كتب- محمد أبو بكر:

بدأ نظام التوقيت الصيفي والشتوي لأول مرة في العالم كتجربة تهدف الاستفادة من ساعات النهار، حيث تُقدم الساعة ساعة واحدة مع بداية الربيع، وتُعاد إلى وضعها الأصلي في الخريف مع قصر ساعات النهار.

ويرصد "مصراوي"، خلال السطور التالية، أهمية تطبيق التوقيت الصيفي والشتوي وكيف بدأت الفكرة والدول المطبقة وكافة التفاصيل، كما يلي:

أهمية تطبيق التوقيت الصيفي والشتوي

ويهدف تطبيق التوقيت الصيفي والشنوي، إلى الاستفادة من ضوء النهار الطبيعي وتوفير استهلاك الطاقة، بجانب تعزيز الإنتاجية في بعض الدول.

ولم يأتِ هذا النظام من فراغ؛ إذ يرجع تاريخه إلى مقترحات طرحها الأمريكي بنجامين فرانكلين عام 1784 بشكل ساخر لتوفير الشموع، وطورها لاحقًا.

اعتمدت العديد من الدول هذا النظام لأول مرة خلال الحرب العالمية الأولى، وتحديدًا عام 1916، عندما لجأت ألمانيا والنمسا لتقديم الساعة بهدف تقليل استهلاك الوقود، وسرعان ما تبعتهم بريطانيا وفرنسا والولايات المتحدة، وبعد الحرب، أُلغي النظام مؤقتاً ليعود خلال الحرب العالمية الثانية كإجراء لتوفير الطاقة.

متى طبق التوقيت الصيفي لأول مرة في مصر؟

في مصر، اعتمد التوقيت الصيفي لأول مرة خلال الحرب العالمية الثانية، لكنه توقف لاحقًا ليعود بشكل منتظم في سبعينيات القرن الماضي، إلا أن العمل به توقف بعد ثورة 25 يناير 2011، ثم عاد في عام 2014 لتوفير استهلاك الطاقة خلال فترات الصيف الطويلة، وتم إيقافه مؤقتاً خلال شهر رمضان الذي جاء صيفًا، وفي عام 2023، قرر مجلس الوزراء إعادة تطبيق التوقيت الصيفي في ظل الظروف الاقتصادية العالمية ومساعي ترشيد الطاقة.

ما الدول التي تُطبق النظام الصيفي والشتوي؟

وليست مصر وحدها التي تطالب مواطنيها بتقديم الساعة وتأخيرها مرتين في السنة، بل توجد الكثير من الدول التي تعمل بالتوقيت الصيفي والشتوي، ولكن الاختلاف بينهما يكمن في موعد تطبيق التوقيتين، وهي: "مصر، والمغرب ، وسوريا، وفلسطين ، ولبنان، والبرازيل ، والاتحاد الأوروبى ، والولايات المتحدة الأمريكية، و أستراليا، والكويت، والبحرين، والأردن، وإيران".

ما تاريخ التوقيت الصيفي والشتوي وأسبابه؟

وتعود فكرة التوقيت الصيفي إلى القرن الثامن عشر، حين اقترح العالم الأمريكي بنجامين فرانكلين فكرة تقديم الساعة للاستفادة من ضوء الشمس الطبيعي في مقال فكاهي عام 1784، مشيرًا إلى أن هذا التغيير يمكن أن يقلل من استهلاك الشموع في الصباح، وعلى الرغم من أن مقال فرانكلين لم يكن جادًا بشكل كامل، إلى أنه أثار نقاشات حول تنظيم الوقت واستغلال ساعات النهار الطبيعية.

أولى المحاولات لتطبيق الفكرة جاءت في أوائل القرن العشرين، حين قدم عالم الحشرات النيوزيلندي جورج فيرنون هدسون مقترحًا في عام 1895 بتقديم الساعة ساعتين خلال الصيف ليتمكن من الاستفادة من النهار الطويل لدراسة الحشرات، لكن اقتراحه لم يُطبق في ذلك الوقت.

وشهد العالم أول تطبيق رسمي للتوقيت الصيفي خلال الحرب العالمية الأولى عام 1916، عندما قدمت ألمانيا والنمسا الساعة لتقليل استهلاك الوقود والكهرباء في ظروف الحرب، وسرعان ما تبنت دول أخرى، من بينها بريطانيا والولايات المتحدة، هذا النظام بسبب الحاجة إلى تقليص استهلاك الطاقة.

وعقب الحرب، ألغت معظم الدول النظام، لكنه عاد في الحرب العالمية الثانية للأسباب نفسها، واليوم، يُطبق التوقيت الصيفي في العديد من الدول بهدف اقتصادي.

ويهدف التوقيت الصيفي والشتوي، إلى الاستفادة بشكل أكبر من ساعات النهار، حيث يتيح للناس العمل والنشاط في وقت مبكر، ما يقلل من استخدام الإضاءة الصناعية في المساء، ويعزز الإنتاجية، ويقلل من حوادث السير بسبب الاستفادة من ضوء النهار الطبيعي.

التوقيت الصيفي التوقيت الشتوي الربيع الخريف

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الخبر التالى: وزير الزراعة: نتفاوض لفتح 5 أسواق جديدة أمام المنتجات المصرية الأخبار المتعلقة مصدر بـ" الكهرباء": تطبيق التوقيت الشتوي يُوفر ٢٠٠ مليون دولار أخبار تأخير الساعة والتوقيت الشتوي. مواعيد قطارات السكة الحديد فور انتهاء أخبار حدث في منتصف الليل| موعد حجز شقق سكن لكل المصريين 5.. وموعد تطبيق أخبار موعد تطبيق التوقيت الشتوي 2024.. مواعيد القطارات وغلق وفتح المحلات أخبار

اعلان

باقى المحتوى

باقى المحتوى

أخبار مصر وزير الزراعة: تلقينا 300 طلب تقنين وضع يد والمتحصلات تتجاوز 90 مليون منذ 12 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر وزير الزراعة: نتفاوض لفتح 5 أسواق جديدة أمام المنتجات المصرية منذ 14 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر التوقيت الصيفي والشتوي.. ما الدول المطبقة للنظام وما أهميته وكيف جاءت منذ 15 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر وزير الزراعة: رفع الحظر عن الحاصلات المصدرة إلى بعض دول الخليج منذ 18 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر رئيس برلمانية "حماة الوطن": الدولة تبذل جهودًا كبيرة لزيادة الرقعة منذ 28 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر المفتي يستقبل سفير بروناي لبحث تعزيز التعاون منذ 30 دقيقة قراءة المزيد

إعلان

أخبار مهرجان الجونة

المزيد أخبار مهرجان الجونة 10 صور لـ آسر ياسين من خامس أيام مهرجان الجونة السينمائي أخبار مهرجان الجونة مهرجان الجونة السينمائي وبرنامج الأغذية العالمي في مصر يعلنان عن الفائز أخبار مهرجان الجونة جلسة تصوير لـ بسنت شوقي في اليوم الخامس بمهرجان الجونة (صور) أخبار مهرجان الجونة سر انهيار نيللي كريم من البكاء في كواليس "ذات" ولهذا السبب تتخلص من الجونة السينمائي.. كريم الشناوي: "مش مطلوب من الفن إحداث تغيير ومسلسل

إعلان

أخبار

التوقيت الصيفي والشتوي.. ما الدول المطبقة للنظام وما أهميته وكيف جاءت الفكرة؟

أخبار رياضة لايف ستايل فنون وثقافة سيارات إسلاميات

© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى

إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك تنظيم الاتصالات: عطل تقني في بعض صفحات الفيسبوك داخل مصر إصابات في مناطق حساسة.. اتهام حضانة شهيرة في بورسعيد بهتك عرض طفل أمطار رعدية وانخفاض درجات الحرارة.. الأرصاد تعلن تنبؤات طقس الأيام المقبلة 30

القاهرة - مصر

30 20 الرطوبة: 30% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: مهرجان الجونة السينمائي أسعار البنزين يحيى السنوار سعر الدولار أسعار الذهب الطقس الهجوم الإيراني طوفان الأقصى الانتخابات الرئاسية الأمريكية الدوري الإنجليزي التصالح في مخالفات البناء فانتازي التوقيت الصيفي التوقيت الشتوي الربيع الخريف التوقیت الصیفی والشتوی تطبیق التوقیت الصیفی خلال الحرب العالمیة أخبار مهرجان الجونة التوقیت الشتوی صور وفیدیوهات وزیر الزراعة الاستفادة من ساعات النهار العالمیة ا ما الدول لأول مرة

إقرأ أيضاً:

جنون لابوبو.. كيف اجتاحت الدمية الصينية العالم؟ وكيف تأثرت بحرب ترامب التجارية؟

تحولت دمية "لابوبو" المحشوة -التي تنتجها شركة "بوب مارت" الصينية- إلى ظاهرة عالمية بعد أن استحوذت على اهتمام الملايين عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

هذه الشخصية الصغيرة -التي تبدو مخلوقا بأسنان حادة وأذنين مدببتين- لم تظهر فجأة في عالم الشهرة، بل كانت ثمرة سنوات من التطوير والترويج.

من الأسطورة إلى الانتشار الجماهيري

الرسام والفنان كاسينغ لونغ ابتكر شخصية لابوبو عام 2015، حيث ظهرت لأول مرة في 3 كتب مصورة مستوحاة من الأساطير الإسكندنافية بشخصية تجمع بين الغرابة والبراءة.

وفي عام 2019 وقّع لونغ اتفاقا مع شركة "بوب مارت" لتصنيع تماثيل لابوبو، لكنها لم تحقق رواجا واسعا إلا عام 2023 عندما طرحت الشركة نسخة محشوة من الدمية على شكل ميداليات مفاتيح.

ومنذ ذلك الحين تصدرت هذه الدمية مشاهد الحياة اليومية لمشاهير عالميين، مثل المغنية ريهانا ونجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان ولاعب دوري كرة السلة الأميركي ديلون بروكس.

كما أسهمت المغنية الكورية ليسا عضوة فرقة "بلاك بينك" في إشعال موجة الهوس بدمى لابوبو حين شاركت صورا لها مع دميتها أمام أكثر من 100 مليون متابع عبر إنستغرام وتيك توك.

وتحت وسم "#Labubu" على تيك توك تجاوز عدد المنشورات 1.4 مليون، وتنوعت بين مقاطع فتح صناديق (الصندوق الغامض)، واستعراض أنماط أزياء مستوحاة من الشخصية، ومشاهد تقمص الشخصية في عروض "كوزبلاي".

إعلان من لعبة إلى إكسسوار موضة

رئيسة قسم ترخيص الملكية الفكرية في "بوب مارت" بأميركا إميلي برو قالت إن لابوبو "تحولت إلى عنصر يمكن جمعه ورمز للأناقة، لكونها تجمع بين الجمال الغريب والخلفية الفريدة"، حسب تعبيرها.

وباتت دمية لابوبو تُستخدم زينة على الحقائب وحقائب الظهر والأحزمة، بل حتى في مرايا السيارات، مما جعلها تقتحم عالم الموضة، إلى جانب كونها لعبة محشوة.

قفزة ضخمة لشركة "بوب مارت"

جاء نجاح لابوبو ليُترجم في أداء الشركة المالي، إذ تضاعفت عائدات "بوب مارت" عام 2024 لتبلغ 13.04 مليار يوان (نحو 1.81 مليار دولار)، وفقا لتقريرها السنوي.

وشهدت مبيعات الدمى المحشوة تحديدا ارتفاعا تجاوز 1200%، لتشكل ما يقارب 22% من الإيرادات الكلية.

واستغلت "بوب مارت" آلية "الصندوق الغامض"، حيث لا يعرف الزبون أي نسخة سيحصل عليها حتى يفتح الصندوق، مما أضفى عنصر التشويق على تجربة الشراء.

ولم تقتصر الشركة على جمهور الأطفال، بل توجهت إلى البالغين أيضا، إذ ذكرت شركة الأبحاث "سيركانا" أن من هم فوق 18 عاما شكلوا في عام 2024 قوة شرائية أسهمت في رفع سوق الألعاب الأميركي بأكثر من 800 مليون دولار.

وتشير البيانات إلى أن أغلبية المشترين هم من النساء البالغات، وقد أنفقوا في الربع الأول من 2025 نحو 1.8 مليار دولار، وهو أعلى إنفاق بين كل الفئات العمرية.

وتتراوح أسعار الدمى عادة بين 20 و300 دولار، وتصل إلى أسعار أعلى في حال كانت ضمن نسخ محدودة أو تعاونية، وفق ما أوضحته برو.

دمية "لابوبو" المحشوة تحولت إلى ظاهرة عالمية بعد أن استحوذت على اهتمام الملايين عبر وسائل التواصل الاجتماعي (غيتي) اضطرابات تجارية محتملة

وتتابع الشركة التطورات الجارية في المفاوضات التجارية بين الولايات المتحدة وشركائها التجاريين -وعلى رأسهم الصين- في ظل تصريحات أدلى بها الرئيس الأميركي دونالد ترامب قال فيها إن "الصين انتهكت اتفاقا تجاريا".

إعلان

وتؤكد "بوب مارت" أنها تواصل توسيع خطوط الإنتاج في دول آسيوية عدة، إلى جانب توزيع منتجاتها عبر المتاجر الإلكترونية والفروع المحلية وآلات بيع الصناديق الغامضة.

لكن الطلب الكبير أدى إلى طوابير طويلة ومشاجرات في بعض المتاجر، كالحادثة التي وقعت في مركز تسوق بالمملكة المتحدة.

وفي نهاية مايو/أيار الماضي نشرت الشركة على إنستغرام إعلانا بتعليق مبيعاتها في المتاجر وآلات البيع مؤقتا ببريطانيا.

وقال رئيس "بوب مارت" في أوروبا بيتر شيبمان عبر منشور على فيسبوك إن الشركة تعمل على تطوير آلية جديدة لتوزيع المنتجات.

سوق رمادية وأسعار خيالية

تزايدت حالات البيع غير الرسمي للدمى رغم جهود الشركة الرسمية، ومع ذلك لا يزال عشاق لابوبو مستعدين لدفع أسعار باهظة في السوق الثانوية.

وتروي كينا فلين -وهي إحدى المستخدمات على تيك توك- أنها رأت كشكا في مركز "ذا غروف" التجاري بلوس أنجلوس يبيع دمى لابوبو بأسعار "مبالغ فيها" حسب وصفها، لكن صديقها اشترى اثنتين رغم ذلك.

وفي الفيديو الذي نشرته قالت "في مرحلة ما لا تستطيع إيجادها بسهولة، كل ما أريده هو دمية لابوبو، ولا أستطيع الحصول عليها من "بوب مارت"، لذا انتهى بنا المطاف هنا".

خطة توسعية وتحديث مستمر

تسعى "بوب مارت" لمواكبة الطلب الكثيف، معلنة عزمها افتتاح 50 متجرا جديدا في الولايات المتحدة بحلول نهاية 2025.

وتعتزم أيضا إطلاق نسخ جديدة من دمية لابوبو تتوافق مع المناسبات الموسمية والأعياد، مما من شأنه تعزيز مكانتها في السوق وترسيخها كعلامة ثقافية وجمالية في آنٍ واحد.

مقالات مشابهة

  • جنون لابوبو.. كيف اجتاحت الدمية الصينية العالم؟ وكيف تأثرت بحرب ترامب التجارية؟
  • شاهد بالصورة.. رغم الحرب والظروف الإقتصادية.. السودان أرخص الدول العربية في تكلفة شراء “خروف” الأضحية ومتابعون: (رغم كل شيء نحن الأرخص فمن يستطيع حصارنا)
  • خفايا مذبحة الموصل وكيف فشل انقلاب عبد الوهاب الشواف؟
  • محمدو: ظهور حميدتي في هذا التوقيت ليس سوى غطاء سياسي لتبرير الانتهاكات المتصاعدة التي ترتكبها الميلشيا
  • أمريكا هي دولة عدوان ثابت ومستمر على السودان
  • كامل الوزير يرد على سميح ساويرس ويكشف ما حدث في الجونة
  • نظرية جديدة تنسف الفكرة المتداولة عن نشأة الكون
  • متى يبدأ يوم عرفة 2025 وفضل صيامه؟.. اعرف التوقيت الصحيح
  • خريطة توضح موقع جسر القرم الذي فجرته أوكرانيا.. ومدى أهميته
  • أخبار الوادي الجديد: رفع درجة الاستعداد القصوى لاستقبال عيد الأضحى.. ونائب المحافظ تبحث إطلاق تطبيق إلكتروني للخدمات الحكومية