مساعد وزير الخارجية الأسبق: القمة الثلاثية تبعث رسالة دعم للشعب الفلسطيني
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
قال السفير حسين هريدي، مساعد وزير الخارجية الأسبق، إن أهمية توقيت انعقاد القمة الثلاثة بمدينة العلمين لمناقشة التطورات العلاقات العربية والجهود الأمريكية المبذولة من وراء الستار، لاستمرار تنفيذ الاتفاقيات بين الدول، وتأتي في إطار إجراءات قمعية وتعسفية، من جانب الحكومة الإسرائلية تجاه الشعب الفلسطيني بالضفة الغربية المحتلة.
تابع مساعد وزير الخارجية الأسبق خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن القمة التي عقدت اليوم، فرصة لتبادل وجهات النظر بين القادة الثلاثة، من أجل توحيد المواقف المصرية والأردنية والفلسطينية، في التعامل مع هذه التطورات، ومن ناحية أخرى رسالة دعم ومساندة لفلسطين، بالظروف الصعبة التي تمر بها القضية الفلسطينية.
القمة عقدت من اجل إسراع إنهاء الانقسام الفلسطينيوقال إن القمة تعتبر رسالة للفصائل الفلسطينية المختلفة، لأجل الإسراع في تشكيل اللجنة التي اتفق على تشكيلها في اجتماع الأمناء العاملين للفصائل الفلسطينية بمصر منذ 3 أسابيع من أجل إنهاء الانقسام الفلسطيني.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فلسطين مصر الأردن اجتماع القمة الأنقسام الفلسطيني القمة الثلاثية إكسترا نيوز
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم العالى الأسبق يطالب بإطلاق مبادرة رئاسية للوقاية من سرطان الرئة
أكد الدكتور حسين خالد، وزير التعليم العالي والعميد الأسبق للمعهد القومي للأورام، أن السجل القومي للأورام فى مصر يمثل حجر الزاوية لجميع استراتيجيات التطوير الصحي.
وأشار إلى أن السجل القومى للأورام يقوم بالتمكين والرصد الحقيقي للمرض ونتائج العلاج وتحديد حجم الأورام في مصر، مطالبا بضرورة إنشاء منصة رقمية وطنية شاملة للبيانات الصحية كأساس للتخطيط المبني على الأدلة وصنع القرار الاستراتيجي.
ووجه وزير التعليم العالمى الأسبق الدعوة لإطلاق مبادرة رئاسية قوية للوقاية من سرطان الرئة عبر الحد من التدخين ومحاربة مسبباته، محذراً بشدة من التدخين بكل أشكاله، خاصة الشيشة والسجائر الإلكترونية، لافتاً إلى أن حجر واحد من الشيشة يساوي تدخين 70 سيجارة.
وطالب بترسيخ التوعية الصحية للأطفال بالمدارس. وشدد على ضرورة تطبيق جميع محاور الاستراتيجيات العالمية والوطنية لمكافحة الأورام على سرطان الرئة، بما يشمل الوقاية، والاكتشاف المبكر، والتشخيص الدقيق، والعلاج المتكامل، مؤكداً أن الدولة تسعى لإتاحة العلاجات المناعية والموجهة الحديثة، رغم ارتفاع تكلفتها، عبر منظومة التأمين الصحي الشامل.