100 مسابقة من 13 دولة في "سباق بلدية ظفار للنصف ماراثون"
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
صلالة- الرؤية
أقيم في ولاية صلالة بمحافظة ظفار سباق بلدية ظفار للنصف ماراثون بتنظيم من شركة الأحداث الرياضية المتعددة وبرعاية بلدية ظفار بمشاركة 100 متسابق يمثلون 13 دولة.
وانطلق السباق لمسافة 21 كيلومترًا من سوق اللبان بمنطقة الحافة على طول الطرق الساحلية، مرورا بموقع البليد الأثري والعودة إلى نقطة البداية في سوق اللبان.
وفي نهاية السباق، قام عمار بن عوبد غواص مدير دائرة الفعاليات والتوعية ببلدية ظفار، بتتويج الفائزين بالمراكز الأولى. جاء الإيراني محمد جعفرفي المركز الأول، يليه العماني وضاح الفليتي في المركز الثاني، والعماني صالح علي السعيدي في المركز الثالث. أما المركز الرابع فقد حققه المغربي مولي محمد طاهري بينما حل العماني خالد الفارسي في المركز الخامس.
على مستوى الإناث فازت الروسية ناتيانا بالمركز الأول، وحلت النيجيرية بوما في المركز الثاني فيما جاءت الفلبينيتان نيمفا وملاك في المركزين الثالث والرابع على التوالي.
أما في فئات الأعمار، فقد فاز بخيت المهري ومالك المهري بفئة تحت 23 عامًا، بينما تصدر علي مسعود المعشني فئة فوق 50 عامًا.
ولم يقتصر الحدث الرياضي على منافسة المشاركين؛ بل عزز من مكانة ظفار كوجهة رياضية وسياحية على مستوى دولي.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
كلمات دلالية: فی المرکز
إقرأ أيضاً:
بلدية غزة تحذّر من مجاعة أقسى مما سبق إذا استمر الحصار
#سواليف
حذّرت بلدية #غزة، اليوم الأربعاء، من #كارثة_إنسانية وشيكة في المدينة، مؤكدة أن استمرار #الحصار والإغلاق الشامل ينذر بـ” #مجاعة أقسى وأشد مما سبق”، في ظل انعدام المواد الأساسية من #الأسواق وغياب السيولة النقدية.
وقالت البلدية في تصريح صادر عنها، وصل المركز الفلسطيني للإعلام: إن “مئات الآلاف من المواطنين ما يزالون داخل المدينة، لكن الأسواق باتت شبه خالية، وما تبقى فيها من بضائع محدود للغاية، وبأسعار مرتفعة تفوق قدرة الأهالي الشرائية”.
وأوضحت أن الأزمة النقدية الخانقة تفاقم الأوضاع، إذ لا تتوفر السيولة اللازمة حتى لتأمين الحد الأدنى من الاحتياجات اليومية.
مقالات ذات صلةوفي وقت سابق، ناشدت بلدية غزة العالم لحماية نحو نصف مليون إنسان بالمدينة، وتوفير حاجاتهم الأساسية من غذاء ومياه ودواء ورعاية.
وتشير التقديرات الدولية والمحلية إلى أنّ ما يقارب 500 ألف مدني، معظمهم من الأطفال والنساء وكبار السن، يعيشون اليوم في مدينة غزة تحت ظروف إنسانية بالغة القسوة: وقالت بلدية غزة أن السكان يعانون من انعدام الغذاء الكافي، شحّ المياه النظيفة، غياب الرعاية الصحية الأساسية، وتحت القصف والتدمير الشامل المنهجي.
وتأتي هذه التحذيرات في ظل استمرار الحصار الإسرائيلي على قطاع غزة، منذ اندلاع العدوان في 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، والذي أدى إلى تدمير واسع للبنى التحتية، وتعطّل القطاعات الحيوية، بما في ذلك الصحة والمياه والخدمات البلدية.
ومع دخول الحرب عامها الثالث، يُحرم سكان غزة من دخول #المساعدات_الغذائية والدوائية بشكل كافٍ، في وقت تشير فيه تقارير أممية إلى أن نسبة كبيرة من السكان يعانون من “انعدام الأمن الغذائي الحاد”، وسط تحذيرات من انهيار شامل للنظام الإنساني في القطاع.