بايرن ميونخ يرد على منتقدي مستوى نوير
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
تحدث فرويند المدير الرياضي لنادي بايرن ميونخ، عن الانتقادات الأخيرة التي طالت الحارس مانويل نوير بسبب تراجع مستواه مع البافاري.
مدير بايرن ميونخ: نوير لا يزال رائعًاقال فرويند مدير بايرن ميونيخ عن الانتقادات الأخيرة للحارس نوير: "لا يزال رائعًا. نحن سعداء جدًا لوجوده في حراسة المرمى معنا".
برشلونة في مفاوضات متقدمة لتمديد عقد نجمه قبل كلاسيكو الليلة.. برشلونة أحد ضحايا مبابي المرعب
وتابع فرويند: "ستكون هناك العديد من المباريات التي سنتحدث فيها بشكل مختلف عن حارس مرمى فريقنا لأنه فاز بمباريات معنا. نحن متأكدون تمامًا من ذلك".
وكان فريق بايرن ميونخ قد تلقى هزيمة ثقيلة أمام برشلونة الإسباني بنتيجة 1-4 في مباراة الجولة الثالثة من مرحلة المجموعات في بطولة دوري أبطال أوروبا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الحارس مانويل نوير بايرن ميونخ برشلونة الاسباني برشلونة بطولة دوري أبطال أوروبا دوري أبطال أوروبا مانويل نوير بایرن میونخ
إقرأ أيضاً:
كينيا تحت مجهر الانتقادات الحقوقية بسبب تصدّيها العنيف للمحتجين
تواجه الحكومة الكينية موجة انتقادات حقوقية متصاعدة، بعد سلسلة من الاعتقالات الجماعية التي طالت مئات المحتجين والناشطين خلال الأسابيع الأخيرة، وسط تصاعد الغضب الشعبي من الأوضاع الاقتصادية والسياسية في البلاد.
وتتهم منظمات حقوقية السلطات باستخدام القانون كسلاح سياسي لقمع الأصوات المعارضة، في وقت لجأت فيه الأجهزة الأمنية إلى قوانين وصفت بأنها "غامضة ومطاطة" لتجريم التظاهر السلمي، وتوجيه تهم جنائية إلى صحفيين ومدافعين عن حقوق الإنسان، في ما اعتبرته منظمات دولية "استخداما للقوانين كسلاح سياسي ضد المواطنين".
بحسب تقرير نشرته صحيفة الغارديان البريطانية، استخدمت السلطات الكينية قوانين مثل قانون النظام العام وقانون الجرائم الإلكترونية لتوجيه تهم تتعلق "بنشر معلومات مضللة" و"التحريض على الفوضى"، وهي تهم يقول حقوقيون إنها تُستخدم لتكميم الأفواه وتقييد حرية التعبير.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2المعارضة الغينية تدعو لمظاهرات رفضا لدستور يمدد لحكم دومبوياlist 2 of 2رايتس ووتش: لاجئو ميانمار بتايلند يواجهون الجوع والمرض بعد توقف المساعداتend of listوشهدت العاصمة نيروبي ومدن أخرى، بينها مومباسا وكيسومو، حملات أمنية مكثفة أسفرت عن اعتقال أكثر من 300 شخص، بينهم طلاب جامعات وناشطون وصحفيون كانوا يغطون الاحتجاجات التي طالبت بتحسين الأوضاع المعيشية ومحاسبة المسؤولين عن الفساد.
في المقابل، نفت الحكومة الكينية الاتهامات، مؤكدة أن الإجراءات الأمنية تهدف إلى "حماية الممتلكات العامة وضمان الأمن"، وأن من اعتُقلوا "انتهكوا القانون"، وفق تعبيرها.
لكن المعارضة الكينية حذّرت من "انزلاق خطير نحو الحكم الاستبدادي"، مشيرة إلى أن استمرار القمع قد يؤدي إلى انفجار اجتماعي واسع، خاصة في ظل تفاقم البطالة وارتفاع تكاليف المعيشة.
دعوات لتحقيق دوليودعت منظمات دولية، بينها هيومن رايتس ووتش والعفو الدولية، إلى فتح تحقيق مستقل في الانتهاكات المزعومة، واحترام حرية التعبير والتجمع السلمي، مشددة على أن كينيا، بوصفها دولة ديمقراطية، مطالبة بالالتزام بالمعايير الدولية لحقوق الإنسان.
إعلانوفي ظل استمرار الاعتقالات والاحتجاجات، تبدو كينيا أمام اختبار حقيقي لمتانة مؤسساتها الديمقراطية، وقدرتها على احتواء الغضب الشعبي من دون اللجوء إلى أدوات القمع القانوني.