رسالتي الى لا لقهر النساء ..
هاجروا الى أرض لا يظلم فيها أحد
95℅ من الخرطوم بيد الجنجويد

تعالو أعملو فعاليات وصوروها وتمتعو بالديمقراطية الحقيقية..
مدني ما زالت يحكمها الكيزان

عمار عباس

.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

وزير خارجية السودان يوضح موقف الخرطوم من الرباعية

قال وزير الخارجية والتعاون الدولي السوداني محيي الدين سالم إن مجموعة الرباعية لم تصدر بقرار من مجلس الأمن أو أي منظمة دولية، وبالتالي لا تتعامل معها الحكومة السودانية بصفة رسمية.

وفي 6 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري أعلنت قوات الدعم السريع في السودان موافقتها على "الانضمام إلى الهدنة الإنسانية" التي اقترحتها دول "الرباعية" التي تضم الولايات المتحدة والسعودية ومصر والإمارات.

وأشار سالم إلى أن السودان "يتعامل مع أشقائه في مصر والسعودية ومع الأصدقاء في الولايات المتحدة الأميركية بصفات ثنائية، ويجد كل التفاهم وينسق معهم".

وجاءت تصريحات الوزير بعد جلسة مباحثات ثلاثية مشتركة في مدينة بورتسودان جمعته بوزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي وتوم فليتشر وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية.

وقال سالم إن المباحث ركزت على الأوضاع التي استجدت بعد دخول قوات الدعم السريع إلى مدينة الفاشر و"ما أعقب ذلك من نزوح أعداد كبيرة من المواطنين خوفا من أعمال القتل والسحل والاغتصاب التي تمارسها تلك المليشيا".

ولفت الوزير إلى أن اللقاء "ناقش الأوضاع الإنسانية التي يعانيها النازحون في منطقتي الدبة وطويلة، فضلا عن أوضاع المحاصرين في بابنوسة وكادوقلي والدلنج" جنوبي البلاد.

وقال إن الآراء "تطابقت تماما خلال الاجتماع الثلاثي حول ضرورة قيام المجتمع الدولي بمسؤولياته والضغط على المليشيا المتمردة وعلى الدول الداعمة لها".

وأشار الوزير إلى أن الاجتماع تناول أيضا "ملف المرتزقة الذين تستقدمهم المليشيا من دول مختلفة، من كولومبيا والغرب الأفريقي وبعض دول الجوار"، داعيا إلى "تناول هذا الأمر بجدية والتعامل معه بما ينبغي حسب نصوص القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني".

وعبر عن اعتقاده بأن زيارة فليتشر "لها ما بعدها من الخطوات الجادة على الأرض"، مشددا على أن الحكومة السودانية "ستواصل مساعيها لإخراج المليشيا والمرتزقة من البلاد".

إعلان

وقال إن ما يجري في السودان "غزو مباشر من أعمال قتل وسحل ونهب"، مضيفا "إن كان المجتمع الدولي يريد مخاطبة الأمور في السودان حقيقة عليه أن يتناول هذه الأمور بهذه الوصفية وبهذا الحجم".

وسيطرت قوات الدعم السريع على مدينة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور غربي البلاد في 26 أكتوبر/تشرين الأول الماضي وارتكبت مجازر بحق مدنيين، وفق مؤسسات محلية ودولية، وسط تحذيرات من تكريس تقسيم جغرافي للبلاد.

وتتفاقم المعاناة الإنسانية في السودان جراء استمرار حرب دامية بين الجيش وقوات الدعم منذ أبريل/نيسان 2023 أدت إلى مقتل عشرات الآلاف وتشريد نحو 13 مليون شخص.

مقالات مشابهة

  • أسماء محمود محمد طه ترد على مبادرة «لا لقهر النساء»
  • المهديّة.. صوفية السودان الذين هزموا جيش الخديوي
  • جنود مليشيا الجنجويد من أبناء المسيرية يرفضون المشاركة في الهجوم على بابنوسة
  • أروى جودة: أحب مشاهدة الأفلام الصغيرة والقصص الحقيقية.. وأتمنى ترميم فيلم شارك فيه والدي
  • البابا تواضروس: العالم اليوم في أمسّ الحاجة إلى المحبة الحقيقية
  • “لا تشتتوا انتباهه”!.. الرئيس الإسرائيلي يتلقى رسالة رسمية من ترامب يدعوه فيها للعفو عن نتنياهو
  • 10 دقائق في الهواء الطلق لقهر كآبة الشتاء وزيادة الإنتاجية
  • وزير خارجية السودان يوضح موقف الخرطوم من الرباعية
  • علماء يبحثون جدوى روبوتات الموت وقدرتها على المحاكاة الحقيقية
  • وزير خارجية مصر ينقل رسالة دعم وتضامن كامل من السيسي للبرهان.. وهذا ما جاء فيها