60 دقيقة إلى الوراء| الموعد النهائي لانتهاء التوقيت الصيفي.. اضبط مواعيدك
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
منذ أن بدأ العمل بالتوقيت الصيفي في آخر جمعة من شهر أبريل الماضي، بات الجميع يتساءل عن موعد اننتهاء العمل به، حيث قام الجميع بتقديم ساعاتهم 60 دقيقة كاملة بمجرد موافقة مجلس النواب على العمل به في إحدى جلساته البرلمانية.
. قصة فتاة أفجعت القلوب في نعي شقيقتها موعد انتهاء العمل بالتوقيت الصيفي
ما ان تم تطبيق العمل بالتوقيت الصيفي في مصر، في آخر جمعة من شهر أبريل الماضي، تقرر العمل به حتى آخر خميس في شهر أكتوبر القادم، حيث من المقرر أن يتبقى ما يقرب من 3 أشهر على انتهاء العمل به، وبدء العمل بالتوقيت الشتوي.
وفقًا للتوقيت الشتوي فمن المفترض أن يتم تأخير الساعة بمعدل 60 دقيقة، ويستمر العمل به طوال فترة الشتاء، وبهذا سيكون قد تم تطبيق التوقيت الصيفي لمدة 6 أشهر كاملة.
عند انتهاء العمل بالتوقيت الصيفي، سيتغر معه ايضًا مواعيد غلق المحلات في فصل الشتاء، حيث كانت قد حددت وزارة التنمية المحلية أن يتم فتح المحال والمولات التجارية باستثناء المطاعم والكافيهات يوميُا من الساعة السابعة صباحًا وحتى العاشرة مساءًا، وسيتم زيادة يومي الخميس والجمعة وأيام الاجازات والعطلات الرسمية للدولة، يتم اغلاقهم في الساعة الحادية عشرة بدلاً من العاشرة مساءًا.
أما عن مواعيد المطاعم والكافيهات والبازارات، بما فيها الموجوده في المولات التجارية يقوم بفتح أبوابها أمام جمهور المستهلكين من الساعة الخامسة صباحًا وتغلق الساعة الثانية عشر منتصف الليل، على أن يتم زيادة التوقيت يومي الخميس والجمعة وفي أيام الأجازات والعطلات الرسمية لتغلق في الساعة الواحدة بعد منتصف الليل.
قررت الدولة المصرية تطبيق العمل بالتوقيت الصيفي بهدف ترشيد استهلاك مصادر الطاقة المختلفة مثل الكهرباء والبنزين والسولار والغاز، إلى جانب توفير مبلغ قدره 150 مليون دولار من استهلاك الكهرباء، وتوفير العملة الصعبة.
قرار مجلس الوزراءكان السفير نادر سعد، المتحدث باسم رئاسة مجلس الوزراء، قد أكد أنه وفقاً للقانون الصادر مؤخراً في شأن إقرار نظام التوقيت الصيفي، تكون الساعة القانونية في مصر هي الساعة بحسب التوقيت المتبع مقدمة بمقدار ستين دقيقة، وذلك اعتبارًا من يوم الجمعة الأخيرة من شهر أبريل، وحتى نهاية يوم الخميس الأخير من شهر أكتوبر، من كل عام ميلادى.
وتطبيقاً لنص القانون الصادر فى شأن إقرار نظام التوقيت الصيفى، فسيتم تقديم التوقيت المتبع حالياً بمقدار ستين دقيقة، اعتباراً من الساعة 12 صباحاً (00:01) من يوم الجمعة الموافق 28/4/2023، وحتى نهاية يوم الخميس الأخير من شهر أكتوبر الموافق 26/10/2023 الساعة (23:59).
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أبريل التوقيت الصيفي مجلس النواب شهر أكتوبر التوقیت الصیفی من شهر
إقرأ أيضاً:
موعد اجتماع البنك المركزي القادم: التوقيت والتوقعات
اجتماع البنك المركزي اليوم الخميس 22 مايو 2025، ينتظره ملايين المواطنين المصريين، فضلًا عن المستثمرين المحليين والأجانب، نظرًا لارتباط مصالح كل فئة بأسعار الإقراض والإيداع والعملية الرئيسية.
وتعقد لجنة السياسة النقدية اليوم الخميس، اجتماعها في البنك المركزي المصري، لبحث وتقرير مصير أسعار الفائدة في مصر، في الوقت الذي تتضارب فيه توقعات المحللين والخبراء الاقتصاديين، بين اتجاه المركزي نحو التثبيت أو الخفض.
وتباينت آراء المحللين الاقتصاديين بين داعم للخفض وآخرون للتثبيت، في حين كانت حجة أصحاب اتجاه تخفيض سعر الفائدة، أن مؤشرات التضخم بدأت في الهبوط بصورة كبيرة، وإن كان الشهر الماضي شهد ارتفاعًا فهو رد فعل طبيعي للسوق نتيجة زيادة سعر البنزين، لكنه وهمي وسيزول.
كما ساق مؤيدي اتجاه خفض أسعار الفائدة في اجتماع البنك المركزي اليوم الخميس، عددًا من المبررات، أهمها أن أسعار الفائدة الحقيقية في مصر ما زالت مرتفعة بأكثر من 10% عند مؤشرها الحالي (25 و26 و26.5%) رغم الخفض الأخير.
أما أرباب رؤية التثبيت فرؤيتهم تدور حول أن البنك المركزي سيفوت الفرصة على نفسه بشأن تخفيض أكثر لمؤشرات التضخم، إذا ما قرر الإقدام في اجتماعه اليوم على تحريك أسعار الفائدة نحو مزيد من الخفض.
كما ساق أنصار اتجاه التثبيت في اجتماع البنك المركزي اليوم، مبررات أخرى للإبقاء على أسعار الفائدة دون تحريك، من بينها أن لجنة السياسة النقدية، عليها أن تعطي نفسها الوقت لفك قيود السياسات النقدية التشديدية، خلال الاجتماعات المنعقدة فيما تبقى من العام الجاري 2025.
سعر الفائدة الآن في مصر 2025وفي اجتماع البنك المركزي الأخير خلال شهر أبريل الماضي، خفض البنك المركزي أسعار الفائدة في مصر، بمقدار 225 نقطة أساس (نسبة 2.25%) لتنخفض من 27.25% و28.25% إلى 25% و26% على الإيداع والإقراض، فيما هبط سعر العملية الرئيسية إلى 26.5%.
آراء المحللين بين منحاز للخفض ومؤيد للتثبيتوتباينت آراء المحللين الاقتصاديين بين داعم للخفض وآخرون للتثبيت، في حين كانت حجة أصحاب اتجاه تخفيض سعر الفائدة، أن مؤشرات التضخم بدأت في الهبوط بصورة كبيرة، وإن كان الشهر الماضي شهد ارتفاعًا فهو رد فعل طبيعي للسوق نتيجة زيادة سعر البنزين، لكنه وهمي وسيزول.
كما ساق مؤيدي اتجاه خفض أسعار الفائدة في اجتماع البنك المركزي اليوم الخميس، عددًا من المبررات، أهمها أن أسعار الفائدة الحقيقية في مصر ما زالت مرتفعة بأكثر من 10% عند مؤشرها الحالي (25 و26 و26.5%) رغم الخفض الأخير.
أما أرباب رؤية التثبيت فرؤيتهم تدور حول أن البنك المركزي سيفوت الفرصة على نفسه بشأن تخفيض أكثر لمؤشرات التضخم، إذا ما قرر الإقدام في اجتماعه اليوم على تحريك أسعار الفائدة نحو مزيد من الخفض.
كما ساق أنصار اتجاه التثبيت في اجتماع البنك المركزي اليوم، مبررات أخرى للإبقاء على أسعار الفائدة دون تحريك، من بينها أن لجنة السياسة النقدية، عليها أن تعطي نفسها الوقت لفك قيود السياسات النقدية التشديدية، خلال الاجتماعات المنعقدة فيما تبقى من العام الجاري 2025.
سعر الفائدة الآن في مصر 2025وفي اجتماع البنك المركزي الأخير خلال شهر أبريل الماضي، خفض البنك المركزي أسعار الفائدة في مصر، بمقدار 225 نقطة أساس (نسبة 2.25%) لتنخفض من 27.25% و28.25% إلى 25% و26% على الإيداع والإقراض، فيما هبط سعر العملية الرئيسية إلى 26.5%.