الجونة يضم محمد محمود من مودرن سبورت
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن نادي الجونة، اليوم الأربعاء، عن ضم لاعب خط الوسط محمد محمود، قادمًا من نادي مودرن سبورت، في صفقة انتقال حر.
وانضم محمد محمود إلى الجونة بعد فسخ تعاقده مع مودرن سبورت بالتراضي بين الطرفين، ليوقع على عقد يمتد لثلاثة مواسم مع الفريق الساحلي.
محمد محمود ينضم إلى الجونةويعد محمود إضافة قوية لخط وسط الجونة، حيث يتمتع بخبرة واسعة اكتسبها من خلال اللعب في أندية كبيرة مثل الأهلي والاتحاد السكندري وأخيرًا مع مودرن سبورت.
وخاض محمد محمود الموسم الماضي 22 مباراة بقميص مودرن سبورت، مما يؤكد جاهزيته للمنافسة على مكان أساسي في تشكيل الجونة.
ولم يقتصر تعاقد الجونة على ضم محمد محمود فقط، بل شمل أيضًا مجموعة من اللاعبين المميزين، حيث انضم كل من فيفور أكيم وأحمد العش إلى الفريق على سبيل الإعارة، بالإضافة إلى حراس المرمى عمرو شعبان وبلال السيد واللاعب حسن ياسين، وذلك في إطار خطة النادي لتدعيم صفوفه بشكل شامل.
في المقابل، شهدت صفوف الجونة رحيل اللاعب أيمن موكا أحد نجوم الفريق في الموسم الماضي، حيث انتقل إلى نادي سيراميكا كليوباترا.
يسعى نادي الجونة من خلال هذه الصفقات إلى تحقيق نتائج أفضل في الموسم الجديد، حيث أنهى الفريق الموسم الماضي في المركز الثاني عشر بجدول الدوري.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: محمد محمود الجونة مودرن سبورت مودرن سبورت محمد محمود
إقرأ أيضاً:
فوز رئيس نادي أدب طنطا بالمركز الثاني في الفصحى بمسابقة «باشراحيل»
فاز الشاعر البيومي محمد عوض، رئيس نادي الأدب بقصر ثقافة طنطا وعضو مجلس إدارة النقابة الفرعية لاتحاد الكتّاب بوسط الدلتا، بالمركز الثاني في شعر الفصحى بمسابقة الشيخ محمد بن صالح باشراحيل، وذلك عن ديوانه الشعري المخطوط «فرصة أخرى لموال التجلي».
ويتناول الديوان الغزل الصوفي، حيث تتجلى صورة المرأة كأيقونة للجمال الرباني، وكوسيط نوراني يجذب قلوب العاشقين نحو حضرات التجلي الإلهي. ويقول الشاعر في إهداء ديوانه: «إلى أمي، سيدة الماء والشجر والشقوق الغائرة الخضراء من أثر حصاد سنابل الشمس الخشنة في يديها النعمتين القديستين!».
وقدّم الشاعر لمخطوطته بمقولة مأثورة للشاعر التشيلي العالمي بابلو نيرودا: «أريد أن أفعل بكِ ما يفعله الربيع بالأزهار»، في إشارة إلى انفتاحه على تجارب العشاق الكونية ومخزون الشعر العالمي.
وتوزعت قصائد الديوان بين العمودي وقصيدة التفعيلة، وجاءت بعناوين لافتة مثل: خلاخيل، نيران جديدة، سرير الفراشة، جنة التحولات العطرية، الشاذلية، حضارة البرتقال، البحر الحافي، حديث الشهود، ممرات سرية، نهار أرجواني الرنين، المعجزة الأخيرة، ومشمش النور، وغيرها.
يُذكر أن الشاعر يُلقّب بـ"نور السر"، ويطلق عليه أصدقاؤه من الشعراء لقب "مولانا"، وهو ما يعكس مكانته بينهم وتقديرهم لحضوره الشعري المتفرد، كما يراه البعض تجليًا معاصرًا لنفحات جلال الدين الرومي.
وكانت الأمانة العامة للجائزة قد أعلنت عن أسماء الفائزين في مختلف فروع المسابقة، ووجّهت التهنئة لهم، مؤكدة أن جميع المشاركات تميزت بالإبداع، وإن لم يحالف الفوز الجميع، إلا أن التقدير لكل من شارك لا يقل عن الفوز نفسه.
ومن المقرر إقامة حفل كبير لتوزيع الجوائز في القاهرة، بحضور لجنة التحكيم وكبار الأدباء والمثقفين، على أن يُعلن عن موعده ومكانه لاحقًا.