الأهلي يرتدي الزي التقليدي أمام العين الإماراتي
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
عقد الاجتماع الفني لمباراة الأهلي والعين الإماراتي صباح اليوم باستاد القاهرة، لوضع الترتيبات الخاصة بالمباراة التي من المقرر أن تجمع الفريقين مساء غد ضمن بطولة كأس الانتركونتيننتال.
حضر الاجتماع الكابتن سمير عدلي مدير المدير الادارى والعميد علاء صلاح الدين المنسق الأمني والعميد محمد مسعد القائم بأعمال مدير أمن النادي وحنان الزيني منسق اللجنة المنظمة والدكتور عمرو محب مدير العلاقات الدولية وأحمد الطوخي مسئول التسويق والدكتور أحمد جاب الله طبيب الفريق ووائل محمد واحمد فوزي ومحمد أسامة إداريو الفريق، إلى جانب ممثلين نادي العين الإماراتي الشقيق.
وحضر الاجتماع مراقب المباراة من الاتحاد الدولي ومندوبي استاد القاهرة واتحاد الكرة ولجنة المنشطات ومسئولي تقنية كرة القدم، وممثلي حقوق البث والنقل التلفزيوني.
خلال الاجتماع تمت مناقشة كافة الترتيبات اللازمة للمباراة، وموعد وصول الفريقين وطاقم الحكام لأرض الملعب وبدء عمليات الإحماء.
وتقرر أن يرتدي الأهلي زيه التقليدي المكون من القميص الأحمر والشورت الأبيض والشراب الأحمر وأن يرتدي حارس المرمى طاقما من اللون البنفسجي، فيما يرتدي فريق العين طاقما من اللون الأسود بالكامل، ويرتدي حارس مرماه طاقما من اللون اللبني.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأهلي النادي الأهلي العين الإماراتي الأهلي والعين الانتركونتيننتال
إقرأ أيضاً:
تصوير سديم النسر من سماء الإمارات
أبوظبي: «الخليج»
تمكن مرصد الختم الفلكي التابع لمركز الفلك الدولي من تصوير سديم النسر المعروف بالرمز M16 وهو يبعد عنا 5700 سنة ضوئية ويقع في مجموعة الحية، ويظهر في الصورة ما اصطلح على تسميته بأعمدة الخلق، وهي عبارة عن سديم (غاز وغبار كوني) تتولد بداخله النجوم الحديثة، وتظهر على شكل عدة أعمدة عملاقة.
وتم التصوير باستخدام تلسكوب المرصد الرئيس بقطر 14 إنشاً، ويتميز بتكبير عال مما يتيح المجال لرؤية التفاصيل والتكوينات الدقيقة داخل السديم، وبلغت مدة التصوير 6 ساعات، واستخدمت مرشحات الهيدروجين (اللون الأخضر) والأكسجين (اللون الأزرق) والكبريت (اللون الأحمر).
كما استخدم في التصوير تلسكوب كاسر بقطر 5 إنشات، ويتميز بحقل رؤية واسع مما يتيح المجال لرؤية السديم بشكل كامل، ومنه يتضح الشكل الذي يشبه النسر والذي سمي السديم باسمه، حيث يظهر التشكيل الذي يشبه الرأس في الأعلى، وفي الأسفل يظهر الجناحان المفتوحان، بلغت مدة التصوير 8 ساعات باستخدام كاميرا ملونة ومرشح ذي نطاق ضيق مزدوج (هيدروجين وأكسجين).
وتم التصوير من قبل محمد عودة، وتمت معالجة الصور من قبل هيثم حمدي، وفريق المرصد كل من أسامة غنام، أنس محمد، خلفان النعيمي.