محمود القاضي يشرح إرشادات دخول الجماهير لاستاد القاهرة في مباراة الأهلي والعين الإماراتي
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
أكد العميد محمود القاضي مسؤول العمليات في الشركة الإفريقية، أن مباراة الأهلي والعين، لقاء هام خاصةً أنه ديربي عربي وحدث عالمي، وتم الانتهاء من التجهيزات الخاصة بالمباراة، والخروج بها لبر الأمان.
إقرأ أيضًا..
وتابع القاضي خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أمير هشام عبر برنامجه "+90" على قناة النهار: "سيتم فتح أبواب استاد القاهرة للجماهير في الثانية ظهرًا".
وأضاف العميد محمود القاضي: "الإرشادات هي أن جماهير الدرجة الثالثة شمال والثانية موحدة مخصص لهم باب شارع صلاح سالم المواجهة لدار المدرعات، وسيتم دخول الدرجتين".
واستطرد: "الباب القبلي للاستاد المطل على الشارع الفاصل من النصب التذكاري ونادي الزهور للدرجة الثالثة يمين، آل رشدان دخول vip والمقصورة، الدرجة الأولى أيضًا على الأرجل".
واختتم: "جماهير العين مخصص لهم باب آل رشدان وهو مسار منفصل عن جماهير الأهلي، والدخول للأولى يمين، و عدد التذاكر 52 ألف متفرج".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمود القاضي مباراة الأهلي والعين كأس إنتركونتيننتال أخبار الرياضة الأهلي
إقرأ أيضاً:
بعد رحيل علي معلول.. شوبير يصدم جماهير الأهلي بهذا الخبر
فجر الاعلامي أحمد شوبير مفأجاة صادمة لجماهير الأهلي بعد رحيل نجم الأهلي علي معلول عن الفريق عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك.
و كتب شوبير: في انتظار رسالة اخرى من نجم اخر له قيمة عظيمة وتاريخ صعب ان يتكرر ولكنها سنة الحياة.
وأعلن نجم الأهلي علي معلول عن انتهاء مشواره مع الفريق عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك.
و كتب علي معلول :تم تبليغي رسمياً بانتهاء مشواري مع الأهلي،أيها الجمهور الوفي، طيلة كل هذه السنوات كنتم لي الوطن حين ابتعدت المسافات، والدفء حين قست المباريات، صدقوني لم أكن وحدي يوماً، كنتم ظهري حين انحنت الأيام، وقلبي حين عزّ الثبات، وهتافكم كان الأمل الذي لا يخيب، والمحبّة التي لا تُشترى، فإن كانت المسيرة تُقاس بالسنوات، فإن ما بيننا لا يُقاس إلا بالمحبة والوفاء.
و تابع :منذ أن وضعت قدمي في قلعة الأهلي صيف 2016، أدركت أنني لم أوقع عقداً مع نادٍ، بل دخلت في عهد مع أمة كاملة، اسمها "الأهلي".
و أضاف :تسع سنوات مرّت، كأنها طرفة عين، من الصعب وضعها في كلمات، لكنها كانت مليئة بكل ما يجعل الحياة حياة، الفرح، الدموع، الصعود، السجود بعد الأهداف، والانتماء الذي لا يُشترى.
و استكمل :لم أكن يوماً لاعباً محترفاً فقط، كنت عاشقاً يرتدي القميص الأحمر كما يُرتدى القلب، عشت كل دقيقة في التتش بروح طفل، نشأ في مدرجات الدرجة الثالثة، وتعلم معنى "أهلاوي" قبل أن يتعلم المشي، واليوم، وأنا أكتب كلماتي الأخيرة بقميص الأهلي، لا أودع نادياً فقط، بل أودع جزءاً من روحي.
و أشار :يا جمهور الأهلي، أنتم المعنى كله، كنتم العون في كل تواجد، والصبر في كل لحظة غياب، والسند في كل مباراة كُتب فيها المجد، لم أكن وحدي حين سجلت أهدافي، أو مررت كراتي الحاسمة، بل كنتم معي في كل مرة ارتفعت فيها راية الأهلي، تشاركونني المجد، وتغفرون لي التعثر، وتمنحونني حباً لا يُرد،سجّلت 53 هدفاً، وصنعت 85 لزملائي، ورفعت 22 بطولة، ولم يكن منها ما يضاهي بطولة محبتكم، كنت شاهداً وصانعاً في واحدة من أعظم فترات الأهلي، وبقي اسم "علي معلول" ضمن سطور المجد، لا لشيء سوى لأنني كنت منكم ولكم وبينكم.