35.3 مليون مستفيد من برامج التوعية بالحج والعمرة والزيارة في 1446هـ
تاريخ النشر: 25th, July 2025 GMT
أعلنت وزارة الشؤون الإسلامية، ممثلة في الأمانة العامة للتوعية الإسلامية بالحج والعمرة والزيارة، أن برامجها التوعوية وخدماتها الإرشادية خلال عام 1446هـ استفاد منها أكثر من 35 مليون شخص من داخل المملكة وخارجها.
وأوضحت الوزارة في تقريرها أن إجمالي عدد المستفيدين بلغ 35,308,740 شخصاً، شملت رسائل توعوية رقمية ومناشط ميدانية ودروس ومحاضرات وكلمات وعظية، إضافة إلى خدمات الهاتف المجاني وتوزيع المواد المطبوعة بعدة لغات عالمية.
وبيّنت الإحصاءات إرسال أكثر من 118 مليون رسالة نصية قصيرة (SMS) وصلت إلى 21,464,625 مستفيدًا، وتنفيذ أكثر من 182 ألف منشط دعوي حضره نحو 5,570,765 شخصاً، إلى جانب بث 29,099,400 رسالة عبر الشاشات الإلكترونية في المصليات المركزية ومساجد الحِل والمشاعر المقدسة استفاد منها 5,819,880 شخصاً. كما وزّعت الوزارة أكثر من 1.4 مليون مادة مطبوعة من كتب وكتيبات ومطويات وبطاقات إرشادية.
وفي جانب الخدمات الرقمية، استقبل الهاتف المجاني للوزارة 984,173 مكالمة خلال موسم الحج والعمرة، أجاب عنها نخبة من المشايخ والدعاة بعشر لغات عالمية، لتقديم الإرشادات الشرعية والتوعوية التي تيسر على الحجاج والمعتمرين والزوار أداء مناسكهم بشكل صحيح
وزارة الشؤون الإسلاميةأخبار السعوديةبرامج التوعية في الحج والعمرةقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزارة الشؤون الإسلامية أخبار السعودية أکثر من
إقرأ أيضاً:
أسامة ربيع: أكثر من مليون و100 ألف سفينة مرت بقناة السويس منذ التأميم
قال الفريق أسامة ربيع، رئيس هيئة قناة السويس، إن مرور 69 عامًا على تأميم القناة يعكس نجاح الإدارة المصرية في الحفاظ على سيادة هذا الممر العالمي، مشيرًا إلى أن القناة منذ عام 1956 وحتى اليوم شهدت تطورًا لم يحدث منذ افتتاحها في 1869.
وأضاف ربيع، في مداخلة عبر فضائية «إكسترا نيوز»، أن القناة كانت تُدار بالكامل من قبل الأجانب وتعود أرباحها إلى الخارج، قبل أن تستردها الدولة المصرية بقيادة الزعيم جمال عبد الناصر.
وأوضح أن أكثر من مليون و100 ألف سفينة مرت من القناة منذ التأميم، بعائدات تتجاوز 153 مليار دولار، وهو ما يعكس مدى الاستفادة الاقتصادية المباشرة التي عادت لمصر.
الالتزام بجميع الاتفاقيات الدوليةوأشار إلى أن مصر ظلت ملتزمة بجميع الاتفاقيات الدولية، ومنها اتفاقية القسطنطينية لعام 1888، مع تطوير القناة بما يخدم الملاحة الدولية دون الإخلال بالسيادة الوطنية.