باحث في ميتا: الخوف من تهديد الذكاء الاصطناعي للبشرية “محض ترهات”
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
مقالات مشابهة صادرات سلطنة عمان من الغاز المسال تنخفض 7%.. ودولة عربية تظهر لأول مرة
23 دقيقة مضت
27 دقيقة مضت
36 دقيقة مضت
41 دقيقة مضت
. هل حان وقت الترقية؟
51 دقيقة مضت
ساعة واحدة مضت
أعرب يان ليكون، رائد الذكاء الاصطناعي والأستاذ في جامعة نيويورك، عن عدم اعتقاده بأن الذكاء الاصطناعي على وشك تحقيق مستوى من الذكاء يهدد البشرية. ويعمل ليكون كباحث رئيسي في شركة ميتا، وهو حاصل على جائزة “إيه. أم. تورنغ” المرموقة.
في مقابلة مع صحيفة وول ستريت جورنال، رد ليكون على سؤال حول إمكانية أن يصبح الذكاء الاصطناعي ذكيًا بما يكفي ليشكل تهديدًا للبشرية، قائلاً: “عليكم أن تعذروني، لكن هذا كلام غير صحيح بالمرة”.
أوضح ليكون أن النماذج اللغوية الكبيرة الحالية تفتقر إلى قدرات أساسية، مثل الذاكرة المستمرة، والتفكير، والتخطيط، وفهم العالم الفيزيائي. وأكد أن هذه النماذج تظهر فقط إمكانية التلاعب باللغة دون أن تكون ذكية، مؤكدًا أنها لن تؤدي إلى الذكاء الاصطناعي العام الحقيقي.
ورغم أنه ليس مشككًا بالكامل في إمكانية تحقيق الذكاء الاصطناعي العام، إلا أنه أشار إلى الحاجة إلى أساليب جديدة لتحقيق ذلك. في هذا السياق، تحدث عن الجهود التي يبذلها فريقه في ميتا في مجال تحليل الفيديوهات من العالم الحقيقي كخطوة نحو تطوير هذه التقنية.
اقرأ > باحثون: الذكاء الاصطناعي قد يشكل تهديدًا وجوديًا للبشرية
المصدر
Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: الذکاء الاصطناعی دقیقة مضت
إقرأ أيضاً:
علماء روس يستخدمون الذكاء الاصطناعي في فهم الجينات
تمكن علماء من معهد سكولكوفو للعلوم والتكنولوجيا الروسي (سكولتيك) من سد الفجوات في البيانات المتعلقة بالمسافات بين الجينات في الحمض النووي (DNA) باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، ما يفتح آفاقا جديدة لفهم أفضل لتركيب الجينوم ووظائفه.
وأكد العلماء أن هذا الإنجاز يمثل خطوة مهمة نحو تشخيص وعلاج أكثر دقة للأمراض الوراثية، وذلك وفقا لدراسة نشرها المعهد.
وأفاد المعهد بأن الأداء السليم للحمض النووي في الخلية لا يعتمد فقط على وجود الجينات الصحيحة، بل أيضا على التفافها في شكل ثلاثي الأبعاد محدد، حيث يؤثر هذا التكوين على نشاط الجينات وانقسام الخلايا، وأي خلل في هذه البنية يمكن أن يؤدي إلى أمراض مختلفة، بما في ذلك السرطان.
وعادة ما يدرس العلماء البنية المكانية للحمض النووي باستخدام المجهر الفلوري، حيث يتم تزويد أجزاء من الحمض النووي بعلامات مضيئة لرؤية مواقعها، ولكن نظرا لطبيعة هذه الطريقة، توجد دائما فجوات في هذه البيانات.
وأوضح المشرف العلمي على الأبحاث كيريل بولوفنيكوف أن النماذج التوليدية قادرة على حل هذا النوع من المشكلات، وهذا يمثل استخداما غير تقليدي لأنظمة الذكاء الاصطناعي، التي غالبا ما تستخدم في مهام أكثر إبداعا، مثل توليد الصور أو النصوص بناء على تعليمات المستخدم.
إعلان