يستقبل الفنان أحمد زاهر العزاء فى خالته مساء اليوم الخميس داخل مسجد الشرطة بالشيخ زايد.
وكان أحمد زاهر قد أعلن عن وفاة خالته من خلال صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك وكتب:توفيت إلى رحمة الله خالتي العزيزة السيدة سهير مصطفى رياض.. الرجاء الدعاء لها بالرحمة".
أخر أعمال أحمد زاهر
وكان أخر أعمال الفنان أحمد زاهر مسلسل نعمة الأفوكاتو والذي شارك فيه بجانب مي عمر فى موسم رمضان الماضي.
وحقق المسلسل نجاحا كبيرا خلال موسم رمضان وتحديد شخصية صلاح التى قدمها فى المسلسل وتسببت فى حصوله على العديد من الجوائز خلال هذا العام.
أبطال مسلسل نعمة الأفوكاتو
مسلسل "نعمة الأفوكاتو" بطولة مى عمر، أحمد زاهر، أروى جودة، كمال أبو ريه، عماد زيادة، ياسر على ماهر، ولاء الشريف، أحمد ماجد، محمد الدسوقى، طارق النهرى، سامى مغاورى، لبنى ونس، غادة فلفل، سلوى عثمان، هدير عبد الناصر وتأليف محمد سامى ومهاب طارق وإخراج محمد سامى وإنتاج شركة Forever Drama - مها سليم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية:
احمد زاهر
مسجد الشرطة
أحمد زاهر
إقرأ أيضاً:
تقارب مفاجئ بين طارق صالح والإصلاح وسط صراع نفوذ بالمؤتمر
الجديد برس| في تحول لافت بالمشهد السياسي اليمني، بدأ
طارق صالح، قائد الفصائل المدعومة إماراتيًا في الساحل الغربي، تحركات غير مسبوقة نحو التقارب مع حزب الإصلاح، الذراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين، وذلك لأول مرة منذ عقود من القطيعة والتوتر. التقارب الجديد برز من خلال زيارة نادرة قام بها عمار صالح، شقيق طارق ورئيس جهاز أمن الدولة في حكومة
المجلس الرئاسي بعدن، حيث شارك في حفل زفاف نجل عبدالرزاق الهجري، القائم بأعمال رئيس حزب الإصلاح. وظهور عمار، الغائب عن الساحة منذ سنوات، في مناسبة تجمع رموز وقيادات بارزة من الحزب، أعطى إشارات قوية لسعي جناح طارق
صالح إلى إعادة تشكيل تحالفاته، مع أبرز خصومه. الخطوة تأتي تزامنًا مع بث قناة “العربية” السعودية فيلمًا وثائقيًا حول اللحظات الأخيرة للرئيس الأسبق علي صالح، أظهر طارق صالح في موقع مغيب، رغم كونه قائد حراسته في تلك الفترة. واعتُبر هذا التناول محاولة متعمدة لتحجيم دور طارق، في ظل تزايد نفوذه
داخل حزب المؤتمر الشعبي العام وعلى مستوى المجلس الرئاسي. ويرى مراقبون أن رئيس المجلس الرئاسي، رشاد العليمي، قد يكون خلف الفيلم المثير للجدل، كرد فعل على الخلافات المتصاعدة مع طارق، خصوصًا بشأن التعيينات داخل السلطة، والتي عارض فيها الأخير تعيين شخصيات مقربة من العليمي. وتشير المعطيات إلى محاولات لإعادة أبناء علي صالح إلى المشهد السياسي، في مسعى لسحب البساط من تحت طارق الذي بات يتمتع بكتلة داخل المؤتمر. لكن مشاركة عمار صالح في مناسبة يقودها الإصلاح، قد تعيد خلط الأوراق، وتفتح الباب أمام تحالفات جديدة تعيد تشكيل ميزان القوى داخل المعسكر الموالي للتحالف.