مشـادة حادة بين ميسي ولاعب فنزويلا.. فيديو
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
ماجد محمد
شهدت المباراة التي أقيمت بين منتخبي الأرجنتين وفنزويلا، مشـادة حادة بين لاعب المنتخب الأول ليونيل ميسي وسوتيلدو نجم فنزويلا.
واندلع الشجــار بين اللاعبين عندما سقط أحد لاعبي منتخب فنزويلا على الأرض، حيث توجه سوتيلدو نجم فنزويلا إلى ميسي، ودخل معه في مشادة كلامية كادت أن تتطور إلى اشتــباك بالأيدي لكن تم احتواء الموقف.
يذكر أن المباراة انتهت بالتعادل الإيجابي بهدفين لكل فريق، في تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة لكأس العالم لكرة القدم 2026.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/10/ssstwitter.com_1728647482657.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أمريكا الجنوبية الأرجنتين وفنزويلا كأس العالم لكرة القدم ميسي
إقرأ أيضاً:
ألمانية تهاجم المارة بآلة حادة في ميونخ.. والشرطة تطلق النار عليها
أعلنت الشرطة الألمانية، السبت، أن عناصرها أطلقوا النار على امرأة تبلغ من العمر 30 عامًا بعد أن هاجمت عددًا من المارة بسكين في ساحة "ثيريزينفيزه" وسط مدينة ميونخ، ما أسفر عن إصابة شخصين على الأقل بجروح.
ووفقًا لما نقلته وكالة الأنباء الألمانية "د ب أ"، فإن المرأة نفذت هجومها الأول بطعن رجل في منطقة خلف الساحة الشهيرة التي تستضيف سنويًا مهرجان "أكتوبرفيست" العالمي. وبعد وقت وجيز، أقدمت على طعن امرأة أخرى، ولم تتضح بعد حالتهما الصحية بشكل دقيق، كما لم يعرف ما إذا كان هناك صلة تربط المهاجِمة بالضحيتين.
الشرطة تطلق النار والمرأة تفارق الحياةوأوضحت الشرطة أن المرأة واصلت التلويح بسكينها عقب تنفيذ الهجوم، ما استدعى تدخلًا أمنيًا عاجلًا، حيث وصلت عدة دوريات إلى الموقع في محاولة لاحتجازها. ومع رفضها الامتثال لأوامر التوقف، أطلقت الشرطة النار عليها، ونُقلت لاحقًا إلى أحد مستشفيات ميونخ، حيث فارقت الحياة متأثرة بجراحها.
ولم تكشف السلطات بعد عن عدد الطلقات التي أُطلقت تجاه المهاجِمة، فيما أشارت في بيان أولي مقتضب إلى أن "الخطر على العامة لم يعد قائمًا"، مطمئنة سكان المدينة بعدم وجود تهديدات إضافية.
ملابسات الهجوم قيد التحقيقمن جانبها، شرعت الأجهزة الأمنية في التحقيق لتحديد دوافع الهجوم، ولم تُصدر حتى الآن أي معلومات بشأن الحالة النفسية للمرأة أو وجود خلفيات جنائية أو سياسية وراء الواقعة. وتواصل الشرطة تحليل الأدلة وجمع إفادات الشهود من موقع الحادث.
وتأتي هذه الحادثة في وقت تعيش فيه أوروبا حالة من التأهب الأمني في عدد من العواصم والمدن الكبرى، تحسبًا لأي تهديدات مفاجئة، وسط دعوات لتشديد الرقابة في الأماكن العامة والمهرجانات.