غوارديولا: نواجه حالة طوارئ في مانشستر سيتي
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
قال الإسباني بيب غوارديولا مدرب مانشستر سيتي الإنجليزي لكرة القدم، إن فريقه يواجه "حالة طوارئ" في بعض المراكز بسبب الإصابات.
ويكافح فريق مانشستر سيتي للتعامل مع قائمة الإصابات قبل مواجهة بورنموث السبت في المرحلة العاشرة من الدوري الإنجيزي لكرة القدم.
ودخل سيتي المباراة الأولى التي خسرها هذا الموسم على يد توتنهام 1-2 الأربعاء في كأس الرابطة، من دون ستة لاعبين من الفريق الأول، حيث غاب كل من الإسباني رودري، النرويجي أوسكار بوب، البلجيكي كيفن دي بروين، كايل ووكر، البلجيكي الآخر جيريمي دوكو وجاك غريليش.
وخسر الفريق المدافع السويسري مانويل أكانجي بسبب إصابة في الساق خلال الإحماء، كما أُخرج المهاجم البرازيلي سافينيو على حمّالة في منتصف الشوط الثاني، حيث بدا أن كاحله انتفخ.
وقال غوارديولا بعد الخسارة إنه لم يكن لديه سوى 13 لاعباً من الفريق الأول متاحين، وأن الفريق أنهى المباراة في لندن بمجموعة من خريجي الأكاديمية على أرض الملعب.
وتحدث غوارديولا الجمعة في مؤتمر صحافي عن أن لديه "شكوكاً كبيرة" قبل مواجهة بورنموث، حيث يتصدر فريقه الترتيب بفارق نقطة عن ليفربول.
وأضاف المرب الإسباني : ""لدينا الكثير من الإصابات في بعض الخطوط والمراكز. أنا واثق جداً، وكما قلت للفريق مرات عدة، (يا رفاق، حاولوا ألا تشعروا بالأسف على أنفسكم)".
وتابع بيب غوارديولا إلى أنه مضطر لاستخدام لاعبين من الأكاديمية خلال هذه الأزمة.
وأوضح المدرب: "نستخدمهم لأننا في حالة طوارئ في بعض المراكز، لكن نعم، نثق في بعضهم، كما فعلنا في الماضي، لمساعدتنا. وهذا هو السبب في وجود الأكاديمية، ليس مثالياً، ولكن عندما تتطلب الوضعية ذلك، نعم، ليس لدينا خيار آخر".
وأشار إلى أن النادي قد لا يدخل سوق الانتقالات الشتوي، لأنه سيستعيد عدداً من اللاعبين المصابين، باستثناء رودري الذي يغيب حتى نهاية الموسم.
وواصل غورديولا: "عندما نكون جميعاً معاً، تكون التشكيلة كافية، إنها مكتملة، إنها رائعة، إنها من الدرجة الأولى، لكن يجب أن يكون الجميع في قمة التركيز واللياقة".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية غوارديولا غوارديولا كرة القدم السيتي رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
نجم ليفربول على رادار الدوري الإسباني من بوابة هذا النادي
كشفت تقارير صحفية عالمية عن دخول النجم الأسكتلندي آندي روبرتسون، الظهير الأيسر لفريق ليفربول الإنجليزي، ضمن اهتمامات نادي أتلتيكو مدريد الإسباني خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية، في خطوة تهدف إلى تعزيز خط الدفاع المدريدي بلاعب يمتلك خبرات كبيرة على المستوى الأوروبي والدولي.
أتلتيكو مدريد يتحرك رسميًا للتعاقد مع روبرتسونحسب ما أوردته شبكة "ذا أثلتيك" البريطانية، فإن نادي أتلتيكو مدريد قد أبدى اهتمامًا فعليًا بضم آندي روبرتسون، الذي يمتد عقده مع ليفربول حتى صيف عام 2026، إلا أن مستقبل اللاعب بات محل شكوك واسعة داخل أروقة النادي الإنجليزي.
وتُشير المصادر إلى أن إدارة أتلتيكو وضعت روبرتسون في مقدمة أهدافها هذا الصيف، خاصة بعدما أغلقت صفحة التفاوض مع ثيو هيرنانديز، ظهير ميلان الإيطالي، لتتجه بكامل تركيزها نحو التعاقد مع الدولي الأسكتلندي.
تشافي هيرنانديز يقترب من العودة إلى التدريب عبر بوابة الدوري السعودي يزن النعيمات يوضح حقيقة مفاوضاته مع الزمالك ويؤكد استمراره مع العربي القطري مستقبل غامض لروبرتسون مع ليفربولرغم الدور الكبير الذي لعبه روبرتسون مع ليفربول في السنوات الأخيرة، فإن التكهنات تحيط بمستقبله داخل "أنفيلد رود"، لا سيما مع توجه الإدارة الرياضية للنادي إلى التوقيع مع ميلوس كيركيز، لاعب بورنموث، الذي يُعد أحد أبرز المواهب الصاعدة في مركز الظهير الأيسر.
وفي حال إتمام صفقة كيركيز، فإن فرص روبرتسون في الحفاظ على مركزه الأساسي الموسم المقبل قد تتقلص، ما يزيد من احتمالية رحيله هذا الصيف بحثًا عن تجربة جديدة تضمن له المشاركة المستمرة.
روبرتسون ضمن أولويات سيميونيويسعى نادي أتلتيكو مدريد بقيادة المدرب دييغو سيميوني إلى تدعيم الجهة اليسرى الدفاعية، خصوصًا بعد اقتراب عقد كل من رينيلدو ماندافا وسيزار أزبيليكويتا من نهايته، حيث من المقرر أن ينتهي عقديهما في 30 يونيو الجاري، ومن المتوقع مغادرتهما عقب كأس العالم للأندية.
وفي هذا السياق، وجد سيميوني في آندي روبرتسون الخيار الأنسب لقيادة هذا المركز، لما يتمتع به اللاعب من خبرة كبيرة في الدوري الإنجليزي الممتاز ودوري أبطال أوروبا، بالإضافة إلى شخصيته القيادية داخل الملعب.