أكد الموسيقار خالد حماد، أن أهم ما يميز مهرجان الموسيقى العربية، تواجد عالم الموسيقى ليس فقط عالم الغناء، وهناك إقبال من الجمهور لاختلاف المهرجان عن غيره من المهرجانات الفنية.

الموسيقى التصويرية ليس لها وصفة سحرية

أضاف «حماد، خلال تغطية خاصة على هامش مهرجان الموسيقى العربية، عبر شاشة قناة «الحياة»، أن التعبير عن مشهد في فيلم أو مسلسل من خلال الموسيقى التصويرية، ليس لها وصفة سحرية، لكنها تكون خلطة من خلال دراسة، والأصل يشمل موهبة موجودة من الأساس، متابعًا: «وضع الموسيقى يكون قائم على انطباع معين عن المشاهد مع الخبرة والدراما».

الملحن يحتاج لقراءة السيناريو لوضع الموسيقى التصويرية

أشار الموسيقار إلى أن الملحن يحتاج إلى قراءة السيناريو، أو القصة والتشاور مع المؤلف والمنتج، ويتم العمل على الموسيقى التصويرية على عدة مراحل، أهمها الجزء الذهني والذي يتضمن البحث عن النوع المناسب للمشاهد وهل تتفق مع الشخصيات.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الموسيقار خالد حماد الموسيقى العربية الموسیقى التصویریة

إقرأ أيضاً:

مرصد عالمي: السيناريو الأسوأ المتمثل بالمجاعة يتكشف في غزة

قال مرصد عالمي للجوع في تحذير أصدره اليوم الثلاثاء إن المجاعة "تتكشف" في قطاع غزة، بالتزامن مع تصاعد الغضب الدولي من الاحتلال.

وجاء في تحذير التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي أن "السيناريو الأسوأ وهو حدوث مجاعة يتكشف حاليا في قطاع غزة".

وأضاف أن "أدلة متزايدة تشير إلى أن انتشار الجوع وسوء التغذية والأمراض يقود لارتفاع الوفيات المرتبطة بالجوع".

ولا يصنف التحذير غزة رسميا على أنها في حالة مجاعة. ولا يمكن التوصل إلى هذا التصنيف إلا من خلال تحليل، وهو ما أعلن التصنيف المرحلي المتكامل أنه سيجريه الآن "دون تأخير".

والتصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي هو مبادرة عالمية تشترك فيها 21 منظمة إغاثة ومنظمة دولية ووكالة تابعة للأمم المتحدة، وتهدف إلى تقييم مدى الجوع الذي يعاني منه السكان.

ولكي يتم تصنيف منطقة ما على أنها في حالة مجاعة، يجب أن يعاني ما لا يقل عن 20 بالمئة من سكانها من نقص حاد في الغذاء وأن يعاني واحد من كل ثلاثة أطفال من سوء التغذية الحاد، إلى جانب وفاة شخصين من كل 10 آلاف يوميا بسبب الجوع أو سوء التغذية والمرض.



وورد في تحذير التصنيف المرحلي المتكامل "يجب اتخاذ إجراءات فورية لإنهاء الأعمال القتالية والسماح باستجابة إنسانية واسعة النطاق ودون عوائق لإنقاذ الأرواح. هذا هو السبيل الوحيد لوقف المزيد من الوفيات ووضع نهاية للمعاناة الإنسانية الكارثية".

ووفقا للتحذير، تشير أحدث البيانات إلى أن استهلاك الغذاء وصل لحد المجاعة في معظم أنحاء القطاع الذي لا يزال يعيش به نحو 2.1 مليون شخص، إلى جانب سوء التغذية الحاد في مدينة غزة.

وقال رئيس لجنة الإنقاذ الدولية ديفيد ميليباند في بيان قبل صدور تحذير التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي "الإعلانات الرسمية عن المجاعة تأتي دائما متخلفة عن الواقع".

وأضاف "بحلول الوقت الذي أُعلنت فيه المجاعة في الصومال عام 2011، كان 250 ألف شخص، نصفهم من الأطفال دون سن الخامسة، قد ماتوا جوعا. عندما يتم إعلان المجاعة، يكون الأوان قد فات بالفعل".


مقالات مشابهة

  • عرض مسرحية «طوق» في مهرجان إدنبرة الدولي
  • لازاريني: السيناريو الأسوأ للمجاعة يحدث الآن في غزة
  • مرصد عالمي: السيناريو الأسوأ المتمثل بالمجاعة يتكشف في غزة
  • كيف وُلـِدَتْ الموسيقى؟
  • ماجدة الرومي تحرص على حضور جنازة الموسيقار زياد الرحباني
  • موعد ومكان عزاء الملحن زياد الرحباني
  • الرئيس السيسي: قطاع غزة يحتاج من 600 إلى 700 شاحنة مساعدات يوميا
  • الأم الحزينة.. طلب مؤثر من فيروز قبل دفن ابنها زياد الرحباني
  • اليوم.. لبنان يودع عبقري الموسيقى زياد الرحباني إلى مثواه الأخير
  • هيئة الموسيقى تنمي مهارات المشاركين خلال برنامجها الصيفي