قريبًا.. مصر تبدأ تطبيق التوقيت الشتوي 2024
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
قريبًا.. مصر تبدأ تطبيق التوقيت الشتوي 2024.. تستعد مصر لإدخال التوقيت الشتوي لعام 2024 اعتبارًا من مساء يوم الخميس 31 أكتوبر، حيث ستتم إعادة الساعة 60 دقيقة، وذلك وفقًا للقانون رقم 24 لسنة 2023 الذي ينظم هذا الأمر.
تطورات التوقيت الصيفي والشتويقريبًا.. مصر تبدأ تطبيق التوقيت الشتوي 2024بعد انقطاع دام سبع سنوات، تم استئناف العمل بالتوقيت الصيفي في مصر في أبريل 2023.
بموجب القانون، يبدأ التوقيت الشتوي في الخميس الأخير من أكتوبر سنويًا، حيث يتم تأخير الساعة بمقدار 60 دقيقة، مما يجعل النهار أقصر والليل أطول. هذه الخطوة تهدف إلى تحقيق استخدام أمثل للطاقة، إذ تسهم في تخفيض استهلاك الكهرباء والتدفئة خلال فصل الشتاء.
أهداف التوقيت الصيفييسعى نظام التوقيت الصيفي إلى تحقيق فوائد اقتصادية، منها:
ترشيد استهلاك الكهرباء خلال ساعات النهار الأطول.
تقليل الحاجة إلى الوقود لإنتاج الطاقة.
التكيف مع التغيرات الاقتصادية العالمية وارتفاع تكاليف الطاقة.
تعتبر هذه التعديلات خطوة مهمة في إطار تحسين استهلاك الطاقة وتعزيز الاقتصاد المصري.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التوقيت الشتوي التوقيت الشتوي 2024 موعد التوقيت الشتوي التوقیت الشتوی
إقرأ أيضاً:
عمل تخريبي يقطع الكهرباء عن مأرب ويُخرج المحطة الغازية عن الخدمة
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
تسببت عملية تخريبية، اليوم الأحد، في انقطاع شامل للتيار الكهربائي في محافظة مأرب، عقب استهداف خطوط نقل الطاقة القادمة من المحطة الغازية، ما أدى إلى خروج المحطة عن الخدمة بشكل كامل.
وأكد مدير المؤسسة العامة للكهرباء بمنطقة مأرب، المهندس عبدالهادي بن جابر، أن الاعتداء طال خطوط النقل ذات الجهد 33 كيلوفولت في منطقة العرقين، مشيرًا إلى أن شخصًا يُدعى مبخوت الحر هو من نفذ العملية التخريبية عبر وضع “خبطة” (وصلة غير قانونية) على الخطوط، الأمر الذي ألحق أضرارًا مباشرة بالشبكة.
وأوضح بن جابر أن المؤسسة بصدد رفع مذكرة رسمية إلى النيابة العامة، تمهيدًا لاتخاذ إجراءات قانونية بحق الجاني، داعيًا في الوقت ذاته المواطنين إلى التعاون في حماية البنية التحتية للكهرباء، ومشدّدًا على أهمية ترشيد استهلاك الطاقة خاصة مع ارتفاع درجات الحرارة وزيادة الطلب في فصل الصيف.
وتتكرر أعمال التخريب التي تستهدف خطوط الكهرباء في محافظة مأرب بين الحين والآخر، ما يتسبب في إرباك خدمات الطاقة ويثقل كاهل السكان، في ظل بيئة خدمية هشّة.