دبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة لطيفة بنت محمد تفتتح الموسم الثقافي في متحف الاتحاد مكتبة محمد بن راشد تفتح باب التسجيل لـ«دبي للمكتبات 2024»

بمناسبة يوم الوثيقة العربية الذي يوافق السابع عشر من شهر أكتوبر من كل عام، نظم مركز جمعة الماجد للثقافة والتراث بدبي بالتعاون مع المنظمة العربية للتنمية الإدارية في القاهرة، يوم أمس الخميس، ندوة افتراضية عبر المنصة الإلكترونية بعنوان «الذكاء الاصطناعي: مستقبل إدارة الوثائق وضبط خطط حفظها ومدد استبقائها».

 
شارك في اللقاء الأستاذة أشواق المرزوقي، باحثة متخصصة في إدارة التراث الثقافي السعودي، والدكتور محمود محمد عبدالعليم، اختصاصي الأرشيف والوثائق في مركز جمعة الماجد للثقافة والتراث بدبي.
بدأت الندوة مع أشواق المرزوقي، التي تناولت في عرضها التقديمي مفهوم الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته المتعددة، ودوره في دعم المؤسسات المتجهة نحو التحول الرقمي.
كما تحدثت عن كيفية مساهمته في بناء مستقبل أكثر ذكاءً ومرونة، مستعرضةً الفوائد المتعددة للذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى التحديات والمخاطر التي قد يطرحها.
وتحدث الدكتور محمود عن آليات توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي، وتقنيات التعلم الآلي، والتحليلات الذكية المنبثقة عن هذه التقنيات لبناء منظومة لإدارة الوثائق وضبط مُدد استبقائها.
كما أوضح منهجية بناء جداول مُدد الحفظ والاستبقاء في المؤسسات، وعرض نماذج وتجارب من المشروعات العربية والدولية.
واختتم بشرح أهم الأنظمة الإلكترونية المختصة بإدارة الوثائق والمستخدمة لتقنيات الذكاء الاصطناعي، موضحاً كيفية تطبيق هذه التقنيات في التعلم الآلي لبناء خطط حفظ الملفات، وخطط التصنيف، وجداول مُدد الاستبقاء بصورة ذكية.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: إدارة الوثائق الوثائق مركز جمعة الماجد مركز جمعة الماجد للثقافة والتراث يوم الوثيقة العربية الإمارات الذکاء الاصطناعی

إقرأ أيضاً:

“آبل”: الذكاء الاصطناعي يفتقر للتفكير العميق

واشنطن-سانا

أثار بحث حديث لـ شركة “آبل” جدلاً عالمياً، إذ يشير إلى أن نماذج الاستدلال الكبيرة للذكاء الاصطناعي الكبيرة تفتقر للقدرة على التفكير العميق بفعالية، خلافاً لما تروجه الشركات.

وبحسب ما نقل موقع الجزيرة نت عن موقع “ماشابل” الأمريكي، فإن “آبل” طرحت هذا البحث قبل أيام من مؤتمرها السنوي للمطورين، مشيرةً إلى قصور نماذج الاستدلال الكبيرة للذكاء الاصطناعي في حل المشكلات المعقدة.

وأوضح البحث أن نماذج مثل (أوبن إيه آي أو1) و(أو 3) و(ديب سييك آر 1) تُظهر فشلاً كاملاً في معالجة المشكلات المعقدة، ويتفاقم هذا الفشل مع ازدياد التعقيد.

بينما وجد المشككون في قدرات الذكاء الاصطناعي ضالتهم في هذا البحث، يرى خبراء الذكاء الاصطناعي أنه لا يعني بالضرورة أن نماذج التفكير العميق سيئة أو غير فعالة، بل أنها لا تزال أضعف من البشر في التفكير المنطقي حالياً.

ويأتي هذا البحث من الفريق ذاته الذي نشر ورقة بحثية سابقة العام الماضي، أظهرت قصور نماذج الذكاء الاصطناعي اللغوية الكبيرة.

تابعوا أخبار سانا على 

مقالات مشابهة

  • “آبل”: الذكاء الاصطناعي يفتقر للتفكير العميق
  • أبل تدرس الاستحواذ على Perplexity AI لتعويض تأخرها في سباق الذكاء الاصطناعي
  • الذكاء الاصطناعي في التحكيم الرياضي بين الدقة والتحديات
  • وزير الاتصالات يشارك فى فعالية إطلاق مركز الذكاء الاصطناعي للتنمية المستدامة
  • محتوى بلا بشر… الذكاء الاصطناعي يغزو تيك توك والارباح تتضاعف
  • الذكاء الاصطناعي ينضم رسميًا لمجالس الحكومة في الإمارات
  • غوغل تطور البحث الصوتي.. تفاعل ذكي مدعوم بـ«الذكاء الاصطناعي»
  • وضع الذكاء الاصطناعي.. رهان غوغل الجديد لمواجهة منافسي البحث
  • الإمارات.. منظومة «الذكاء الاصطناعي» تدخل قلب صناعة القرار الحكومي
  • مش خطر على شغلك| الذكاء الاصطناعي يزيد راتبك بنسبة 56%