تامر حسنى يُعلق على انتقادات حفله الأخير:" غنيت ساعة ونص علشان سلامتكم"
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
علق الفنان “تامر حسني” على انتقاد المتابعين له ، بسبب تدافع وازدحام الجمهور في الحفل الغنائي الذي أحياه مساء الجمعة 18 أكتوبر في مدينة الإسكندرية.
تامر حسنى يعلق على حفله الأخير:ونشر تامر حسني عبر صفحته الرسمية في موقع التواصل الاجتماعي على موقع “إنستجرام” صور الحفل، قائلا: "زيارتي لاسكندريه حدث عظيم بالنسبالي بستناه كل سنه أو سنتين و خصوصاً إنه يوم تكريم للطلاب الجدد و ده يوم غرضه التشجيع العلمي لطلاب مصر و ليست حفله من باب الإحتفال بلا هدف …
View this post on InstagramA post shared by Tamer Hosny (@tamerhosny)
أضاف:" تشرفت بوجودي وسط أهلي حبايب قلبي الجمهور السكندري العظيم و عارف إن العدد كان فوق التوقعات بكتير و بالفعل كان في تدافع من بعض الناس و واثق إنه غير مقصود … بس يمكن عشان الحفله دي تخطت التوقعات في حجم الحضور و خصوصاً الإقبال ساعة الحفله كان مفاجئ للجميع .
تابع “تامر حسنى”:غنيت ساعه و نص حرصاً على سلامتكم .. مليون مبروك لجيل الثانويه العامه يارب تكون سنه علميه سهله و تعدوا منها على جامِعاتكم و حياتكم العمليه بعد كده … و شكراً لكل اللي تعبوا في اليوم ده …كل التوفيق للجميع إسكندرية أجدع ناس"
يذكر أن حفل “تامر حسني” للكثير من المواقف الصعبة بسبب عدد الجمهور الكبير للغاية، مما أدى إلى حدوث تدافع بينهم وحالات إغماء، أوقف الحفل أكثر من مرة، وجه رسالة للجمهور طالبهم فيها بالهدوء والتزام أماكنهم، حتى لا يقوم الأمن بإلغاء الحفل حفاظًا على الجميع.
وتحدث الفنان “تامر حسني”: "يا شباب يعني كنت محضرلكم مفاجآت وحاجات وأنا آسف غصب عني والله، الأمن هنا بيقول كل ما طولنا كل ما في ناس هتتخنق وفي ناس بتتأذى، يا شباب حفلة الأسكندرية دي بنستناها من السنة للسنة".
قام بعض الشباب باقتحام المسرح والوصول إلى “تامر حسني” والتقاط صور معه، ومع محاولات الأمن لوقف هذا الأمر، فسمح لجمهوره بالوصول إليه حتى لا يتعرضوا لأذى.
نتيجة لزحام الجمهور فى الحفل، فقدت طفلة والدتها، وصعدت إلى المسرح ووقف "تامر حسني" ليطلب من والدتها الحضور ولم يترك الطفلة إلا بعدما تعرفت على والدتها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تامر حسني إنستجرام الإسكندرية حفل الثانوية العامة مصر الطلاب تامر حسنی
إقرأ أيضاً:
انتقادات أوروبية لقرار إسرائيل احتلال غزة
انتقدت دول أوروبية عدة، الأحد، عزم إسرائيل احتلال غزة بالكامل وتوسيع العمليات العسكرية في القطاع.
وقال مندوب بريطانيا خلال جلسة لمجلس الأمن لبحث قرار إسرائيل احتلال مدينة غزة إن “على إسرائيل رفع جميع القيود عن المساعدات إلى غزة على الفور”.
وأضاف المندوب البريطاني أن “التحرك الإسرائيلي في غزة لن يعيد الرهائن”.
من جانبه، قال مندوب فرنسا في المجلس: “ندين بأشد العبارات قرار إسرائيل توسيع العمليات في غزة”.
ودعا المندوب الفرنسي إسرائيل “للعودة عن قرار احتلال غزة”، كما طالب “بوقف فوري لإطلاق النار في غزة وإطلاق سراح الرهائن”.
وشدد على ضرورة “فتح إسرائيل للمعابر والسماح بتوزيع المساعدات في غزة”.
كما دعا مندوب فرنسا مجلس الأمن الدولي “لتأييد حل الدولتين والاعتراف بالدولة الفلسطينية”.
ودانت إسبانيا وسبع دول أوروبية أخرى، الأحد، خطة إسرائيل للسيطرة على مدينة غزة، محذرة من أنها ستؤدي إلى مقتل أعداد كبيرة من المدنيين وستجبر نحو مليون فلسطيني على النزوح من ديارهم.
وقال وزراء خارجية إسبانيا وآيسلندا وأيرلندا ولوكسمبورغ ومالطا والنرويج والبرتغال وسلوفينيا في بيان مشترك إن القرار “لن يؤدي إلا إلى مفاقمة الأزمة الإنسانية وتهديد حياة سائر الرهائن”.
واعتبروا أن العملية قد تؤدي إلى “عدد غير مقبول من الوفيات والنزوح القسري لنحو مليون مدني فلسطيني”.
من جانبه، قال سفير سلوفينيا لدى الأمم المتحدة سامويل زبوغار، قبل جلسة مجلس الأمن إن “هذا القرار الذي اتخذته الحكومة الاسرائيلية لن يكفل عودة الرهائن وقد يعرض حياتهم لخطر متزايد”.
واضاف أن القرار “سيزيد الوضع الإنساني الكارثي في غزة سوءا، وسيزيد خطر الموت والنزوح الجماعي لدى المدنيين الفلسطينيين”.
وكانت الأمم المتحدة قد اعتبرت أن الخطة الإسرائيلية بشأن غزة قد تتسبب في “كارثة جديدة”، مع تداعيات تتجاوز القطاع المحاصر والمدمّر.
وقال مساعد الأمين العام للأمم المتحدة ميروسلاف جينكا أمام مجلس الأمن الدولي: “إذا تم تنفيذ هذه الخطط، فقد تؤدي الى كارثة جديدة في غزة، تتردد أصداؤها في أنحاء المنطقة، وتتسبب بمزيد من النزوح القسري وعمليات القتل والدمار”.
وكان الأعضاء الأوروبيون في المجلس – الدنمارك وفرنسا واليونان وسلوفينيا والمملكة المتحدة— طلبوا عقد الاجتماع بعد أن وافق مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي في وقت سابق على خطة للسيطرة على مدينة غزة.