الحرة:
2025-07-06@04:19:47 GMT

واشنطن تقدم مساعدة أمنية إضافية لأوكرانيا

تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT

واشنطن تقدم مساعدة أمنية إضافية لأوكرانيا

أعلنت وزارة الدفاع الأميركية، الاثنين، مساعدة عسكرية إضافية لتلبية الاحتياجات الأمنية والدفاعية الحيوية لأوكرانيا. وذلك ضمن الدفعة الـ 44 من المعدات التي قدمتها إدارة الرئيس، جو بايدن، من مخزونات وزارة الدفاع لأوكرانيا منذ أغسطس 2021.

وقالت الوزارة في بيان إن المساعدة الأمنية تتضمن ذخائر دفاع جوي إضافية، وذخيرة مدفعية، ودبابات وأسلحة مضادة للدروع، ومعدات أخرى لمساعدة أوكرانيا في مواجهة العدوان الروسي المستمر.

وذكر البيان أن حزمة المساعدات التي تصل قيمتها إلى 200 مليون دولار  تشمل ذخائر إضافية لأنظمة الدفاع الجوي باتريوت، وذخيرة إضافية لأنظمة صواريخ المدفعية عالية الحركة (HIMARS)، ومعدات وأنظمة إزالة الألغام، وقذائف مدفعية عيار 155 مم و 105 مم، وذخيرة دبابات عيار 120 ملم. وغيرها من أنواع الصواريخ والمعدات الأخرى.

وقال المتحدث باسم البنتاغون، بات رايدر، إن الولايات المتحدة تعمل عن قرب مع الدنمارك و الدول الأخرى من لإنجاز تدريب المقاتلين الأوكراننيين على مقاتلات أف ١٦.

وأضاف  أن برامج التدريب على دبابات أبرامز لا تزال متواصلة، و"ملتزمون بتسليم الدبابات لأوكرانيا قبل نهاية العام الحالي". 

وأكدت وزارة الدفاع الأميركية، في البيان،  أن الولايات المتحدة ستواصل العمل مع حلفائها وشركائها لتزويد أوكرانيا بالقدرات اللازمة لتلبية احتياجات ساحة المعركة الفورية ومتطلبات المساعدة الأمنية على المدى الطويل.

المصدر: الحرة

إقرأ أيضاً:

تفجيرات تعز تفضح فساداً عسكرياً وتحركات لتغييرات كبرى

الجديد برس| كشفت مصادر مطلعة في وزارة الدفاع حكومة عدن، الخميس، عن تورط فصائل مسلحة موالية للتحالف في تفجيرات متعمدة طالت مخازن أسلحة بمدينة تعز، بهدف التغطية على عمليات فساد واختفاء أسلحة ثقيلة كانت قد تلقتها هذه الفصائل من التحالف خلال السنوات الماضية. وبحسب المعلومات، فإن التفجيرات جاءت قبيل وصول لجنة سعودية إلى تعز كانت مكلفة بحصر الأسلحة المقدمة من التحالف، وسط تقارير تؤكد قيام عدد من هذه الفصائل ببيع كميات من السلاح لمن تصفهم بـ”الحوثيين”. ووفق المصادر، فإن اثنين من أهم مخازن الأسلحة في المدينة دُمرا في غضون أيام قليلة، أحدهما تحت إشراف قيادي يُدعى طلال غانم، والآخر يديره شخص يُعرف بـ”أبو محمد”. مصادر ميدانية أكدت أن حزب الإصلاح حاول التغطية على الحادثتين عبر روايات متضاربة، منها الزعم بتعرض المخازن لهجمات من صنعاء، أو الادعاء باشتعال ألعاب نارية كانت مخزّنة بجانب الأسلحة. وتأتي هذه التطورات في ظل تغييرات مرتقبة داخل وزارة الدفاع التابعة لحكومة التحالف، حيث تصاعدت الأنباء حول قرار وشيك بتعيين الفريق صغير بن عزيز خلفاً للواء محسن الداعري في منصب وزير الدفاع، في مناطق سيطرة التحالف.

مقالات مشابهة

  • التضاريس الوعرة والذخائر غير المنفجرة أبرز التحديات التي تواجهها فرق الدفاع المدني أثناء عملها لإخماد الحرائق في ريف اللاذقية
  • زيلينسكي وترامب يتفقان على تعزيز الدفاع الجوي لأوكرانيا ك
  • معهد أمريكي يحذر من تخفيضات ميزانية وزارة الخارجية على مصالح واشنطن في الشرق الأوسط وجهود محاربة إيران والحوثيين (ترجمة خاصة)
  • جدل واسع في هولندا.. قانون جديد يُجرّم مساعدة المهاجرين غير النظاميين
  • أردوغان: المرحلة التي وصلت إليها سوريا بارقة أمل للمنطقة
  • حريق قرب «قصر الشعب» بدمشق.. وتعزيزات إضافية لإخماد حرائق ريف اللاذقية
  • الفاو تنتخب مصر لرئاسة مجلسها التنفيذي
  • حرس الحدود بمكة ينقذ مواطنًا تعطلت واسطته البحرية في عرض البحر
  • تفجيرات تعز تفضح فساداً عسكرياً وتحركات لتغييرات كبرى
  • موسكو ترحب وكييف تشكو وواشنطن تهون من تعليقها إرسال أسلحة لأوكرانيا