"الأرصاد": توقعات بأمطار أكثر على سواحل مكة في نوفمبر - عاجل
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
كشف المتحدث الرسمي للمركز الوطني للأرصاد، حسين القحطاني، أن شهر نوفمبر هو آخر شهور فصل الخريف، متوقعًا حدوث انخفاض تدريجي في درجات الحرارة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } حسين القحطاني
أخبار متعلقة إنقاذ رضيع يعاني من تشوهات قلبية نادرةاستئصال 30 ورمًا ليفيًا من رحم سيدة بمستشفى الرسوأوضح "القحطاني" أن السواحل في منطقة مكة المكرمة ستشهد أمطارًا أعلى من المعدل المعتاد، بينما ستكون حول معدلاتها الطبيعية في المناطق الأخرى، خاصة المناطق الشمالية والوسطى.
وأشار إلى أن منطقة الوجه سجلت تاريخيًا أعلى كمية هطول مطري بواقع 116.4 ملم.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 عبدالعزيز العمري جدة المركز الوطني للأرصاد الخريف معدل الأمطار درجات الحرارة مكة المكرمة
إقرأ أيضاً:
"انتظروا الأسوأ".. الأمم المتحدة: على العالم أن يتأقلم مع موجات الحر
قالت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية الثلاثاء إن العالم سيضطر إلى التأقلم مع موجات الحر، في حين تشهد أجزاء من أوروبا درجات حرارة مرتفعة في مطلع فصل الصيف.
وأوضحت المنظمة التابعة للأمم المتحدة أن على الناس أن يتوقعوا في المستقبل موجات حر أكثر تواترا وشدّة بسبب التغير المناخي الناجم عن النشاط البشري.
أخبار متعلقة أمريكا.. مجلس الشيوخ يقر مشروع قانون ترامب للموازنةالصين.. مصرع 9 أشخاص وتشرد عشرات الآلاف بسبب الفيضاناتوأشارت المتحدثة باسم المنظمة كلير نوليس إلى أن شهر يوليو كان تقليديا الشهر الأكثر حرا في العالم في النصف الشمالي للكرة الأرضية، لكن تسجيل موجات شديدة في هذا الوقت المبكر من الصيف يبقى أمرا استثنائيا على رغم أنه ليس غير مسبوق.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } موجات حر غير مسبوقة تضرب أوروبا - أ ف ب درجات الحرارة الشديدةوأضافت في مؤتمر صحافي في جنيف أنّ الحرارة الشديدة "تُسمّى على نطاق واسع القاتل الصامت"، لا سيما أنّ الإحصاءات الرسمية لا تعكس عدد القتلى جراءها بشكل كامل، على عكس ظواهر مناخية أخرى مثل الأعاصير".
ورأت نوليس أنّ "كلّ وفاة بسبب الحر لا داعي لها... لدينا المعرفة ولدينا الأدوات ويمكننا إنقاذ الأرواح".
وأوضحت أنّ الحرّ الذي تشهده أوروبا ناجم عن نظام ضغط جوي مرتفع حاد، وقالت "هذا الأمر يؤدي إلى احتجاز الهواء الساخن الآتي من شمال إفريقيا فوق المنطقة، ويسبب ذلك تأثيرا كبيرا على ما نشعر به وكيف نتصرف".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } موجات حر غير مسبوقة تضرب أوروبا - أ ف ب حرارة سطح البحرويبقى أحد العوامل الرئيسية لموجة الحر، درجات حرارة سطح البحر الاستثنائية في المتوسط.
وأوضحت نوليس أنّ هذا الأمر "يعادل موجة حر برية، يشهد البحر الأبيض المتوسط حاليا موجة حر بحرية شديدة، وهذا يميل إلى تعزيز درجات الحرارة القصوى فوق المنطقة البرية".
وقالت المنظمة العالمية إنّ التحذيرات المبكرة وخطط العمل المنسّقة أمران حاسمان لحماية السلامة العامّة.
وأضافت "ما الذي يمكن أن نتوقعه في المستقبل؟ المزيد ممّا يحدث، بل أسوأ منه".