الإستعراض العسكري.. دخول مميز لمنظومة الدفاع الجوي “إس 300-S300”
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
إستعرضت القوات البرية العسكرية منظومة الدفاع الجوي “إس 300-S300” إحتفاءً بالذكرى الـ70 لإندلاع الثورة المظفرة.
وتعتبرمنظومة الدفاع الصاروخي أرض جو “إس 300-S300” هي من المنظومات القديرة في العالم في ميادين الدفاع الجوي.
كما تستخدم للدفاع عن المواقع الإسترتيجية والنقاط الحساسة ولها قدرات الفائقة عن صد وتدمير الصواريخ الباليستية ومختلف الطائرات
وهي مجهزة برادارات ذات قدرات عالية حيث تستطيع كشف وتعقب عدة اهداف.
وإستعرضت القوات البرية العسكرية مختلف الأسلحة المتطورة لها قدرة عالية على تدمير الدبابات والقدرة العالية على المناورة
وأشرف رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة وزير الدفاع الوطني عبد المجيد تبون على الإستعراض المقام بالطريق الوطني رقم 11 المحاذي لجامع الجزائر.العسكري بمناسبة الذكرة الـ70 لاندلاع الثورة المجيدة.
وكان رفقة الرئيس تبون لحظة وصول إلى مكان الإستعراض الفريق أول السعيد شنقريحة رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي .
أين قام الرئيس تبون والفريق أول شنقريحة بتفتيش التشكيلات المشاركة في الإستعراض على وقع أنغام الموسيقى العسكرية والطلقات المدفعية.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
“الأحرار الفلسطينية” تأسف لتماهي دول عربية مع العدو الصهيوني في تجميل وجهه بالإنزال الجوي للمساعدات
الثورة نت/..
اعتبرت حركة الأحرار الفلسطينية، اليوم الأربعاء، أن عمليات الإنزال الجوي للمساعدات في قطاع غزة، ليس سوى تجميل لوجه العدو الصهيوني بأيدي عربية.
وعبرت الحركة في تصريح صحفي، عن أسفها للحالة التي وصلت لها بعض الدول العربية من التماهي مع سياسية العدو الصهيوني والمشاركة في تجويع أبناء الشعب الفلسطيني بإلقاء المساعدات عبر الإنزال الجوي المذل والمهين.
وقالت إن القاصي والداني يعلم أن تلك المساعدات عبر الإنزال الجوي، لا تشكل أكثر من نصف شاحنة واحدة لا تكفي لعشر أسر فلسطينية أو تقيها الجوع.
وأضافت: “يحاول اليوم العدو وبمشاركة هذه الدول العربية ذر الرماد بالعيون، وإيهام المجتمع الدولي بإدخال المساعدات بشتى الوسائل والسبل، ويطلق إعلامه الخبيث مروجاً إغراق غزة بالمساعدات، للإفلات من الضغط الدولي وتجميل وجهه القبيح أمام شعوب العالم التي بدأت تعي تماما حجم ومدى ثقافة الإجرام لهذا الكيان وقادته النازيين”.
ودعت “الأمم المتحدة ومؤسساتها الدولية وعلى رأسها (أونروا)، لفضح سياسة العدو الصهيوني وشركائه بتجويع غزة، وتقديم كل الدلائل التي تؤكد جرائم العدو وكذبه وفضحه أمام العالم بأكمله والمحاكم الدولية وإثبات استخدام الجوع كسلاح حرب لكسر وإخضاع أبناء شعبنا الفلسطيني”.
كما دعت الحركة، محكمة العدل الدولية بتوجيه إدانة للكيان الصهيويني باستخدام الجوع كسلاح حرب، وملاحقة قادته كمجرمي حرب إرهابيين وتقديمهم للمحاكمة الجنائية، والتأكيد على عدم إفلاتهم من العقاب.