجيدة.
ـ جعل بيئة المذاكرة ملهمة ومريحة:
مكان هادئ ومنظم، مع إضاءة جيدة وأدوات الدراسة جاهزة، يساعد الطفل على التركيز ويقلّل التشتت.
ـ ربط الدراسة بالحياة: اليومية واهتمامات الطفل
توضيح العلاقة بين الدروس والأنشطة الواقعية أو هوايات الطفل يخلق فضولًا لمعرفة المزيد ويزيد فهم الفائدة.
ـ تشجيع القراءة والمناقشة اليومية:
قراءة الكتب مع الطفل أو مناقشة ما تعلمه يعزز حب التعلم ويطور مهاراته الفكرية.
ـ إشراك الطفل في تخطيط الجدول الدراسي:
إعطاء الطفل حرية اختيار توقيت المذاكرة والمواضيع التي يبدأ بها يزيد شعوره بالمسؤولية والتحفيز.
ـ الاهتمام بالتغذية السليمة والراحة:
فترات الراحة القصيرة، النشاط البدني والتغذية الجيدة تدعم التركيز وتقلل الإرهاق أثناء الدراسة.
ـ تبنّي عقلية النمو وتشجيع التجربة:
شجع طفلك على رؤية الخطأ كفرصة للتعلم، وركّز على الجهد قبل النتائج حتى لا يشعر بالإحباط عند مواجهة صعوبة.
ويمكن تحفيز الأطفال على المذاكرة أز يصبح أكثر سهولة عندما نحول عملية التعلم من واجب ممل إلى نشاط ممتع ومجزٍ، من خلال أهداف واضحة، بيئة محفزة، وتشجيع مستمر. هذه العوامل أثبتت فعاليتها في تعزيز حب التعلم وتحسين الأداء الدراسي للأطفال.