عجائب إسطنبول.. “ميت بيرجع للحياة في جنازته.. والناس في صدمة”| شاهد
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
في واقعة غريبة ومثيرة للدهشة، شهدت مدينة إسطنبول حادثة غير مسبوقة حين عاد رجل مسن إلى الحياة خلال جنازته، ما أثار حالة من الصدمة والذهول بين المشيعين. القصة بدأت مع خالد بايشو، البالغ من العمر 84 عامًا، الذي أُعلن عن وفاته في مسجد الحاج إلياس ياتاغان بمنطقة فاتح أيفانساراي، بينما كان الحضور يستعدون لأداء صلاة الجنازة، تفاجأ الجميع بصوت صراخ يصدر من النعش.
سادت حالة من الارتباك والدهشة، وسرعان ما تدخلت الفرق الطبية، لتكتشف أن بايشو لا يزال على قيد الحياة. نُقل على الفور إلى المستشفى، حيث خضع للفحوصات الطبية اللازمة، ورغم كل الجهود المبذولة، لم يستمر بقاؤه على قيد الحياة سوى فترة قصيرة، ليعود إلى رحمة الله مرة أخرى.
هذه الحادثة الفريدة من نوعها أثارت الكثير من التساؤلات حول حالته الصحية، حيث رجح الأطباء أنه ربما كان في حالة غيبوبة عميقة تم تشخيصها بشكل خاطئ.
ومع تكرار وفاته، عاد جثمانه إلى المسجد لتتم مراسم الدفن من جديد، وسط مشاعر مختلطة من الحزن والدهشة.
ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديو جراف التالي.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
الموت يغيب الإعلامي الشاب محمد محمود حسكا
غيّب الموت الإعلامي والمذيع السوداني الشاب محمد محمود حسكا (سكوني)، حيث وُجد متوفياً داخل شقته في منطقة فيصل بمدينة الجيزة بالقاهرة.
وكان أصدقاء وأسرة الراحل قد أعلنوا فقدان الاتصال به وعدم رده على مكالماتهم ورسائلهم، مما أثار قلق محبيه وزملائه، قبل أن تتأكد مساء اليوم وفاته.
وكان المرحوم يعاني منذ سنوات من مرض السكري، وقد تكررت إصابته بمضاعفات المرض التي أثرت بشكل ملحوظ على صحته.
الإعلامي محمد محمود حسكا، المعروف بلقب «سكوني» بين زملائه وجمهوره، عمل مذيعاً ومقدماً للبرامج في عدد من القنوات والإذاعات السودانية، وتميز بحضور هادئ وأسلوب راقٍ جعله قريباً من قلوب المشاهدين والمستمعين.
وقد انقطع الاتصال به لمدة ثلاثة أيام، حتى وُجد متوفياً داخل شقته التي كان يقيم فيها وحده في منطقة فيصل بالقاهرة.
يذكر أن المذيع محمد محمود جاء من السودان، من مدينة بورتسودان، إلى مصر قبل عدة أشهر، فيما وصلت زوجته الصحفية سماح الصادق مع ابنتهما الوحيدة أسمهان قادمة من أمريكا، حيث قضوا معه فترة الإجازة ثم غادروا.
قبل إعلان وفاته، أخبرت زوجته أصدقاءه بانقطاع الاتصال عنه لعدة أيام، الأمر الذي وضع أصدقاءه ومعارفه ومحبيه في حالة قلق، وهم يناشدون البحث عنه، قبل أن يصدمهم نبأ وفاته، وسط حالة من الحزن خيمت على الجميع.
نعت زوجته الصحفية سماح الصادق الراحل عبر صفحتها على فيسبوك بقولها: (مشى خلاني في نص الطريق وما ودعني، حكسوني حبيبي، يا حليلك يا سومة).
ونعاه عدد كبير من محبيه (الحواته) من كل أنحاء العالم، نظراً للعلاقة الوطيدة التي كانت تربطه بالفنان الراحل محمود عبدالعزيز، وكان يعتبر من المعجبين وأصدقاءه المقربين.
Promotion Content
أعشاب ونباتات رجيم وأنظمة غذائية لحوم وأسماك
2025/12/09 فيسبوك X لينكدإن واتساب تيلقرام مشاركة عبر البريد طباعة مقالات ذات صلة قبل النوم بلحظات.. “ثمرة ذهبية” تهدئ جسدك وعقلك2025/12/09 مصنع الوثائق الثبوتية والهجرية الإلكترونية .. البدء الفوري في أعمال النظافة والصيانة والتأهيل2025/12/09 جامعة القرآن الكريم والعلوم الإسلامية تعقد امتحانات شهادة حفظ القرآن الكريم2025/12/09 القضارف تستضيف ورشة مناقشة مشروع القانون الإطاري للإدارة الأهلية بالسودان2025/12/09 بادي يستقبل قائد متحرك دانفوديو المشارك في الخطوط الامامية2025/12/08 420 مليون دولار منحة من بنك التنمية الأفريقي ومبلغ إضافي جديد لمشروعات السودان2025/12/08شاهد أيضاً إغلاق منوعات ❤️ منية مجدي: أنا ما بكيت مباراة أنا بكيت السودان 2025/12/08الحقوق محفوظة النيلين 2025بنود الاستخدامسياسة الخصوصيةروابطة مهمة فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب إغلاق البحث عن: فيسبوك إغلاق بحث عن