مقالات مشابهة جوجل تواجه غرامة خيالية في روسيا تتجاوز الناتج المحلي العالمي

‏5 دقائق مضت

مواقيت الصلاة بمحافظات مصر بعد تغيير الساعة وتطبيق التوقيت الشتوي 2024

‏6 دقائق مضت

المفوضية الأوروبية تفتح تحقيقًا رسميًا في منصة Temu الصينية

‏9 دقائق مضت

ساتيا ناديلا: “إطلاق Black Ops 6 الأكبر في تاريخ Call of Duty”

‏13 دقيقة مضت

خطوة بخطوة.

.رابط التسجيل في قرعة الحج 2025 في مصر عبر وزارة الداخلية وأسعارها

‏22 دقيقة مضت

سامسونج تكشف عن نتائج مالية متباينة في الربع الثالث من 2024

‏24 دقيقة مضت

من المتوقع أن تشهد سوق السيارات الكهربائية طفرة جديدة، بعد الإنجاز الذي حققته بطاريات ليثيوم من شأنها أن تجعل انتشار هذا النوع من السيارات أسهل وأسرع.

ووفق تحديثات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، بدأت شركة “24 إم تكنولوجيز” الأميركية (2M Technologies) تسليم خلايا بطاريات الليثيوم المعدنية ذات الحجم التجاري إلى شركة تصنيع معدّات أصلية رئيسة.

ووصفت الشركة عملية التسليم بأنها خطوة مهمة نحو الإنتاج على نطاق واسع لبطاريات السيارات الكهربائية الأكثر أمانًا وموثوقية.

وشددت “24 إم تكنولوجيز” على أن ابتكاراتها تُمكّن من عصر جديد من السيارات الكهربائية التي قد تحقق مدى يصل إلى ألف ميل، مع بطاريات قابلة لإعادة التدوير بنسبة 100%.

بطاريات ليثيوم أكثر أمانًا

وفق التفاصيل التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة، طوّرت شركة 24 إم تكنولوجيز خلايا بطاريات ليثيوم، مدمجة مع فاصل البطارية إيمبرفيو (Impervio) الحاصل على براءة اختراع وإلكتروليت “إترنالايت” (Eternalyte).

وأكدت “24 إم تكنولوجيز” -في بيان اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة- أن تقنية إيمبرفيو هي فاصل بطارية تحويلي يمنع الحرائق عن طريق إعاقة انتشار الشجيرات، وهي هياكل معدنية يُمكن أن تتراكم على سطح الأنود، ما قد يؤدي إلى حدوث ماس كهربائي في خلية البطارية، ومن ثم نشوب حرائق.

وتتحكم التكنولوجيا في الخلية على مستوى القطب الفردي، ما يمنع الشجيرات من الانتشار، ويمكن من الكشف المبكر عن الخطأ.

ووفقًا للشركة، يُمكن لـ”إيمبرفيو” منع الهروب الحراري من خلال مراقبة الكيمياء الكهربائية للخلية وتمكين الأمان في حالة حدوث ماس كهربائي محتمل.

وصرّح الرئيس التنفيذي، رئيس شركة “24 إم تكنولوجيز” ناوكي أوتا، بأن المخاوف المتزايدة بشأن سلامة حرائق البطاريات يجب معالجتها لضمان انتشار واسع النطاق للسيارات الكهربائية ومستقبل طاقة أكثر استدامة.

وقال أوتا: “إن شحن خلايا البطارية الممكنة بتقنية إيمبرفيو إلى شركة تصنيع رئيسة، يُعدّ خطوة أولى مهمة في استعادة ثقة المستهلك بإمكان الحصول على بطارية أكثر أمانًا وأطول عمرًا وأكثر كفاءة”.

بطاريات السيارات الكهربائية من شركة “24 إم تكنولوجيز” – الصورة من منصة “إنرجي جون لاين”عقبات نشر بطاريات الليثيوم

أوضحت شركة “24 إم تكنولوجيز” أنه في حين تظل بطاريات الليثيوم أيون هي الكيمياء المفضلة للبطارية، فإنها تعاني من تحديات السلامة، بما في ذلك تكوين الشجيرات.

وتمنع تقنية “إيمبرفيو” هذا الأمر، من خلال نهج آمن ضد الفشل لسلامة البطارية.

كما زعمت الشركة أن تركيبة الإلكتروليت السائلة الخاصة بـ”إترنالايت” تُمكّن من تحسينات كبيرة في عمر دورة حياة بطاريات الليثيوم المعدنية وقدرة معدلها.

وبالاشتراك مع مجموعة التكنولوجيا الكاملة لشركة “24 إم”، تستطيع “إترنالايت” تقديم حزمة بطارية آمنة وفعّالة من حيث التكلفة تقطع مسافة ألف ميل لكل شحنة.

وقالت الشركة: “إن عملية التصنيع التي تقوم بها شركة 24 إم هي نهج بسيط وموفر للمساحة ومنخفض التكلفة ومكون من وحدات لتصنيع بطاريات الليثيوم أيون”.

وأضافت: “تؤدي هذه العملية، المصممة حول استعمال مواد سلسلة توريد الليثيوم أيون القياسية، إلى توفير أكثر من 50% من رأس المال الرأسمالي، مقارنةً بخط التصنيع التقليدي”.

طفرة سوق السيارات الكهربائية

تزعم الشركة الأميركية -أيضًا- أن جهاز فصل “إيمبرفيو” يعمل مع جميع أشكال البطاريات، ويتكامل بسهولة مع عمليات التصنيع الحالية.

وبسبب هذا، يُمكن لمصنّعي المعدّات الأصلية اختبار التكنولوجيا ودمجها في النهاية في منشآتهم الخاصة دون إجراء تغييرات كبيرة على خطوط الإنتاج الحالية، سواء باستعمال طرق إنتاج البطاريات التقليدية أو عملية “24 إم” شبه الصلبة.

ومع النماذج الأولية المتاحة من “24 إم”، يُمكن لمصنّعي المعدّات الأصلية اختبار الابتكارات للتكامل السريع والنشر عبر صناعة السيارات، بحسب ما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة، نقلًا عن منصة “إنترستينغ إنجينيرينغ” (Interesting Engineering).

وقالت الشركة: “بالإضافة إلى معالجة تحديات السلامة الحرجة، فإن 24 إم في طليعة التغلب على الحواجز الأخرى التي تحول دون انتشار استعمال السيارات الكهربائية”.

وأضافت: “عندما يُجمع بين ابتكارات 24 إم مثل إترنالايت، فإنها تمكّن من عصر جديد من السيارات الكهربائية التي يمكنها تحقيق مدى يصل إلى ألف ميل، مع بطاريات قابلة لإعادة التدوير بنسبة 100%”.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: السیارات الکهربائیة بطاریات اللیثیوم بطاریات لیثیوم أکثر أمان ا

إقرأ أيضاً:

اختناق بغاز أول أكسيد الكربون يسجل 9 حالات وفاة في الأردن

شهدت مدينة الزرقاء في الأردن مأساة إنسانية جديدة بعد تسجيل 9 حالات وفاة نتيجة اختناق بغاز أول أكسيد الكربون المتسرب من مدافئ غاز غير مزودة بأنظمة أمان، في يوم واحد، الأمر الذي يسلط الضوء على خطورة استخدام المدافئ دون احتياطات السلامة.

سجل الطب الشرعي في الأردن وفاة 9 أشخاص في الزرقاء نتيجة اختناق بغاز أول أكسيد الكربون المتسرب من مدافئ غاز غير مجهزة بأنظمة أمان، ما أثار مخاوف واسعة حول الاستخدام الآمن للمدافئ داخل المنازل.

تفاصيل الوقائع

توفي أربعة أفراد من عائلة واحدة، هم الأب والأم في السبعينات من العمر وولداهم في العشرينات، نتيجة اختناق بغاز أول أكسيد الكربون. وذكر مصدر مقرب من التحقيق أن الوالدين زارا المستشفى قبل يوم من الحادث لشعورهما بالتعب، ثم عادا إلى المنزل.

حضر أحد الأبناء في يوم الحادث إلى المنزل وقضت العائلة وقتا معا قبل أن يخلد الجميع للنوم، تاركين المدفأة مشتعلة مع إغلاق جميع النوافذ والأبواب، ليتم العثور عليهم لاحقا متوفين. وأكد المصدر أن استخدام مدفأة غاز دون نظام أمان أثناء النوم تسبب في زيادة تركيز الغاز داخل الغرفة، مما أدى إلى الوفاة الفورية.

سجل الطب الشرعي في نفس المنطقة وفاة خمسة أفراد من عائلة عربية أخرى، بينهم أم حامل وأطفالها الأربعة، نتيجة اختناق بغاز أول أكسيد الكربون أثناء النوم، بعد أن أغلقت الغرفة بالكامل. وأوضح المصدر أن سبب الوفاة مشابه للحالة الأولى، حيث استخدمت مدافئ غاز دون أنظمة أمان تحمي الأسرة عند نقص الأكسجين، ما زاد من خطورة الوضع وأدى إلى الوفاة الجماعية.

القاسم المشترك بين الحادثتين

أكد المصدر أن القاسم المشترك بين الحالتين هو الاستخدام الخاطئ للمدافئ داخل الغرف المغلقة، دون وجود أنظمة أمان أو تهوية مناسبة، ما يجعل اختناق بغاز أول أكسيد الكربون أكثر خطورة ويهدد حياة جميع أفراد الأسرة.

وأشار المصدر إلى أن الحوادث الأخيرة تأتي بعد واقعة مشابهة مطلع ديسمبر الماضي، أودت بحياة ثلاثة أفراد من عائلة واحدة في الزرقاء نتيجة تسرب الغاز أثناء النوم، ما يوضح أن المشكلة ليست معزولة وتتطلب اتخاذ إجراءات صارمة للسلامة داخل المنازل.

دعوة للتوعية والسلامة

حثت السلطات المحلية المواطنين في الأردن على ضرورة الالتزام بمعايير السلامة عند استخدام مدافئ الغاز، وضرورة تركيب أجهزة كشف تسرب الغاز لضمان تجنب أي حالات اختناق بغاز أول أكسيد الكربون مستقبلية، خصوصا خلال موسم الشتاء وارتفاع الحاجة للتدفئة داخل المنازل.

 

مقالات مشابهة

  • صدمة .. أصحاب السيارات الكهربائية يعودون إلى البنزين مرة أخرى.. ما السبب؟
  • أسباب انخفاض مبيعات السيارات الكهربائية عالميًا
  • الشركة الجهوية متعددة الخدمات بالعيون تنفي أي زيادة في أسعار الماء والكهرباء
  • اختناق بغاز أول أكسيد الكربون يسجل 9 حالات وفاة في الأردن
  • تباطؤ النمو العالمي لمبيعات السيارات الكهربائية بسبب استقرارها بالصين وتغيرات بأمريكا
  • أيمن عاشور: إطلاق أول مسابقة مصرية للسيارات الكهربائية العام المقبل
  • حلبة كورنيش جدة تستضيف سباق جدة "إي بري 2026" للسيارات الكهربائية فبراير القادم
  • حلبة كورنيش جدة تستضيف سباق جدة “إي بري 2026” للسيارات الكهربائية فبراير القادم
  • «كهرباء دبي» و«دِل تكنولوجيز» تبحثان التعاون
  • توقيع اتفاق لإطلاق منصة رقمية للزراعة التعاقدية بشراكة استراتيجية بين شركة محاصيل وشركة مافي للصناعات الزراعية