صدى البلد:
2025-06-03@05:09:18 GMT

عصام عمر يشارك في دراما رمضان بمسلسل جديد

تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT

استقر الفنان عصام عمر، على خوض موسم رمضان القادم بمسلسل جديد بعنوان “نص الشعب اسمه محمد”.

المسلسل من تأليف محمد رجاء ومن إخراج عبد العزيز النجار ومن المفترض أن يبدأ عصام عمر تصوير أولى مشاهد خلال أسابيع قليلة من الآن.

 

فيلم عصام عمر الجديد

 

وينتظر عصام عمر عرض فيلمه الجديد البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو فى السينمات نهاية العام الحالي.



وحدد المنتج محمد حفظي شهر ديسمبر ليكون موعدا نهائيا لعرض الفيلم بعد عرضه فى مهرجان فينيسيا.

 

مشاركة  البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو فى مهرجان فينيسيا


اختتمت فعاليات اليوم الثامن بالدورة الـ 81 لمهرجان فينيسيا السينمائي الدولي، بالسجادة الحمراء والعرض الرسمي للفيلم المصري "البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو"، ثم أُقيم مؤتمر صحفي مع أبطال العمل وكان أبرزهم عصام عمر، ركين سعد، أحمد بهاء، والكلب رامبو، وأيضًا المخرج والكاتب خالد منصور والمنتجون محمد حفظي، رشا حسني، بالإضافة إلي فريق العمل السيناريست محمد الحسيني، مدير التصوير أحمد طارق بيومي، مصممة الملابس ناردين إيهاب، المونتير أحمد الجندي، الموسيقار أحمد مصطفى زكي، مصمم الصوت محمد صلاح، مصمم فني وديكور مارك وجيه، محمد جمال الـمنتج منفذ وعدد من فريق العمل.

وتمكن الكلب "رامبو" من أن يحدث حالة من البهجة والمرح بتواجده على الريد كاربت للفيلم وبالبدلة الرسمية، كما أكد فريق العمل على سعادتهم من ردود الفعل والإشادات التي تلقوها من الجمهور والحضور بعد عرض الفيلم حيث استمر التصفيق لمدة تزيد عن 5 دقائق، مؤكدين أن ماحدث بمثابة حلم وتحقق بأن يكون العرض الأول العالمي للفيلم في مهرجان بحجم فينيسيا.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: عصام عمر نص الشعب أسمه محمد البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو عصام عمر

إقرأ أيضاً:

د. عصام محمد عبد القادر يكتب: الأُمَّ مؤسسة تربوية عظيمة

عطاء الأم نهر جارٍ، لا ينضب، بل، لا يتأثر بمتقلبات، ومتغيرات، وتحديات، وصعوبات الحياة؛ فلديها وجدان صافٍ، ومحبة تغمر محيطيها، وتفانٍ من أجل الغير، وثبات على مبادئ، وقيم نبيلة، تستلهم منها مقدرتها على الوصال، وتتجاوز بها شتى العقبات، وتذهب بها إلى نهاية المسار؛ فتكون قد أدت رسالتها، وتركت الأثر الباقي، وحفرت في الأذهان، والوجدان معان عميقة، يتبادلها جيل تلو الآخر؛ فرغم أن غريزة الأمومة تفيض حنانًا؛ إلا أنها محاطة بسياج من معايير التربية، التي تستهدف تعديل السلوك في الاتجاه المرغوب فيه.

عظمة التربية التي تقوم بها الأم، تتمثل في خلق نشء، يمتلك البنيان، الذي يعينه على أداء مهامه، التي توكل له، في خضم حياة مفعمة بالحيوية، وغرس معان لمفاهيم، من شأنها أن تبني فكرًا إيجابيًا، يساعد فلذات الأكباد على تخطيط مستقبلهم القريب، والبعيد على السواء، كما يهيئهم للتكيف مع صور الأحداث الجارية منها والمستقبلية، ناهيك عن تقويم مستدام، لا يصيبه الملل، أو الكلل، أو الفتور، بل، يمتد طيلة مسيرة الحياة، التي يكتبها الله – تعالى – للأم عظيمة القدر، والمقدار.
مؤسسة الأم التربوية، تمد الأبناء بطاقات متجددة، وتنمي الوعي بكل أنماطه لديهم؛ كي يصبحوا قادرين على تحقيق ماهية الاستخلاف؛ فيتفهمون أدوارهم، وينغمسون في مهام، قد تبدو من قبيل التكليف، أو التشريف، وهنا نرى ملامح البناء، والإعمار، والإضافة؛ فتتعالى الهمة، والإرادة، تجاه رقي، وازدهار، مستل من ثقافة، تم غرس مفرداتها في الوجدان؛ فصارت العمل على تسخير موارد الحياة؛ من أجل رفاهية الإنسان من الأولويات، وقد أضحى الخلاف، والنزاع، والتناحر، والصراع، بعيدًا عن فكر، يستهدف غايات تحمل الخير في خضم مجالات الحياة المختلفة.
المؤسسة التربوية العظيمة خاصة الأم، تؤكد على فلسفة التضحية، التي يرصدها، ويعيش مفرداتها الأبناء؛ فدومًا ما نتعلم منها ماهية الإيثار؛ حيث إن بنك عطاء الأمومة، يحوي في داخله مقومات سعة الصدر، وقوة للتحمل، وصبر من نفس مطمئنة، تدرك أن التربية تعتمد على استراتيجيات طويلة المدى؛ ومن ثم ترى طريقها بوضوح، وتعمل بكل جد، واجتهاد؛ كونها قدوة لفلذات الأكباد على الدوام.
تربية الأبناء على التحمل في مؤسسة الأمومة تجعل النفوس تتحمل، والأبدان تقوى، فما يتلقاه الأبناء من رعاية مكسوة برأفة، وحب، وقضاء للحوائج وتحمل للضغوط، ولين في التعامل، وروية في تناول القضايا الخاصة بالأبناء، وهدوء في النقاش، كل ذلك يجعل فلذات الأكباد يتقبلون النصح، والإرشاد، ويقدرون الجهود التي تبذل من أجل تعزيزهم نحو مسيرة الكفاح؛ بغية الوصول إلى النجاح؛ فقد بدت المكافأة في رضا الأم غاية لا نظير لها.
تحمل ذكرياتنا مقدرة أمهاتنا على صقل أذهاننا بمتلون الثقافة النقية الخالية من تضمينات لا تتسق مع قيمنا النبيلة، بل، المعرفية التي تحتويها صحيحة، تهذب وجدانياتنا رغم كونها بسيطة في تراكيبها، وبارعة في تعبيراتها، وتؤدي بواسطة مشاعر راقية، بكلمات رقراقة؛ فنحن بصدق نحب تاريخ تربيتنا، وتأمل أن يدرك فلذات الأكباد أن أصولنا لها جذور راسخة، تستمد قوتها من حفاظ مؤسسة الأمومة على قيم، تعضد حب الوطن، وتعلى من قدره، وتبجل رموزه.

التربية في مدرسة الأمومة متكاملة؛ حيث تشمل ترقية الوجدان، وتنمية المعارف، وصقل المهارات، خاصة الحياتية منها، والاجتماعية؛ ومن ثم يصبح الإنسان منا متحملًا لمسئولية محددة، تكمن في بذل أقصى ما في الجهد من أجل أن يحقق النجاح الذي يتمناه في مجاله، وهذا يجعل الجميع في حالة تأهب؛ كي يستكمل مسيرته، ولا يتقبل في طريقه مسميات الفشل، أو التراجع؛ فالإنجاز تلو الآخر يعد شعار كل مرحلة من مراحل عمرنا.
مدرسة الأمومة تبذل أقصى ما في الجهد، بل، تتحمل ما لا يطيقه الجبال، ونهمس في آذان الأبناء، ونقول لهم برفق، إن الأمومة نعمة منح الله - عزوجل-البشرية إياها، وبدونها لا تستطيع البقاء، فندعو لأمهاتنا الذين هم على قيد الحياة بالصحة، والعافية، والعمر المديد، وبالرحمة والمغفرة، وجنات النعيم لمن رحل إلى دار البقاء، ونأمل أن نكون لهن واصلين، بارين ما حيينا.. ودي ومحبتي للجميع.

طباعة شارك عطاء الأم معايير التربية تعديل السلوك مدرسة الأمومة

مقالات مشابهة

  • وفد مصري يشارك في الاجتماع الدولي للمعهد المتحد للأبحاث النووية بروسيا
  • ايرادات السينما أمس.. صراع كريم عبد العزيز وتامر حسني على القمة
  • في ذكرى 75 عاما على رحيله.. الوصية دراما وثائقية تكشف عن كنز جديد للشيخ محمد رفعت
  • د. عصام محمد عبد القادر يكتب: الأُمَّ مؤسسة تربوية عظيمة
  • فريق الأداء العالي يشارك في البطولة الأوروبية لقوارب 49
  • قومي حقوق الإنسان يحتفي بأفضل أعمال دراما رمضان 2025
  • يُعرض قريبا.. «محمد رمضان» ينشر صورة من كواليس فيلم «أسد»
  • مي الغيطي في أول مشاركة خليجية بمسلسل "جد جديد" مع سوسن بدر
  • مشاركة خليجية.. مي الغيطي تشارك بمسلسل جد جديد مع سوسن بدر
  • محمد رمضان يروج لـ أسد: لا سلام في قلوب تكره الحرية