انطلاق موسم سباقات مضمار الشارقة
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
ينظم نادي الشارقة للفروسية والسباق بالتعاون مع هيئة الإمارات لسباق الخيل، السباق الافتتاحي لموسم 2024-25 اليوم الأحد، على مضمار الشارقة لونجين.
يشهد السباق مشاركة متميزة للخيول العربية الأصيلة والمهجنة، بمجموع جوائز تصل إلى 240 ألف درهم موزعة على ستة أشواط متنوعة المسافات والمستويات. تفاصيل السباقات كالتالي:
الشوط الأول: مخصص للخيول العربية الأصيلة المبتدئة – الإنتاج المحلي - بعمر 4 سنوات، توليد الإمارات، لمسافة 1200 متر، بجائزة قدرها 40 ألف درهم بمشاركة 16 جواد مع وجود 4 جياد على الاحتياط.
الشوط الثاني: للخيول العربية الأصيلة المبتدئة – الإنتاج المحلي - بعمر 3 سنوات فما فوق، توليد الإمارات، لمسافة 1000 متر، بجائزة 40 ألف درهم بمشاركة 13 جواد.
الشوط الثالث: تكافؤ (0-65) للخيول العربية الأصيلة بعمر 4 سنوات فما فوق، لمسافة 2000 متر، بجائزة 40 ألف درهم بمشاركة 16 جواد.
الشوط الرابع: تكافؤ (0-65) للخيول العربية الأصيلة – الإنتاج المحلي - بعمر 4 سنوات فما فوق، لمسافة 1700 متر، بجائزة 40 ألف درهم بمشاركة 16 جواد مع وجود جواد واحد على الاحتياط.
الشوط الخامس: تكافؤ (0-90) للخيول العربية الأصيلة بعمر 4 سنوات فما فوق، لمسافة 1700 متر، بجائزة 40 ألف درهم بمشاركة 12 جواد.
الشوط السادس: للخيول المهجنة الأصيلة بعمر 3 سنوات فما فوق، تكافؤ (0-75)، لمسافة 1200 متر، بجائزة 40 ألف درهم بمشاركة 10 جياد .
كما يشتمل السباق على بطولة الملاك وبطولة المربين، التي تهدف إلى تعزيز روح المنافسة بين الملاك ودعم جهود المربين في تطوير سلالة الخيول.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الشارقة
إقرأ أيضاً:
القهوة السادة… طقوس العيد الأصيلة في كل بيت
صراحة نيوز ـ في كل بيت عربي، وخاصة خلال أيام العيد، لا تكتمل الفرحة إلا بفنجان من القهوة السادة. تلك القهوة التي لا يضاف إليها السكر، لكنها محمّلة بالمعاني والمودة، وتُقدّم للضيوف كرمز للترحيب والتقدير.
القهوة السادة لا تُقدَّم فقط كمشروب، بل كجزء من طقوس وعادات متوارثة تعبّر عن الأصالة والضيافة. وفي العيد، تصبح القهوة أول ما يُقدَّم للزائرين بعد عبارات التهاني وتبادل الأمنيات الطيبة.
في بعض المناطق، خاصة في دول الخليج وبلاد الشام، تُحضَّر القهوة السادة بعناية فائقة، وتُقدَّم في فناجين صغيرة، غالبًا دون سكر، وفي بعض الأحيان مع حبات التمر أو قطع الحلوى التقليدية. وتحرص الأسر على تقديمها للضيوف الكبار كنوع من الاحترام.
يقول الحاج أبو سامي، وهو أحد كبار السن من محافظة الطائف: “القهوة السادة أيام العيد ما هي بس مشروب، هي رسالة. لما تقدمها لضيفك، كأنك تقول له: البيت بيتك، والعيد عيدك معنا.”
تبقى القهوة السادة في العيد أكثر من مجرد مشروب، بل هي لغة تواصل بين القلوب، وعلامة على حسن الضيافة والفرح بالمناسبات السعيدة.