تحديث Google Calendar.. واجهة جديدة وتحكم في الوضع الليلي
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
يعد تطبيق Google Calendar من التطبيقات الأساسية التي تعتمد عليها كل الهواتف بجميع نظمتها لتحديد الأيام و التواريخ لتنظمها بحسب جدول العمل لكل شخص.
وبحسب “phonearena” يحصل Google Calendar على مظهر جديد وجذاب بفضل تصميم Google Material Design 3.
ويشمل هذا التحديث واجهة أكثر حداثة وسهولة في الوصول، مع خطوط مخصصة صممتها جوجل، وأيقونات جديدة.
وبالإضافة إلى ذلك، وأخيرًا، يمكن الآن التبديل بين الوضع الفاتح والوضع الليلي أو الاعتماد على إعدادات الجهاز الافتراضية.
وتعتبر هذه التحديثات متاحة عبر جميع جوانب تجربة التقويم على الويب، بما في ذلك عرض قائمة المهام.
تفعيل الوضع الليليلتفعيل الوضع الليلي في Google Calendar، يمكنك الانتقال إلى رمز الإعدادات في الزاوية اليمنى العليا > المظهر > اختر فاتح، داكن، أو إعدادات الجهاز.
وتحذر جوجل من أن هذا التحديث البصري قد يؤثر على تجربة بعض ملحقات Chrome المثبتة التي تعمل عند استخدام Google Calendar.
الإصدار السريع التحديثستشاهد النطاقات ذات الإصدار السريع، التحديث أولاً، حيث يبدأ الطرح اليوم (23 أكتوبر 2024)، أما النطاقات ذات الإصدار المجدول فستحصل عليه بدءًا من 2 ديسمبر 2024.
وسيكون هذا التحديث متاح لجميع عملاء Google Workspace، والمشتركين الفرديين، والمستخدمين بحسابات جوجل الشخصية.
ويذكر أن آخر مرة حصل فيها Google Calendar على تحديث كبير على الويب كانت في عام 2017، عندما قدمت جوجل واجهة جديدة تتميز بمظهر أفضل واستخدام أوضح للألوان، وتصميم مستجيب يتكيف مع أحجام الشاشات المختلفة.
وكان الهدف من هذا التحديث هو تحديث تطبيق الويب ومواكبة إرشادات تصميم Material Design.
ومن ناحية أخرى، يحتوي Google Calendar على الوضع الليلي منذ فترة طويلة، مما سمح للمستخدمين بالتبديل إلى النظام المفضل، خاصة في ظروف الإضاءة المنخفضة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هذا التحدیث
إقرأ أيضاً:
علماء يبتكرون أصغر وأسرع واجهة دماغ حاسوب متكاملة في العالم
طوّر فريق دولي نظامًا دماغيًا متكاملًا أطلق عليه اسم "منصة الواجهة الحيوية للقشرة المخية" (BISC)، ويمثل النظام نقلة عملية في تقنيات التواصل بين الدماغ والحاسوب، ويجمع بين التصغير المتطرف في الحجم والأداء الفائق في نقل البيانات.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); ووفقًا للفريق من جامعات كولومبيا وستانفورد وبنسلفانيا ومستشفى نيويورك بريسبيتيريان، تعتمد التقنية الجديدة على رقاقة إلكترونية فائقة الرقة لا يتجاوز سمكها 50 ميكرومترًا، أي أنها أنحف بمرتين من شعرة الإنسان العادية، ويمكن وضعها مباشرة على سطح الدماغ بتدخل جراحي محدود.
أخبار متعلقة تنبيه بالهاتف كشف عن مفاجأة.. رصد وميض كوني هائل منذ 13 مليار سنةعاصفة جيومغناطيسية محتملة على الأرض اليوم.. ولا تأثير على السعوديةوتحتوي هذه الرقاقة الصغيرة على شبكة معقدة تضم 65536 نقطة اتصال كهربائية، قادرة على تسجيل الإشارات العصبية بدقة غير مسبوقة ونقلها لاسلكيًا بسرعة تصل إلى 100 ميجابت في الثانية.أهم مميزات النظاموما يميز هذا النظام هو تصميمه المتكامل الذي يجمع كل المكونات الإلكترونية في شريحة واحدة، متجاوزًا بذلك مشكلات الأجهزة التقليدية التي تتطلب علبا ضخمة وأسلاكًا معقدة، وهذا التصميم الذكي لا يقلل من الحجم فحسب، بل يحسن من كفاءة العمل ويقلل من المخاطر الجراحية المحتملة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } التقنية تعتمد على رقاقة إلكترونية فائقة الرقة لا يتجاوز سمكها 50 ميكرومترًا - interesting engineering
وأشار الباحثون إلى أن هذا النظام يفتح آفاقًا جديدة لعلاج مجموعة واسعة من الحالات العصبية، فبالإضافة إلى إسهامه المتوقع في إدارة حالات الصرع المقاوم للأدوية، يُعد الجهاز بإمكانية استعادة الوظائف الحركية والكلامية للمرضى الذين يعانون الشلل أو السكتات الدماغية.
كما قد يساعد على تحسين الوظائف البصرية لدى بعض المرضى.