المناطق_متابعات

تعتبر السمنة لدى الأطفال وباء متناميا حول العالم، ففي دولة مثل الولايات المتحدة تؤثر على ما يقرب من 20% من الأطفال والمراهقين وفقا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها.

 

أخبار قد تهمك «حقن الدهون».. أحدث وسيلة لمكافحة السمنة في بريطانيا 16 أكتوبر 2024 - 2:36 مساءً بيوديرما.. منتجات مثالية تعتمد على فهم بيولوجيا البشرة وحلول مخصصة لكل نوع 16 أكتوبر 2024 - 2:31 مساءً

وتزيد هذه الحالة بشكل كبير من خطر الإصابة بمشاكل صحية خطيرة، بما في ذلك التهاب المفاصل وأمراض القلب واضطرابات التمثيل الغذائي الأخرى.

 

واستجابة لهذه الاتجاهات المزعجة، طور الباحثون في مستشفى شراينرز للأطفال في سانت لويس علاجًا جينيا جديدا ثوريا قد يوفر الأمل في منع الآثار الضارة للسمنة لدى الأطفال.

 

وبقيادة الدكتور فارشيد جيلاك، مدير الأبحاث، والدكتور روهانج تانج، كبير العلماء في مستشفى شراينرز للأطفال في سانت لويس، اكتشف الفريق طريقة جديدة لتحويل الأحماض الدهنية الضارة إلى أحماض مفيدة، مما يقلل من خطر المضاعفات الصحية المرتبطة بالسمنة، وخاصة التهاب المفاصل، وكانت النتائج التي توصلوا إليها، ونشرت مؤخرا في دورية “بروسيدنجز أوف ذا ناشونال أكاديمي أوف ساينس”، لديها القدرة على علاج السمنة لدى الأطفال والحالات المرتبطة بها.

 

ويقول الدكتور جيلاك: “السمنة هي عامل الخطر الرئيسي الذي يمكن الوقاية منه لالتهاب المفاصل لدى الأطفال، وتوصيتنا المعتادة بـ “إنقاص الوزن” ببساطة لا تعالج القضية الأكبر بشكل كامل، فالسمنة لدى الأطفال تغذي ارتفاع حالات التهاب المفاصل بين المرضى الصغار، ويكشف بحثنا أن السمنة ليست وحدها الضارة، حيث يلعب النظام الغذائي أيضا دورا حاسما”.

ويستخدم العلاج الجيني الرائد الذي طوره الدكتور جيلاك والدكتور تانج فيروسا مرتبطا بالغدة (AAV) لتوصيل جين يشفر إنزيما يحول أحماض أوميجا 6 الدهنية المؤيدة للالتهابات إلى أحماض أوميغا 3 الدهنية، والتي تعد مفيدة للصحة الأيضية.

ويمكن لأحماض أوميغا 6، الموجودة عادة في الأطعمة الدهنية والزيوت النباتية، أن تعزز الالتهاب، مما يؤدي إلى التهاب المفاصل وأمراض القلب ومشاكل التمثيل الغذائي، تساعد أحماض أوميغا 3 الموجودة في الأسماك وبعض أنواع المكسرات على تحسين حساسية الأنسولين، وتعزيز عملية التمثيل الغذائي للدهون، وتقليل الالتهابات.

وأوضح الدكتور تانغ: “يحول علاجنا الدهون السيئة إلى دهون جيدة، مما يساعد على تقليل الالتهابات وتحسين الصحة الأيضية بشكل عام”.

 

وركز بحث الفريق على نوع من التهاب المفاصل يسمى “التهاب المفاصل بعد الصدمة”، والذي يمكن أن ينتج عن إصابات الركبة مثل تمزق الغضروف المفصلي.

وفي دراستهم، أدت حقنة واحدة من العلاج الجيني إلى تقليل التأثير السلبي لنظام غذائي غني بالدهون وأوميغا 6 على كل من الصحة الأيضية والتهاب المفاصل في الركبة بشكل كبير. ووجد الباحثون أيضا أن السمنة الناجمة عن النظام الغذائي تسرع الشيخوخة المبكرة لدى الفئران، وهي العملية التي كان العلاج الجيني قادرا على منعها.

وأشارت الدكتورة ناتاليا هاراسيموفيتش، المشاركة في قيادة الدراسة، إلى أن العلاج قلل أيضا من عدد الخلايا المؤيدة للالتهابات التي تعزز الالتهاب والتهاب المفاصل المرتبط بالسمنة، وقالت: “من خلال تقليل هذه الخلايا الالتهابية، يمكننا التخفيف من تطور التهاب المفاصل لدى الأطفال الذين يعانون من السمنة”.

وأبرزت الدكتورة جيلاك الآثار الأوسع نطاقًا للبحث، وقالت “النظام الغذائي الحديث في بعض الدول يحتوي على نسبة عالية من أحماض أوميغا 6 ونسبة منخفضة من أحماض أوميغا 3، مما يؤدي إلى اختلال التوازن غير الصحي، ويعمل العلاج الجيني لدينا على تصحيح هذا الاختلال، وتحويل أحماض أوميغا 6 الدهنية إلى أحماض أوميغا 3 أكثر صحة، و يمكن أن يساعد هذا في منع الحالات المؤلمة والموهنة مثل التهاب المفاصل عند الأطفال”.

وفي المستقبل، يستعد الدكتور جيلاك وفريقه للدخول في التجارب السريرية في غضون السنوات الثلاث إلى الخمس المقبلة، بالعمل بشكل وثيق مع إدارة الغذاء والدواء (FDA).

ويقول الدكتور جيلاك إن “إمكانات هذا البحث هائلة، ونحن متحمسون لإمكانية تحسين صحة ورفاهية الأطفال في جميع أنحاء العالم”.

نسخ الرابط تم نسخ الرابط 16 أكتوبر 2024 - 2:34 مساءً شاركها فيسبوك ‫X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد16 أكتوبر 2024 - 2:28 مساءًالقوات الخاصة للأمن البيئي تضبط مقيمًا مخالفًا لنظام البيئة لتلويثه البيئة بحرق مخلفات زراعية في المنطقة الشرقية أبرز المواد16 أكتوبر 2024 - 2:15 مساءًمصدر مسؤول بوزارة الداخلية: كشف وتفكيك شبكة إجرامية لتهريب وترويج المخدرات والاتجار بها ، والقبض على 21 متهمًا بمنطقة الرياض بينهم 16 من منسوبي وزارات (الداخلية، والحرس الوطني، والدفاع، والبلديات والإسكان، والعدل) أبرز المواد16 أكتوبر 2024 - 2:09 مساءًنائب أمير مكة يُدشن المرحلة الثالثة لمشروع زراعة أشجار العود والصندل بمحافظات المنطقة أبرز المواد16 أكتوبر 2024 - 1:48 مساءً“روشن” تُوقع اتفاقية شراكة مع المنتدى الاقتصادي العالمي أبرز المواد16 أكتوبر 2024 - 1:27 مساءًاستشهاد ١٤ فلسطينيًا في قصف للاحتلال الإسرائيلي على مدينتي غزة ورفح16 أكتوبر 2024 - 2:28 مساءًالقوات الخاصة للأمن البيئي تضبط مقيمًا مخالفًا لنظام البيئة لتلويثه البيئة بحرق مخلفات زراعية في المنطقة الشرقية16 أكتوبر 2024 - 2:15 مساءًمصدر مسؤول بوزارة الداخلية: كشف وتفكيك شبكة إجرامية لتهريب وترويج المخدرات والاتجار بها ، والقبض على 21 متهمًا بمنطقة الرياض بينهم 16 من منسوبي وزارات (الداخلية، والحرس الوطني، والدفاع، والبلديات والإسكان، والعدل)16 أكتوبر 2024 - 2:09 مساءًنائب أمير مكة يُدشن المرحلة الثالثة لمشروع زراعة أشجار العود والصندل بمحافظات المنطقة16 أكتوبر 2024 - 1:48 مساءً“روشن” تُوقع اتفاقية شراكة مع المنتدى الاقتصادي العالمي16 أكتوبر 2024 - 1:27 مساءًاستشهاد ١٤ فلسطينيًا في قصف للاحتلال الإسرائيلي على مدينتي غزة ورفح بيوديرما.. منتجات مثالية تعتمد على فهم بيولوجيا البشرة وحلول مخصصة لكل نوع بيوديرما.. منتجات مثالية تعتمد على فهم بيولوجيا البشرة وحلول مخصصة لكل نوع «حقن الدهون».. أحدث وسيلة لمكافحة السمنة في بريطانيا «حقن الدهون».. أحدث وسيلة لمكافحة السمنة في بريطانيا تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب فيسبوك ‫X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: أبرز المواد16 أکتوبر 2024 التهاب المفاصل العلاج الجینی أحماض أومیغا 3 لدى الأطفال أومیغا 6

إقرأ أيضاً:

الرد الإيراني يحول ميناء حيفا من شريان اقتصادي إلى خاصرة رخوة لـ “إسرائيل”

الجديد برس| في إطار عملية “الوعد الصادق 3” التي أطلقتها إيران ردّاً على العدوان الإسرائيلي، طالت الضربات الإيرانية واحدة من أكثر المنشآت الحيوية حساسية داخل الكيان: مصفاة حيفا، الواقعة ضمن مجمّع “بازان” الصناعي، والذي يضمّ أيضاً مصانع بتروكيميائية رئيسية، ويعدّ من أضخم مجمّعات الطاقة والصناعة الثقيلة في “إسرائيل”، بطاقة إنتاج يومية تناهز 200 ألف برميل. المصفاة الأكبر.. والخاصرة الأضعف تُعدّ مصفاة حيفا الشريان الأساسي لإمداد “إسرائيل” بالطاقة، بقدرة تكرير سنوية تصل إلى 10 ملايين طن، ويعود تأسيسها إلى عام 1939 إبان فترة الانتداب البريطاني. وتوفّر هذه المنشأة، وفق التقديرات الإسرائيلية، نحو 60 إلى 70% من مجمل الوقود المستخدم في القطاعات الحيوية داخل الكيان: من الصناعة والزراعة، إلى وسائل النقل المدنية والعسكرية. ويقدَّر أنّ 55% من إجمالي مبيعات المصفاة تذهب إلى السوق الداخلية، وتشمل البنزين، وقود الديزل، وقود الطائرات، والغاز الصناعي. كما تعدّ مصدراً أساسياً لتغذية “الجيش” الإسرائيلي باحتياجاته من الوقود والمواد الكيميائية المستخدمة في الصناعات العسكرية، فضلاً عن كونها مقراً لمحطات تخزين واستيراد النفط الخام، الذي يصل أحياناً من كردستان العراق أو أذربيجان، مروراً بالبحر المتوسط. طاقة المعالجة اليومية في مصفاة حيفا 000 برميل يومياً طاقة المعالجة السنوية في مصفاة حيفا 10 ملايين طن من النفط الخام معدّل استخدام المصفاة (2023-2024) نحو 90% المنتجات الرئيسية للمصفاة بنزين، نفتا، كيروسين، زيت الوقود، مواد خام شلل محتمل وتأثيرات متعدّدة الأبعاد وبناء على هذا الدور المفصلي، فإنّ أيّ استهداف مباشر أو تعطيل للمصفاة، حتى ولو كان جزئياً، من شأنه أن يُحدث شللاً في منظومة الطاقة الإسرائيلية، بحسب ما نقلته وسائل إعلام إسرائيلية، مع تأثيرات تطال قطاعات النقل والطيران والإنتاج الصناعي، وصولًا إلى الصناعات الكيميائية المرتبطة بها. كذلك، يشكّل هذا النوع من الضربات، بحسب مراقبين، ضغطاً مضاعفاً على الجبهة الداخلية، وخصوصاً في الشمال، حيث تمثّل مصفاة حيفا إحدى الركائز الاقتصادية والمعنوية، ليس فقط في موازين الحرب بل أيضاً في معادلات الردع النفسي والسياسي. فيما تفرض الرقابة العسكرية الإسرائيلية تعتيماً على نتائج الضربة، أعلنت شركة مصافي النفط الإسرائيلية أنها بصدد “تقييم الأضرار” التي لحقت بالمنشآت الثانوية، و”مراجعة الجدول الزمني” لاستئناف عمل بعض الخطوط المتضرّرة. وفي انعكاس سريع، سجّلت بورصة “تل أبيب” انخفاضاً بأسهم الشركة بنسبة 2.8% عقب الضربات. هذا الاستهداف، الذي لم يكن الأوّل من نوعه، إذ سبقه قصف مماثل نُسب إلى فصائل عراقية مقاومة في كانون الثاني/يناير 2024، يعيد تسليط الضوء على ما يمكن تسميته بـ”خاصرة حيفا الرخوة”، وعلى هشاشة المرافق الاستراتيجية حين تتحوّل من مصادر قوة إلى أهداف مفتوحة. مخاوف إسرائيلية من “كارثة” في ميناء حيفا وتتراكم المخاوف في الداخل الإسرائيلي من سيناريو لطالما حذّر منه خبراء البيئة والأمن الصناعي: “كارثة ميناء حيفا”. فهذا المرفأ، الذي ظلّ لعقود أحد أهم أعمدة الاقتصاد الإسرائيلي ومركزاً للبتروكيميائيات الثقيلة، ما زال يحتوي على كميات كبيرة من المواد القابلة للاشتعال والانفجار، من بينها بقايا خزّانات الأمونيا التي أُفرغ جزء منها سابقاً تحت ضغط الشارع في 2017، من دون أن تُزال مخاطره تماماً. وفي حال تعرّضه لضربة دقيقة، فإنّ الحديث يدور عن تسرّب كيميائي أو حريق هائل قد يفوق قدرات “الدفاع المدني” على احتوائه. لطالما شكّلت حيفا رئة الصناعة والتجارة الخارجية لـ”إسرائيل”، لكنها قد تتحوّل، في سياق تصعيد المواجهة مع إيران، إلى نقطة ضعف قاتلة. فالضربات الصاروخية، إن طالت المصفاة أو المرفأ، لن تتسبّب بخسائر مادية فحسب، بل قد تضع “إسرائيل” أمام كارثة بيئية وصحية لا تقلّ خطورة عن القصف ذاته. وفي السياق ذاته، تصاعدت الهواجس الإسرائيلية خلال الأشهر الأولى من اندلاع عملية “طوفان الأقصى”، حينما بدأ حزب الله بتنفيذ عمليات إسناد ميدانية للمقاومة في غزّة، عبر استهداف قواعد وثكنات في شمال فلسطين المحتلة. واحتل ميناء حيفا صدارة هذه المخاوف، بوصفه بوابة “إسرائيل” البحرية الرئيسية، وعقدة الربط التجارية مع الأسواق العالمية، ما يضعه في مرمى أوّل لأيّ تصعيد متعدّد الجبهات. هذه المخاوف دفعت حكومة الاحتلال إلى وضع خطة طوارئ لتفعيل موانئ بديلة خارجية، وذلك تحسّباً لانقطاع ما يُقدّر بـ70% من حركة الشحن البحري المتّجهة إلى “إسرائيل”، خصوصاً في ظلّ التهديد المتزايد الذي تمثّله عمليات الحصار البحري التي أعلنتها القوات اليمنية في البحر الأحمر، ومنعت بموجبها عبور السفن إلى الموانئ الإسرائيلية. تهديد مزدوج للاقتصاد والأمن الإسرائيلي لا تقتصر أهمية ميناء حيفا على كونه واحداً من أعمدة الاقتصاد البحري في كيان الاحتلال، بل تتعدّاها لتبلغ مرتبة عالية في سلّم الأمن القومي الإسرائيلي. فإلى الشرق من الميناء، تتمركز قاعدة “بولونيوم” البحرية، وهي من أكثر المنشآت حساسية، وتضمّ غواصات “دولفين” الحربية، المعدّة لحمل صواريخ مزوّدة برؤوس نووية. في هذا الموقع ذاته، تُجرى عمليات تصنيع وتفقّد السفن الحربية، ما يجعل الميناء حلقة حيوية في المنظومة العسكرية الإسرائيلية. لكنّ الأهمية لا تقف عند حدود الجغرافيا العسكرية. فقد بات ميناء حيفا، في ظلّ التحوّلات الجيوسياسية الأخيرة، إحدى النقاط الأساسية في مشروع الممرّ التجاري الذي تعمل عليه الولايات المتحدة، لربط الهند بأوروبا عبر الشرق الأوسط (IMEC). ووفق المخطّط الأميركي، من المفترض أن تنطلق السفن من الخليج عبر السعودية والإمارات، مروراً بالأردن، لتصل إلى فلسطين المحتلة، ومنها إلى أوروبا عبر ميناء حيفا، في محاولة أميركية لمنافسة مشروع “الحزام والطريق” الصيني. من هنا، فإنّ أيّ استهداف مباشر أو غير مباشر لحيفا، يحمل في طيّاته ما يتجاوز البعد العسكري المباشر. فالضربات التي قد تُوجَّه إلى هذا الميناء، لن تصيب منشآت بحرية فحسب، بل ستقوّض أيضاً رهانات استراتيجية كبرى، وتُربك الحسابات الأميركية في المنطقة، ناهيك عن الخسائر الاقتصادية الفادحة التي ستتكبّدها “إسرائيل” من جرّاء تعطيل أحد أهمّ مرافئها. المصدر: الميادين نت.

مقالات مشابهة

  • احم نفسك من الألم.. أطعمة تعالج التهابات المفاصل
  • اعتماد دواء مونجارو لعلاج انقطاع النفس الانسدادي النومي في أستراليا
  • أمير القصيم يستقبل مدير الإقليم الشمالي لبنك التنمية الاجتماعية ويتسلّم التقرير السنوي لعام 2024
  • فعالية توعوية حول مرض التهاب الكبد الوبائي في مدينة شهبا بالسويداء
  • إرشادات غذائية لمرضى التهاب الجهاز الهضمي
  • الرد الإيراني يحول ميناء حيفا من شريان اقتصادي إلى خاصرة رخوة لـ “إسرائيل”
  • استشاري بجراحة الترميم والتجميل: النقص في تخصص جراحة الوجه و الجمجمة يرفع معدل السفر للخارج للعلاج
  • أمير منطقة الجوف يطلع على التقرير السنوي لصندوق التنمية الزراعية لعام 2024
  • شم الطعام قبل تناوله قد يكون سرّك لخسارة الوزن.. دراسة تكشف
  • الاحتلال يحول منازل إلى ثكنات عسكرية في الخليل وإذنا