بالفيديو.. وصول شقيق مؤمن زكريا لحضور ثاني جلسات محاكمة المتهمين في واقعة السحر
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وصل محمد زكريا، شقيق لاعب الأهلي السابق مؤمن زكريا، إلى محكمة جنوب القاهرة في زينهم، للمشاركة في ثاني جلسات محاكمة أربعة متهمين في قضية "فبركة سحر" شقيقه.
وتقدم محامي مؤمن زكريا، بادعاء مدني يطالب بتعويض قدره 100 ألف جنيه، كما طالب بتوقيع أقصى العقوبة على المتهمين، نظرًا لتهم التشهير به عبر مواقع التواصل الاجتماعي وخلق تريند مزيف يسيء إلى سمعته.
وعقدت محكمة جنح الخليفة برئاسة المستشار خالد ناجي شحاتة، اليوم الثلاثاء، ثاني جلسات محاكمة خمسة متهمين في القضية المعروفة إعلاميًا بـ"أزمة سحر مؤمن زكريا المفبرك"، وذلك داخل غرفة المداولة بالمجمع.
يذكر أن النيابة العامة تلقت بلاغًا من اللاعب مؤمن زكريا، يفيد بأن المتهم الأول نشر معلومات كاذبة خلال لقاء تليفزيوني، زعم فيه عثوره هو وأربعة متهمين آخرين على أعمال سحر تخصه في إحدى الجبانات بمنطقة الخليفة، ما أثار حالة من الذعر لديه.
وبالتحقيق مع الشاكي وأفراد عائلته، تبين أن المتهمين قاموا باصطناع أعمال السحر ودفنها في جبانة، ثم أبلغوا أحد أقارب زوجته عن هذا الاكتشاف وأطلعوه عليها، وعندما ذهب الشاكي إلى الجبانة، قاموا بتصويره بهدف استغلال حالته الصحية لتحقيق مكاسب مالية من خلال نشر هذه الأخبار عبر وسائل الإعلام، وهو ما أكده تقرير الشرطة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: سحر مؤمن زكريا واقعة السحر أعمال سحر فبركة سحر مؤمن زكريا مؤمن زکریا
إقرأ أيضاً:
ضبط وإحضار متهمين جدد في واقعة خدش براءة 5 صغار بمدرسة اللغات بالسلام
كشف عبد العزيز عز الدين فخري، محامي ضحايا واقعة خدش براءة ٥ صغار بمدرسة دولية في السلام، في تصريحات خاصة لموقع صدى البلد، أن جهات التحقيق المختصة بالواقعة، أمرت بضبط وإحضار متهمين جدد لتورطهم في القضية.
وقررت نيابة حوادث شرق القاهرة الكلية، حبس المتهمين في واقعة مدرسة دولية في السلام بخدش براءة ٥ صغار بأعمار مختلفة داخل المدرسة علي ذمة التحقيقات ، هذا وأمرت النيابة العامة، بعرض صغار المدرسة الدولية بالسلام علي الطبي الشرعي للكشف عليهما في واقعة اعتداء الجنسي والتحرش داخل المدارس لبيان اثار التعدي ، وأمرت أيضًا جهات التحقيق، استدعاء أولياء أمور ضحايا واقعة قيام ٣ عمال وفرد أمن بمدرسة دولية في السلام بخدش براءة ٥ صغار بأعمار مختلفة داخل المدرسة للمرة الثانية.
في السياق ذاته، أمرت النيابة العامة عرض الأطفال الضحايا على الطب الشرعي لإجراء الكشف الطبي عليهم، لإثبات وقائع الاعتداء وجمع الأدلة المادية.
هذا، وقد انتهت مصلحة الطب الشرعي بالفعل من أخذ العينات الخاصة بالمجني عليهم، بما في ذلك تقليمات الأظافر، وهي إحدى الأدلة العلمية المهمة التي قد تساعد في تحديد تطابق الحمض النووي (DNA) مع المتهمين، بينما شمل الكشف الطبي أيضًا فحص عزريّة الفتيات من الضحايا، لتقييم ما إذا كان الاعتداء قد خلف آثارًا جسدية تتطلب توثيقًا دقيقًا لإضافته إلى القضية.
التحفظ عل كاميرات المراقبة وتفريغها
وفي ضوء استكمال الإجراءات القانونية، أمرت النيابة العامة بالتحفظ على كاميرات المراقبة داخل المدرسة، والتي يجري الآن تفريغ محتواها للوقوف على تفاصيل دقيقة حول كيفية ارتكاب الجريمة، حيث أظهرت اللقطات الأولية أن الاعتداءات تمت في أكثر من مكان داخل المدرسة، ما أدى إلى وجود ثغرات في منظومة الرقابة داخل المدرسة، كما كشفت تحركات المتهمين داخل المدرسة، ومواعيد وجود الأطفال في تلك المناطق، الأمر الذي يعزز التحقيقات ويوفر تصورًا زمنيًا واضحًا للأحداث.
استدعاء أولياء أمور الأطفال الضحايا لسماع أقوالهم
في سياق التحقيقات، أمرت النيابة العامة باستدعاء أولياء أمور الأطفال الضحايا مرة أخرى، من أجل الاستماع لشهاداتهم حول سلوك أبنائهم بعد وقوع حادث التعدي، وما لاحظوه من تغيرات نفسية أو سلوكية قد تسهم في دعم الأدلة وتوضيح الملابسات، ما يضمن حق الأطفال الضحايا، ويعزز من قوة القضية أمام المحاكمة.
المجني عليهم تتراوح أعمارهم بين4 إلى 6 سنوات
في غضون ذلك، قال المحامي عبد العزيز عز الدين فخري، محامي الضحايا في تصريحات خاصة لموقع صدى البلد أن المجني عليهم تتراوح أعمارهم بين 4 إلى 6 سنوات، ٤ في مرحلة kg2 وفتاة في الصف الأول الابتدائي، والمتهمين فرد أمن يبلغ من العمر 28 عامًا، وعامل يبلغ من العمر 30 عامًا، وآخر في نهاية الـ 50 عامًا، وعامل رابع 60 عاما.
فيما كشفت احدي ضحايا مدرسة السلام أمام جهات التحقيق المختصة بالقاهرة، تفاصيل جديدة تأتي في سياق التحقيقات، قائلة: "احد المتهمين اخدني لـ أوضة داخل المدرسة في نهاية اليوم الدراسي وعمل معايا حاجات وحشة وكنت خايفة جدا.. وحاولت اصرخ وضع ايده علي بؤي علشان صوتي مش يطلع وقالي هموتك لو اتكلمتي".
كما كشفت احدي الفتيات، أن من بين الأشخاص الذين قاموا بالاعتداء عليها شخص يرتدي ماسك أسود لا تعلم من هو.