أكدت شركة فورد يوم الخميس عزمها إيقاف إنتاج شاحنتها الكهربائية بالكامل F-150 Lightning في مصنعها بديربورن، ميشيجان، لمدة شهرين تقريبًا، من 15 نوفمبر 2024 حتى 6 يناير 2025. 

يشمل هذا التوقف أيضًا فترة عطلة العيد التقليدية في الولايات المتحدة الأمريكية، والتي تستمر أسبوعًا واحدًا. 

وتهدف فورد من هذا التوقف إلى "تعديل الإنتاج لتحقيق توازن مثالي بين نمو المبيعات وزيادة الربحية"، كما ورد في بيان صادر عن الشركة لموقع Automotive News.

 

تحديات تواجه شاحنة F-150 Lightning في عام 2024

شهدت شاحنة F-150 Lightning الكهربائية عامًا مضطربًا حيث واجهت الشركة ضغوطات على مستوى الإنتاج والمبيعات، مما أدى إلى اتخاذ قرارات صارمة. 

في بداية هذا العام، خفضت فورد إنتاج الشاحنة بنسبة 50%، حيث قررت توجيه المزيد من الموارد إلى تجميع طرازي برونكو ورينجر. وفي مارس، خفضت الشركة قوة العمل في مصنع التجميع، مما أدى إلى تسريح نحو ثلثي العاملين.

ولم يكن هذا التوقف هو الأول من نوعه، حيث كانت فورد قد أوقفت إنتاج الشاحنة لمدة تسعة أسابيع في فبراير الماضي، بعد اكتشاف مشكلة في الجودة لم يتم الكشف عنها للجمهور.

وهو ما دفع الشركة إلى إصدار قرار بوقف البيع مؤقتًا، واستأنفت فورد الإنتاج في أبريل بعد معالجة المشكلة.

أداء المبيعات في ظل التحديات

رغم التحديات التي واجهتها F-150 Lightning، تمكنت فورد من بيع 22,807 وحدة من هذه الشاحنة حتى الآن هذا العام، مسجلةً زيادة ملحوظة بنسبة 86% مقارنة بالعام السابق. 

وقد يكون هذا الارتفاع في المبيعات نتيجة لتحسين الإنتاج وتخفيف المشاكل المتعلقة بسلاسل التوريد، والتي أثرت بشكل كبير على صناعة السيارات الكهربائية في 2023.

 

انخفاض الطلب وارتفاع المخزون

يأتي هذا التوقف في وقت تواجه فيه فورد وغيرها من شركات السيارات تراجعًا في الطلب على السيارات الكهربائية على مستوى الصناعة ككل. 

وتشير التقارير إلى أن الشركة تمتلك الآن إمدادًا من شاحنات F-150 Lightning يكفي لتغطية طلبات العملاء لمدة 100 يوم في ساحات الوكلاء، وهي فترة مرتفعة نسبيًا تعكس انخفاض الطلب.

كما تشير تقديرات من Cox Automotive إلى أن موديلات أخرى من فورد، مثل Mustang Mach-E و E-Transit، تواجه ظروفًا مماثلة، حيث تمتلك الشركة إمدادات تكفي لمدة 130 و128 يومًا على التوالي لهذه الطرازات. 

وتكشف هذه الأرقام مدى تحدي تلبية توازن العرض والطلب في سوق السيارات الكهربائية الذي يشهد تذبذبًا واضحًا.

 

مستقبل الإنتاج وتحديات السوق

تتزامن قرارات فورد حول تقليص الإنتاج مع التغيرات الاقتصادية والتحديات التي تواجهها السيارات الكهربائية، حيث بدأت العديد من شركات السيارات التقليدية، بما في ذلك فورد، تواجه صعوبة في الحفاظ على النمو وسط منافسة شرسة مع الشركات المصنعة الصينية، التي تتميز بتكاليف إنتاج أقل. 

هذا، بالإضافة إلى الارتفاع الملحوظ في أسعار الفائدة عالميًا، أدى إلى انخفاض الطلب في العديد من الأسواق الكبرى، مما يعكس تحولًا ملحوظًا في تفضيلات المستهلكين.

تعمل فورد حاليًا على تعديل استراتيجياتها لمواجهة هذه التحديات من خلال إدارة المخزون وتحقيق التوازن بين العرض والطلب، أملاً في الحفاظ على حصتها السوقية واستدامة ربحيتها في قطاع السيارات الكهربائية المتقلب.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: فورد فورد F السيارات الكهربائية الولايات المتحدة الامريكية صناعة السيارات صناعة السيارات الكهربائية شاحنة F 150 نوفمبر 2024 السیارات الکهربائیة هذا التوقف

إقرأ أيضاً:

من جيرالد فورد إلى ماكرون.. كيف أحرجت حوادث سلالم الطائرات المسؤولين؟

تتصدر مشاهد الزعماء والساسة على سلالم الطائرات عناوين الأخبار بين الحين والآخر، وتتحوّل أحيانا إلى لحظات فارقة تثير موجات واسعة من الجدل والتعليقات.

وقد شكّل الفيديو الأخير الذي جرى تداوله حول الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وهو يتعرض لصفعة على وجهه من طرف زوجته بريجيت أثناء خروجه من الطائرة الرئاسية، لحظة جديدة في سلسلة لا تنتهي من المواقف المحرجة التي تصادف القادة أثناء تنقلاتهم الرسمية.

وهذه الوقائع، التي كثيرا ما تلتقطها عدسات الكاميرات وتنتشر بسرعة البرق، تتجاوز في وقعها حدود الطرافة أو الحرج لتدخل في سياق الجدل حول صورة القائد وهيبته في أعين الرأي العام.

ذكر تقرير لموقع يورو نيوز أمثلة من هذه المواقف المحرجة، مما جعلهم يتعرضون لموجة من التعليقات المصحوبة بالسخرية والتهكم.

سلالم تحرج الرؤساء

ففي حزيران/يونيو 1975، انزلق الرئيس الأميركي جيرالد فورد وسقط أثناء نزوله من سلم الطائرة الرئاسية في مدينة سالزبورغ النمساوية، وقد وثّقت الكاميرات الحادثة التي تحوّلت سريعا إلى مادة للسخرية.

وقد عزا فورد سبب انزلاقه إلى إصابة قديمة في الركبة، إلا أن الحادثة ألصقت به صورة "الرجل المتعثر"، بل وأسهمت في ترسيخ صورة "الحماقة" بالرئيس فورد، وكان لها أثرها السلبي على مستقبله السياسي، حيث تحوّلت إلى "قضية" أثّرت على حملته لإعادة انتخابه في العام التالي، وفي نهاية المطاف خسر فورد الانتخابات أمام جيمي كارتر.

إعلان

وكان جو بايدن من بين الرؤساء الأميركيين الآخرين الذين واجهوا صعوبة مع السلالم، حيث تعثّر عدة مرات أثناء صعوده أو هبوطه إلى الطائرة الرئاسية.

ففي مارس/آذار 2021 تعثر بايدن أثناء صعوده سلم الطائرة في قاعدة أندروز، ولوحظ خلال الحادثة -التي عزتها المتحدثة باسم البيت الأبيض إلى ظروف الرياح- توقف بايدن للحظات ليمسح الغبار عن ركبته قبل أن يواصل صعوده إلى الطائرة.

ووقعت حادثة مشابهة في عام 2023، الأمر الذي أثار تساؤلات جديدة حول حالة بايدن البدنية وقدرته على التحمّل، وساهم في ترسيخ صورة العاجز به، وهي الصورة التي رافقته وتسببت في زيادة الضغط عليه للتنحي قبل أن يرضخ ويتنازل عن الترشح لنائبته كمالا هاريس.

ولترامب قصصه مع السلالم

حتى الرئيس الأميركي الحالي دونالد ترامب الذي سخر من ماكرون ونصحه بأن يُحكم إغلاق السلالم مستقبلا، واجه هو الآخر بعض اللحظات المحرجة أثناء صعوده أو نزوله من السلالم.

وحسب مقال للصحفي الأميركي مايكل بوسيوركيو، فقد أثارت حادثة ماكرون التذكير بموقف سيئ وقع عام 2017 بين دونالد ترامب وزوجته، عندما شوهدت ميلانيا وهي تضرب يد ترامب على مدرج مطار بن غوريون في تل أبيب، وقد وصفت ميلانيا هذه الحادثة لاحقا بأنها "مجرد سوء تفاهم"، لكنها لا تزال من أكثر اللقطات إثارة خلال فترة رئاسة ترامب الأولى.

وفي أكتوبر/تشرين الأول 2018 شُوهد ترامب وهو يكابد للإمساك بمظلته أثناء صعوده السلم العلوي للطائرة الرئاسية "إير فورس وان"، قبل أن يفشل في ذلك لتطير المظلة بعيدا، ويواصل ترامب صعوده إلى الطائرة.

كما التقطت صورة أخرى لترامب أثناء صعوده إلى الطائرة الرئاسية المتجهة إلى مينيسوتا، وقطعة من ورق المرحاض ملتصقة بنعل حذائه، وهو ما أثار موجة من التعليقات الساخرة ضده.

وفي يونيو/حزيران 2020، شوهد ترامب وهو ينزل بحذر من منحدر في أكاديمية ويست بوينت العسكرية، وهو ما أثار جدلا واسعا بشأن حالته الصحية، وقد برر الأمر لاحقا بالقول إن المنحدر كان "طويلا جدا وشديد الانحدار".

ترامب يكابد للإمساك بمظلته أثناء صعوده السلم العلوي للطائرة الرئاسية قبل أن يفشل في ذلك  (الفرنسية) يلتسن يعجز عن صعود السلالم

ولا يتوقف الأمر عند حالات التعثر صعودا أو هبوطا، بل أحيانا يعجز الرئيس عن المشي على السلالم، كما حدث مع الرئيس الروسي الأسبق بوريس يلتسين، الذي وصل إلى أيرلندا عام 1994 في زيارة رسمية، لكنه لم يخرج من الطائرة مطلقا.

إعلان

أحرج الموقف رئيس الوزراء الأيرلندي حينها ألبرت رينولدز وعدد من وزرائه الذين تُركوا في حيرة من أمرهم بالمطار، بانتظار يلتسين الذي لم يخرج من الطائرة، لتبقى وقتا طويلا جاثمة في المطار دون أن يفتح بابها قبل أن تعود أدراجها.

وقد قُدّمت تبريرات متعددة لذلك الحادث، منها أن يلتسن كان يشعر بالإرهاق وبحاجة إلى الراحة بعد رحلة شاقّة، كما قِيل إن حراسه الشخصيين ترددوا في إيقاظه.

لكن معظم الروايات اتفقت لاحقا أن يلتسن كان مخمورا بشدة إلى درجة أنه لم يتمكّن من الصعود إلى السلالم.

وقد وجّه يلتسين لاحقا رسالة اعتذار إلى رينولدز، أعرب فيها عن أسفه على الحادث الذي حال دون لقائهما، ودعاه في المقابل إلى زيارة روسيا في العام التالي.

الرئيس الروسي بوريس يلتسين (الفرنسية) كارتر والترجمة الفاضحة

أورد الصحفي الأميركي سكوت بيندر في مقال بعنوان "أكثر الأخطاء إحراجا في تاريخ الرؤساء" أنه في عام 1977 زار الرئيس الأميركي الأسبق جيمي كارتر بولندا، في أول زيارة خارجية له كزعيم للولايات المتحدة.

وقد أُوليَت هذه الرحلة أهمية كبيرة، إذ كانت بولندا دولة تابعة للاتحاد السوفياتي، لكنها عُرفت مبكرا بمقاومتها للسوفيات، وشهدت في السياق ذاته بعض الاحتجاجات وأعمال الشغب خلال العام 1976.

لذا، خطط كارتر لإلقاء خطاب لمحاولة كسب ود الشعب البولندي فور نزوله من الطائرة، وكان مترجمه الذي وفرته وزارة الخارجية هو ستيفن سيمور البالغ من العمر 31 عاما والمولود في روسيا، ورغم أنه كان يتكلم 4 لغات، فإن البولندية كانت لغته الرابعة، فكانت البداية غير موفقة.

هبطت طائرة كارتر في بولندا يوم 29 ديسمبر/كانون الأول 1977، وشرع على الفور في إلقاء خطابه لتبدأ المشاكل، فقد ترجم سيمور تعبير كارتر عن سعادته بالوجود في بولندا على أنه قال إنه هجر أميركا ليعيش للأبد في بولندا.. يا للعجب!

إعلان

ثم قال كارتر إنه يشيد بالدستور البولندي، وهو ما ترجمه سيمور بأن كارتر يسخر من دستور بولندا.

لكن الكارثة وقعت عندما قال كارتر إنه يسعى إلى معرفة تطلعات البولنديين، وعبّر عن ذلك بكلام لطيف، فكانت الفضيحة أن ترجم سيمور كلام كارتر بأنه يرغب في الاتصال المباشر مع البولنديين وبصيغة يمنع الحياء من ذكرها، وإن كانت الصحف البولندية أوضحتها، وطبعا تم الاستغناء عن خدمات سيمور على الفور.

جيمي كارتر (يمين) يمشي مع الزعيم البولندي إدوارد جيريك في حفل استقبال بمطار وارسو  عام 1977 (غيتي) جورج بوش يتقيّأ في اليابان

في يناير 1992 زار جورج بوش الأب اليابان، حيث أقام رئيس الوزراء كيتشي ميازاوا عشاء على شرفه.

وأثناء العشاء، شعر بوش فجأةً بتوعّك وأُغمي عليه أمام الكاميرات بعد أن تقيّأ في حضن رئيس الوزراء الياباني.

هرعت زوجته باربرا ورجال الخدمة السرية لمساعدته، وحاولت باربرا تغطية فم زوجها لإيقاف القيء لكنها فشلت في ذلك.

ولاحقا استعاد بوش وعيه وتمكّن من الوقوف والاعتذار.

علّق الصحفي ستوك على الحادثة بأن بوش كان في اليابان لطلب المساعدة في تقليص عجز الموازنة الأميركية، ولتحقيق استجابة سريعة للطلب ذهب وتقيّأ على رئيس حكومتهم.

جورج بوش أُغمي عليه أمام الكاميرات بعد أن تقيّأ في حضن رئيس الوزراء الياباني (سي إن إن) وللقادة الأفارقة لحظاتهم المحرجة

في 5 من شهر فبراير/شباط 2015 انتشر على منصة تويتر (إكس حاليا) خبرا عن سقوط رئيس زيمبابوي روبرت موغابي البالغ من العمر يومها 91 عاما، حيث سقط على ركبتيه أثناء نزوله من السلالم قادما من المشاركة في القمة الرابعة والعشرين للاتحاد الأفريقي المنعقدة في إثيوبيا.

أثار الخبر موجة عارمة من السخرية لدى مستخدمي الإنترنت في جميع أنحاء العالم.

وحسب صحيفة الإندبندنت البريطانية، فقد حاولت الجهات الأمنية في زيمبابوي حذف الصور التي التقطت في ذلك الموقف المحرج لكن دون جدوى، وقد جلبت الحادثة البهجة في قلوب معظم الزيمبابويين بسبب ما عانوه من ظلم وتنكيل على يد النظام الدكتاتوري الذي تزعمه روبرت موغابي، حيث تم تشريد الكثير من أبناء هذا البلد من بلادهم بسبب معارضتهم لموغابي، على حد قول الصحيفة.

إعلان

واعتبرت الصحيفة أن رؤية موغابي ساقطا أعطته صورة "إنسان فانٍ"، على النقيض تماما من الصورة التي ظل يقدمها عن نفسه.

موغابي سقط على ركبتيه أثناء نزوله من السلالم قادما من المشاركة في القمة الرابعة والعشرين للاتحاد الأفريقي التي عُقدت في إثيوبيا (أسوشيتد برس)

وفي تقرير بصحيفة "ماغازين آفريكين" بعنوان "قادتنا يتصرفون بشكل سيئ"، تناول الكاتب موكي ماكورا تصرفات بعض القادة الأفارقة التي وصفها بأنها محرجة للقارة جمعاء، إذ تصورها وكأنها غابة يسكنها قادة غير منضبطين لا يفكرون إلا في أنفسهم.

ويعطي الكاتب أمثلة على حوادث محرجة لهؤلاء القادة، ففي يناير/كانون الثاني من 2023 انتشر مقطع فيديو يظهر الرئيس الكاميروني بول بيا البالغ من العمر 89 عاما وهو يبدو في حالة ارتباك شديد، أثناء إلقاء كلمة في القمة الأميركية الأفريقية، فهو لا يكاد يبين ولا يعرف أصلا لماذا هو موجود هناك.

الرئيس الكاميروني نفسه ظهر في مقاطع فيديو أخرى خلال استقبال ماكرون له في قصر الإليزيه وهو يتخبط في مشيته عند نزوله من السيارة وكأنه سوف يسقط، مما اضطر ماكرون للإسراع نحوه وإمساك يده قبل المكان المخصص لذلك وإدخاله القصر.

ويعطي الكاتب أمثلة متعددة لمواقف محرجة لرؤساء أفارقة آخرين، منهم رئيس جنوب السودان ورئيس غينيا ورئيس زيمبابوي، ويؤكد أن ما يجمع بين أغلب الرؤساء الأفارقة أنهم بلغوا من الكبر عتيا، وباتوا يعانون من الضعف والأمراض والخرف أحيانا، ومع ذلك ما زالوا يفرضون أنفسهم في قارة أغلب سكانها من الشباب.

الرئيس الكاميروني بول بيا (غيتي) وللنساء نصيب

وكان للسيدات الأول حظهن من المواقف المحرجة مع سلالم الطائرات، ففي نوفمبر/تشرين الثاني 2022 تعثّرت السيدة الأولى الإندونيسية آنذاك إريانا أثناء نزولها من سلم الطائرة الرئاسية، مستندة إلى ذراع زوجها الرئيس جوكو ويدودو.

إعلان

وقع الحادث خلال وصول الزوجين إلى مطار آي غوستي نغوراه راي في بالي، للمشاركة في قمة مجموعة العشرين، وقد سارع فريق الأمن الرئاسي إلى مساعدة إريانا للدخول إلى المطار.

مقالات مشابهة

  • أزمة المعادن النادرة تضرب صناعة السيارات الأوروبية.. ومصانع توقف الإنتاج تحسبًا للخسائر
  • من جيرالد فورد إلى ماكرون.. كيف أحرجت حوادث سلالم الطائرات المسؤولين؟
  • تعرف على أفضل السيارات الكهربائية في العام 2025 (إنفوغراف)
  • شركات السيارات تسعى لكسر قيود الصين على مغناطيسات العناصر النادرة
  • السيارات الصينية تتربع على عرش المبيعات بالمغرب
  • رئيس شعبة الأدوات الكهربائية: برنامج المساندة التصديرية الجديد خطوة «مهمة» لتحفيز الإنتاج
  • بسبب الأزمات الإقليمية.. الزراعة : تنويع مصادر الاستيراد من اللحوم وعدم الاعتماد على دولة واحدة
  • تعريفات ترامب تسبب انخفاض في الإنتاج وتراجع في قيمة الدولار
  • المغرب يطلق مشروعاً وطنياً لتعميم محطات شحن السيارات الكهربائية استعداداً لمونديال 2030
  • نادي السيارات الألماني: السيارات الكهربائية أقل عرضة للأعطال من سيارات محركات الاحتراق