ساندي تكشف الفجر الفني عن موعد طرح أغنية "موقف"
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
عبرت المطربة ساندي عن سعادتها بأحدث أعمالها الغنائية التي تحمل اسم "موقف" وتجمعها بالفنان دياب.
وكشفت ساندي في تصريح خاص لـ "الفجر الفني" عن موعد طرح الأغنية.
وأكدت ساندي قائلة: "الحقيقة العمل هينزل قريب جدًا مع شركه مزيكا ومبسوطة جدًا بالتعاون ده سواء على مستوي الغناء أو الإخراج، ومن كلمات مني القيعي وألحان عزيز الشافعي وتوزيع أمين نبيل".
يذكر أن آخر أعمال ساندي هي أغنية بعنوان "انت تقبل" على موقع الفيديوهات "يوتيوب" والأغنية من كلمات منة القيعى وألحان عزيز الشافعى.
كلمات أغنية انت تقبل
أنا مش هنكر إني لما رحت بجد مني انجرحت
مش ندم على قد ما لما شوفتك ويّ غيري اتوجعت
سبتك أيوة سبتك مش هغير أنا في كلامي ولا اتراجعت اتراجعت
بس لما عرفت إن إنت قدرت تحب بعدي اتضايقت اتضايقت
مش أناني برضو إنت لو مكاني
لو عرفت إني بقابل حد ثاني مش هتسأل؟
حتى لو مش ناوي ترجع
لو لقيتني في حضن غيرك مش هتزعل؟
طب فرضنا إني قبلت تكون لغيري إنت تقبل؟
(إنت تقبل؟ (تقبل؟
(كل الناس لاموني ليه بتسألي وقالوا لي إنت لسه (لسه
معذورين ما فات كثير عدى وقت كبير وليه بعملها قصة
(سبتك أيوة سبتك مش بغير أنا في كلامي ولا اتراجعت (اتراجعت
بس يمكن كان في عيني الغياب ده مش معناه إن إنت ضعت
هو إنت ضعت؟
مش أناني برضو إنت لو مكاني
لو عرفت إني بقابل حد ثاني مش هتسأل؟
حتى لو مش ناوي ترجع
لو لقيتني في حضن غيرك مش هتزعل؟
طب فرضنا إني قبلت تكون لغيري إنت تقبل؟
إنت تقبل؟ تقبل؟
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ساندي المطربة ساندي أغنية موقف آخر أعمال ساندي إنت تقبل
إقرأ أيضاً:
هل عرفت الله؟.. خطيب المسجد النبوي: تتجلى عظمته في هذا الكون الفسيح
قال الشيخ عبدالباري الثبيتي، إمام وخطيب المسجد النبوي، إن السؤال الذي يتبادر في ذهن كثير من الناس هل عرفت الله تعالى ؟.
هل عرفت اللهوأوضح " الثبيتي" خلال خطبة الجمعة الثالثة من شهر جمادي الآخرة اليوم من المسجد النبوي بالمدينة المنورة، أن القرآن الكريم يفيض بالآيات الدالة على الله عز وجلن، فهو العظيم تتجلى عظمته في هذا الكون الفسيح.
وتابع: وفي تعاقب الليل والنهار وفي انبثاق الحياة، وانتظام الشمس والقمر كل يجري لأجل مسمى ليشهد الخلق على أن وراء كل هذا النظام الدقيق ربًا لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار، منوهًا بأن الله تعالى يدبر كل شيء بحكمة لا يضل معها شيء.
وأضاف أن الله تعالى يدبر كل شيء بحكمة لا يضل معها شيء، مشيرًا إلى التأمل في أسماء الله وصفاته فهو الرحمن القائل: (ورحمتي وسعت كل شيء)، فرحمة الله تسع العاصي والجاهل والمنكر فكيف بمن يطيعه ويحبه.
ليست في العطاءوأشار إلى أن الرحمة ليست في العطاء فقط بل تكون في البلاء, ففي الحديث أن النبي -صلى الله عليه وسلم- حين رأى أمًا تضم طفلها خوفًا وشفقة قال: (لله أرحم بعباده من هذه بولدها).
وأفاد بأن لطف الله يتجلى في طيات الأحداث، فيأتي بالخبر من حيث لا يحتسب ويدل على ما يصلح القلب والدنيا وهو الحفيظ الذي لا يغيب حفظه لحظة قال تعالى: (فالله خير حافظًا وهو أرحم الراحمين).
وأكد أنه تعالى هو القريب المجيب الذي يسمع المناجاة والقريب الذي لا يحتاج إلى وساطة لمناجاته، وفي هذا سر من أسرار القرب أن الله يحب أن يرى العبد يناجيه قال تعالى: (وقال ربكم ادعوني أستجب لكم).
الغفور الحليموأفاد بأنه هو الغفور الحليم الذي يفرح بتوبة عبده والحليم الذي لا يعاجل بالعقوبة قال جل من قائل: (قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعًا إنه هو الغفور الرحيم).
وأردف: وهو الودود الكريم الذي يغدق ولا يمن وهو الحكيم العليم الذي يدبر بحكمة لا تدركها العقول قال تعالى: (وعسى أن تكرهوا شيئًا وهو خير لكم)، مشيرًا إلى أن من أحب الله وعبده، دون أن يراه فقلبه يشتاق إلى لقاء الله، وتنتظره الروح ويترقبه القلب.
ووصف ما في الجنة من نعيم لا ينفد ورؤية الله رؤية واضحة، ففي الحديث قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: (إنكم سترون ربكم كما ترون القمر ليلة البدر لا تضامون في رؤيته)، موصيًا المسلمين بتقوى الله فهي أكمل زاد يصلح القلب ويهدي الخطى ويجمع للعبد خير الدنيا والآخرة.