عين ليبيا:
2025-07-30@13:33:07 GMT

مناقشة مستجدّات صرف منحة الزوجة والأولاد

تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT

عقد اجتماع اللجنة العليا لمتابعة صرف منحة الزوجة والأولاد، برئاسة وزيرة الشؤون الاجتماعية بحكومة الوحدة الوطنية وفاء الكيلاني.

وتم خلال الاجتماع، “مناقشة مستجدات صرف منحة الربع التالت لمنحة الزوجة والأولاد واستكمال اجراءات الربط مع الجهات المعنية ورقمنة الخدمات وانسيابية البيانات من مصلحة الأحوال المدنية وتحديثها لضمان وصول المنحة للمستفيدين بشكل دقيق”.

كما تمت “متابعة الإجراءات التقنية المتعلقة بالمنصات الإلكترونية التي تسهل تقديم الخدمة للمستحقين، بما يشمل التسجيل واستبدال الحسابات المصرفية لتعزيز كفاءة الصرف”.

وأكدت الكيلاني، “أهمية التكاتف والتعاون بين الجهات لتطوير صرف المنح المخصصة للأسر الليبية”، وثمّنت في ختام الاجتماع “مجهودات ودعم رئيس حكومة الوحدة الوطنية في دعم صرف منحة الزوجة والاولاد ومجهودات الجهات ذات العلاقة لإنجاح العمل”.

تقرير للأمم المتحدة: 1.1 مليار شخص يعيشون في فقر مدقع

بنغازي 17 أكتوبر 2024 (الأنباء الليبية) — أفاد تقرير صادر عن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي اليوم الخميس أن أكثر من مليار شخص يعيشون في فقر مدقع حول العالم، مع كون الأطفال يمثلون أكثر من نصف المتضررين.

أبرز التقرير، الذي نُشر بالتعاون مع مبادرة أكسفورد للفقر والتنمية البشرية، أن معدلات الفقر كانت أعلى بثلاث مرات في البلدان التي تعاني من النزاعات، حيث شهد عام 2023 أكبر عدد من الصراعات منذ الحرب العالمية الثانية.

ويُصدر برنامج الأمم المتحدة الإنمائي ومبادرة أكسفورد مؤشر الفقر المتعدد الأبعاد سنويًا منذ عام 2010، ويجمعان بيانات من 112 دولة يبلغ مجموع سكانها 6.3 مليار نسمة.

ويستخدم المؤشر معايير مثل الافتقار إلى السكن اللائق، والصرف الصحي، والكهرباء، ووقود الطهي، والتغذية، والالتحاق بالمدارس.

فقر متعدد الأبعاد

وتظهر النتائج أن 1.1 مليار شخص من أصل 6.1 مليار يعيشون في 110 دول يعانون من فقر متعدد الأبعاد شديد.

ويُعاني نحو 584 مليون شخص تحت سن 18 عامًا من فقر مدقع، مما يمثل 27.9% من الأطفال في جميع أنحاء العالم، مقارنة بـ 13.5% من البالغين.

كما أوضح التقرير أن 83.2% من أفقر الناس يعيشون في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى وجنوب آسيا. وتُعتبر الهند الدولة التي تضم أكبر عدد من الأشخاص الذين يعيشون في فقر مدقع، حيث يؤثر ذلك على 234 مليونًا من سكانها البالغ عددهم 1.4 مليار.

وتأتي باكستان وإثيوبيا ونيجيريا وجمهورية الكونغو الديمقراطية في المرتبة التالية، مما يُمثل نحو نصف عدد الفقراء البالغ 1.1 مليار نسمة. (الأنباء الليبية بنغازي) ف خ

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: الدبيبة منحة الزوجة والأولاد وزارة الشؤون منحة الزوجة یعیشون فی فقر مدقع صرف منحة

إقرأ أيضاً:

منحة مطلوبة من جلالة الملك: الروبوت لعمليات القلب في الأردن لنحافظ على مركزنا وتفوقنا

صراحة نيوز- كتب أ.د. محمد الفرجات
رئيس منتدى الابتكار والتنمية

في زمن تتسابق فيه الأمم على الريادة الطبية والابتكار الصحي، نشهد اليوم إنجازًا عربيًا تاريخيًا يُسجّل بمداد الفخر، حيث نجح مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث في المملكة العربية السعودية في إجراء أول عملية زراعة قلب كاملة باستخدام الروبوت في العالم، لطفل يبلغ من العمر 16 عامًا كان يعاني من فشل قلبي من الدرجة الرابعة. إنه إنجاز علمي غير مسبوق، يُعيد رسم حدود الممكن في ميدان الطب، ويضع العرب، وتحديدًا أشقاءنا في السعودية، في صدارة الابتكار الطبي العالمي.

بالأمس باركنا هذا النجاح، واليوم نُبارك من القلب هذا التفوق، ونرفع له القبعات بكل اعتزاز. لكنه أيضًا يفتح لنا في الأردن باب التساؤل والفرصة معًا: لماذا لا يكون لنا السبق أيضا إقليميا وعالميا؟ ولماذا لا نتحرك لنلحق ونتفوق؟

لقد كانت لدينا الرؤية… والخطة… والإرادة.

فمنذ العام الماضي، تقدّمت جمعية أطباء القلب الأردنية، برئاسة الزميل البروفيسور جمال الدباس، بمشروع وطني متكامل وطموح إلى كل من وزارة التخطيط ووزارة الصحة، وبتنسيق مباشر معي عبر منتدى الابتكار والتنمية. المشروع يهدف إلى إدخال نظام روبوتي متخصص لعمليات القلب والقسطرة إلى الأردن، وبناء مركز تدريبي إقليمي متقدم، يتم من خلاله:

تدريب الكوادر الطبية الشابة الأردنية والعربية.

نقل التكنولوجيا وتوطينها بأيدٍ أردنية.

دعم التميز السريري والبحثي لأطبائنا.

فتح أبواب السياحة العلاجية النوعية.

تعزيز مكانة الأردن في المنطقة كمركز طبي ريادي.

وقد تم إعداد المشروع بدقة شديدة، مع دراسة جدوى اقتصادية شاملة، وبتكلفة تشغيلية لا تتجاوز 800 ألف دولار فقط، وهو رقم متواضع إذا ما قورن بعوائد المشروع الاستراتيجية على المدى القريب والمتوسط.

نحن لا نطلب المستحيل، بل الممكن المدروس.
الموقع جاهز، والكوادر مؤهلة ومدربة، والإرادة الطبية الوطنية حاضرة، والمشروع قائم ينتظر فقط نقطة البداية.

إننا اليوم نرفع نداءنا إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم، حفظه الله ورعاه، الذي لطالما آمن بالكفاءات الأردنية وأعطى الطب والعلم مكانة خاصة في أولويات الدولة.

نلتمس منحة ملكية هاشمية كريمة، تُخصص لتمويل هذا المشروع الحيوي، لتكون عنوانًا جديدًا من عناوين الدعم الملكي للعلم والتقدم، ولتُمهّد الطريق لجعل الأردن مركزًا إقليميًا في جراحة القلب بالروبوت، على غرار ما فعلته السعودية الشقيقة.

إن تأخرنا عن هذه القفزة سيكلّفنا مركزنا المتقدم في الطب التخصصي، وسيُفقدنا شبابنا الطبي المبدع الذي يهاجر اليوم بحثًا عن بيئة حاضنة لطموحه.

الفرصة ما زالت سانحة…

فهل نستجيب؟
وهل تُفتح أبواب الأمل بمكرمة هاشمية تكتب فصلًا جديدًا في الريادة الطبية الأردنية؟

نحن نؤمن أن الجواب سيكون: نعم، وبقوة.

مقالات مشابهة

  • وزير التخطيط:(17.5%) نسبة الفقر في العراق
  • ما حكم إعطاء الزوجة أموال لوالدتها دون علم زوجها؟.. فيديو
  • منحة مطلوبة من جلالة الملك: الروبوت لعمليات القلب في الأردن لنحافظ على مركزنا وتفوقنا
  • رسم وجوه المجرمين عبر الحمض النووي.. هل اقترب الحلم من التحقق؟
  • حكم إجبار الزوجة على الإجهاض؟.. الإفتاء توضح
  • حكم معاشرة الزوجة المتوفاة.. الإفتاء: فعل مقزز تأباه العقول.. ومن الكبائر
  • رابط الاستعلام عن منحة العمالة غير المنتظمة 2025
  • بعد وفاة صاحب المعاش.. 3 فئات تصرف لها نفقة الجنازة خلال هذه المدة
  • ما حكم منع الزوجة من زيارة أهلها؟.. دار الإفتاء تجيب
  • «مسار».. تكنولوجيا بأيادٍ إماراتية