مجموعة stc تحقق أعلى إيرادات و صافي ربح في تاريخها لفترة التسعة أشهر
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
المناطق_واس
أعلنت مجموعة stc نتائجها المالية لفترة التسعة أشهر لعام 2024 حيث ارتفعت الإيرادات خلال التسعة أشهر بمبلغ 2,138 مليون ريال لتصل إلى 56,627 مليون ريال بارتفاع 3.92% مقارنة بالفترة المماثلة من العام السابق، وواكب ذلك ارتفاع لصافي الربح خلال الفترة ليصل إلى 11,233 مليون ريال، وذلك بعد استبعاد الربح الغير متكرر من بيع أرض الخبر البالغ 1,296 مليون ريال ، الذي تم تسجيله في الربع الثالث من العام السابق تكون الشركة قد حققت نمو قياسي في صافي الربح بنسبة 11.
وأشارت المجموعة إلى النمو المتميز في إيرادات الشركات التابعة بنسبة 11% خلال الفترة نفسها مما أسهم في رفع قدرة المجموعة على تحقيق هذه النتائج التاريخية والتي فاقت متوسط توقعات المحللين.
أخبار قد تهمك مجلس إدارة مجموعة stc يوصي برفع التوزيعات للأرباح السنوية من 1.6 ريال إلى 2.2 ريال 25 أغسطس 2024 - 8:38 صباحًا مجموعة stc تعلن عن نتائجها المالية الأولية للربع الأول لعام ٢٠٢٤ 8 مايو 2024 - 9:59 صباحًاوبينت أنه بناءً على موافقة الجمعية العامة لمجموعة stc على بيع حصة 51% في شركتها التابعة شركة أبراج الاتصالات (توال) لصندوق الاستثمارات العامة، فقد تم خلال هذا الربع إعادة التصنيف للنتائج المالية لشركة توال كعمليات غير مستمرة في القوائم المالية الأولية الموحدة و سيتم تسجيل المكاسب الجوهرية الناتجة عن بيع حصة مجموعة stc في شركة توال ضمن أرباح الشركة بعد الحصول على الموافقات التنظيمية اللازمة واكتمال إجراءات الصفقة.
وأكد المهندس عليان بن محمد الوتيد، قدرة الشركة على تحقيق نتائج مميزة نتيجةً لتنفيذ المجموعة لاستراتيجيتها في التوسع والنمو وتقديم خدمات متميزة لعملائها الأفراد و في قطاع الأعمال و تفعيل برنامج كفاءة الإنفاق الذي تبنته المجموعة.
وواصلت مجموعة stc التزامها بتمكين دفع عجلة التحول الرقمي في القطاعات الحيوية المختلفة في المملكة العربية السعودية، من خلال استمرار الاستثمار في البنية التحتية الرقمية من شبكات الجيل الخامس والألياف الضوئية ومراكز البيانات وتبني التقنيات المتقدمة مثل الحوسبة السحابية وأنترنت الأشياء والتقنيات المالية وتعزيز ذلك بتطوير قدراتها في الأمن السيبراني من خلال استثماراتها المتنوعة في الشركات التابعة.
واستمرت stc في تعزيز مساهماتها الإستراتيجية الوطنية في عدة مجالات، ومن ذلك شراكتها مع المشاريع الكبرى في المملكة ومنها شراكتها مع نيوم والدرعية والمربع الجديد والبحر الأحمر واستثماراتها في البنية التحتية الرقمية والتمكين التقني في هذه المشاريع مما يعزز التزام المجموعة بتمكين تحقيق المستهدفات الوطنية.
وتسعى المجموعة لتعظيم إجمالي العائد على مساهميها حيث أوصى مجلس إدارة stc في الرابع والعشرين من أغسطس الماضي بزيادة توزيعات الأرباح النقدية السنوية بنسبة 37.5 ٪ من 1.6 ريال إلى 2.2 ريال للسهم الواحد بداية من الربع الرابع 2024، مما يرفع إجمالي التوزيعات السنوية من 8 مليارات ريال إلى 11 مليار ريال على مدى السنوات الثلاث القادمة، وهذا يعكس المركز المالي القوي للمجموعة والثقة في التدفقات النقدية التشغيلية المستدامة مع قدرة المجموعة على الاستمرار في التوسع والنمو وتنويع الاستثمارات.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: ملیون ریال مجموعة stc
إقرأ أيضاً:
مجموعة أممية تطالب بالإفراج عن ناقلة النفط التي احتجزتها الولايات المتحدة في الكاريبي
الثورة نت/وكالات دانت مجموعة أصدقاء ميثاق الأمم المتحدة قيام السلطات الأمريكية باحتجاز ناقلة نفط قبالة سواحل فنزويلا، مطالبة بالإفراج الفوري عن السفينة وطاقمها. ودعت المجموعة في بيان، نشره وزير الخارجية الفنزويلي إيفان خيل عبر “تلغرام” ، وفق ما نقلته وكالة “نوفوستي” الروسية اليوم الأحد إلى الاحترام الكامل للحقوق السيادية لجمهورية فنزويلا البوليفارية فيما يتعلق بأنشطتها البحرية والتجارية، وكذلك إلى الإفراج الفوري عن السفينة وشحنتها وكذلك عن أي أفراد محتجزين. وأكد أعضاء المجموعة، التي تضم 18 دولة، أن الإجراءات التي اتخذتها القوات المسلحة الرسمية لدولة ما تشكل “انتهاكا صارخا للقانون الدولي”، بما في ذلك حقوق الملكية، وتتماشى مع توجه نحو اتخاذ التدابير أحادية الجانب والقسرية التي يجب أن تتوقف حفاظا على الأمن والاستقرار الدوليين. وقالت مجموعة الأصدقاء في بيانها: “لا يمكن تبرير استخدام الوسائل العسكرية للتدخل في الأنشطة التجارية المشروعة لدولة ذات سيادة تحت أي ظرف من الظروف، بما في ذلك بزعم إنفاذ القانون الوطني أحادي الجانب والخارج عن نطاقه الإقليمي”. وتابع أن “محاولة تصوير هذه التصرفات على أنها إجراء لإنفاذ القانون لا تعفي الولايات المتحدة بأي حال من الأحوال من التزاماتها بموجب القانون الدولي”. وأشار البيان إلى أن الحادثة وقعت وسط تهديدات مستمرة وحملات تضليل واستفزازات تهدف إلى زعزعة استقرار الحكومة الدستورية للرئيس نيكولاس مادورو وتقويضها. وجدد أعضاء المجموعة التأكيد على أن أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي منطقة سلام، وأعربوا عن “تضامنهم المطلق والثابت” مع فنزويلا شعبا وحكومة. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعلن الأربعاء عن احتجاز ناقلة نفط كبيرة قبالة سواحل فنزويلا. وأوضحت المدعية العامة الأمريكية بام بوندي لاحقا أن السلطات الأمريكية تشتبه في قيام الناقلة المحتجزة بنقل النفط من فنزويلا، وكذلك من إيران. نُفذت العملية من قبل مكتب التحقيقات الفيدرالي ووكالة التحقيقات الأمنية الداخلية وخفر السواحل الأمريكي، بدعم من وزارة الدفاع. وفي وقت سابق اتهمت كراكاس السلطات الأمريكية بالقرصنة، واصفة الحادث بأنه “عمل تخريبي وعدواني غير قانوني”، وأعلنت نيتها اللجوء إلى المؤسسات الدولية المعنية.