حملة لتحصين الثروة الحيوانية ضد الحمى القلاعية والطاعون في مطروح
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
أعلن اللواء خالد شعيب، محافظ مطروح، عن نجاح الحملة البيطرية على مستوى مراكز ومدن محافظة مطروح الثمانية في تحقيق أهدافها بزيادة عن المستهدف، مما يحقق الهدف منها بتنمية الثروة الحيوانية، خاصة أغنام البرقي التي تشتهر بها المحافظة بهذه السلالة المميزة عن المحافظات الأخرى.
زيادة نسبة التحصين ضد الحمى القلاعيةوقال الدكتور عبدالمجيد أبو شادي، مدير مديرية الطب البيطري بمطروح، اليوم، في بيان إن جهود مديرية الطب البيطري في أعمال حملة التحصين ضد مرض الحمى القلاعية والوادى المتصدع أسفرت عن تحصين عدد 143569 رأسًا من الأغنام والماعز بزيادة قدرها 71% عن العام الماضي، وذلك من خلال فرق التحصين المنتشرة بجميع أنحاء محافظة مطروح.
وأضاف مدير مديرية الطب البيطري بمطروح أن الحملة، التي استمرت على مدار شهر أكتوبر، أسفرت خلال عملية التحصين ضد مرض طاعون المجترات الصغيرة عن تحصين عدد 176890 رأسًا بزيادة قدرها 122% عن العام الماضي.
وأكد محافظ مطروح على جهود مديرية الطب البيطري بمطروح في الحفاظ على الثروة الحيوانية والارتقاء بالخدمات المقدمة للمربين، مع التوجيه بأهمية مزيد من الرعاية بما تمثله من مورد اقتصادي هام ورئيسي لكثير من أهالي مطروح.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قافلة بيطرية محافظة مطروح مرسى مطروح أمراض المواشي وزارة الزراعة الهيئة العامة للخدمات البيطرية حملة بيطرية مدیریة الطب البیطری التحصین ضد
إقرأ أيضاً:
إنشاء 4 سدود تخزينية في عبري وينقل بشراكة مجتمعية لتعزيز استدامة الموارد الطبيعية
عبري- الرؤية
تواصل المديرية العامة للثروة الزراعية وموارد المياه بوزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه، تنفيذ عدد من السدود المائية التخزينية، وذلك بالشراكة المجتمعية الفاعلة مع الأهالي.
وتشمل قائمة السدود الجاري العمل على إنشائها والتي تنفذ بهذه الشراكة المثمرة في ولاية عبري كلًا من: سد وادي العجم، سد وادي جيل، وسد وادي ملاح، أما في ولاية ينقل، فيتم العمل على سد وادي حقالة، وقد تراوحت نسب الإنجاز في هذه المشاريع الحيوية بين 20% إلى 90%.
وتترجم هذه الشراكة نموذجًا فريدًا للتعاون بين الجهات الحكومية والمجتمع المحلي، حيث تتولى الوزارة مسؤولية التنفيذ والإشراف الفني على إنشاء هذه السدود، مع تقديم دعم مالي يبلغ 20% من التكلفة الإجمالية للمشروع، بينما يساهم الأهالي بالجزء المتبقي، مما يعكس حرصهم العميق على تحقيق الأمن المائي واستدامة الموارد الطبيعية في مناطقهم.
وتؤكد وزارة الثروة الزراعية والسمكية مُواصلة جهودها لتعزيز السعة التخزينية للمياه الجوفية وتحقيق أقصى استفادة ممكنة للأفلاج والآبار.
"العالم الإسلامي" تثمّن توجيه خادم الحرمين بتوفير احتياجات حجاج إيران