سيارات تسير عكس الاتجاه بسبب الأمطار.. كـ ـارثة على الأوتوستراد| صور
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
شهد طريق الأوتوستراد في القاهرة سير السيارات عكس الاتجاه في القادم من المعادي باتجاه 15 مايو بسبب توقف الحركة المرورية على الاتجاه الأخر المتجه إلى الدائري والمعادي.
. التحريات تكشف مفاجأة في وفاة طفل الأسانسير بالقاهرة سيارات عكس الاتجاه على الأوتوستراد
حيث شهد طريق الأوتوستراد كثافات مرورية مرتفعة بمناطق جنوب القاهرة أعلى كوبري طرة في القادم من 15 مايو وحلوان باتجاه المعادي ومدينة نصر، مما أضطر عددا من قائدي السيارات للسير عكس الاتجاه بالطريق الأخر.
وعرض قائدو السيارات على طريق الأوتوستراد في القاهرة حياتهم وحياة الآخرين للخطر بالقيادة عكس الاتجاه في مياه الأمطار خلال توقف الحركة المرورية على اتجاه المعادي.
ورصد موقع صدى البلد لقطات من سير السيارات عكس الاتجاه على الطريق في الاتجاه الآخر بعد توقف الحركة المرورية على اتجاه المعادي بسبب مياه الأمطار.
كانت حالة المرور اليوم في القاهرة شهدت كثافات مرورية مرتعفة أغلبها بسبب تراكم مياه الأمطار، فيما دفعت إدارة مرور القاهرة بالخدمات المرورية، وتم التنسيق مع المحافظة للدفع بسيارات شفط المياه.
وتشهد حالة المرور الآن على طريق الاوتوستراد تكدس مروري تام في القادم من 15 مايو باتجاه المعادي في مناطق المعصرة وطرة حتى شق التعبان، بسبب تراكم مياه الأمطار، مع كثافات مرورية بمناطق شق التعبان في القادم من المعادي باتجاه 15 مايو.
وتشهد حالة المرور في القاهرة على كوبري الأباجية على طريق الاوتوستراد كثافات مرورية في القادم من المعادي باتجاه مدينة نصر، مع كثافات مرورية تصل إلى التكدس من مصر القديمة إلى شارع أحمد سعيد على طريق صلاح سالم.
وتشهد حالة المرور في القاهرة بمنطقة الأزهر كثافات مرورية مرتفعة في شارع جوهر القائد، مع كثافات مرورية في شوارع وسط العاصمة، وشلل مروري أعلى كوبري 6 أكتوبر بمنطقة وسط القاهرة أعلى رمسيس والتحرير، مع وجود كثافات مرورية في ميدان التحرير وكوبري 15 مايو.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القاهرة صدى البلد المرور الحركة المرورية حركة المرور كثافات مرورية الأوتوستراد کثافات مروریة میاه الأمطار فی القادم من عکس الاتجاه حالة المرور فی القاهرة على طریق
إقرأ أيضاً:
شركة سيارات ألمانية كبرى تسجل خسائر فادحة بسبب ترامب
أعلنت شركة فولكس فاجن عن نتائجها المالية للربع الثاني من عام 2025، كاشفة عن ضغوط مالية حادة ناجمة عن الرسوم الجمركية التي فرضتها الإدارة الأمريكية.
وبينما واصلت الشركة بيع ملايين المركبات وتحقيق إيرادات ضخمة، فإن تأثير السياسة التجارية الجديدة كان له وقع قاس على أرباحها وتدفقاتها النقدية.
1.5 مليار دولار خسائر بسبب رسوم ترامب الجمركيةوفقًا لتقرير الشركة، بلغت الخسائر الناتجة عن الرسوم الجمركية الأمريكية المفروضة على السيارات المستوردة 1.5 مليار دولار، متجاوزةً خسائر شركة جنرال موتورز البالغة 1.1 مليار دولار لنفس الفترة.
هذا العبء المالي الثقيل كان له تأثير مباشر على هوامش الربح ومستوى التدفقات النقدية لدى فولكس فاجن.
أرقام الأداء: انخفاض في الأرباح رغم المبيعات القويةعدد السيارات المسلمة: 2,272,000 سيارةالإيرادات: 94.8 مليار دولار (بانخفاض 3% مقارنة بالعام الماضي)الأرباح قبل الضرائب: 3.9 مليار دولار (بانخفاض 32.9%)الأرباح بعد الضرائب: 2.7 مليار دولار (بانخفاض 36.3%)تشير هذه الأرقام إلى أن فولكس فاجن نجحت في الحفاظ على حجم مبيعاتها بشكل كبير، ولكن الأرباح تراجعت بسبب التكاليف الإضافية المفروضة على عملياتها العالمية، خصوصًا في السوق الأمريكية.
استثمارات إضافية وتكاليف إعادة هيكلةأوضحت الشركة أن صافي التدفقات النقدية تأثر سلبًا بسبب:
شراء أسهم إضافية في شركة ريفيان بقيمة مليار دولارالرسوم الجمركية الباهظةإجراءات إعادة الهيكلة ضمن استراتيجيات التكيف مع التحولات في السوقعلى الرغم من تراجع الأداء في أمريكا الشمالية والصين، سجلت فولكس فاجن نموًا ملحوظًا في أوروبا وأمريكا الجنوبية.
كما أشارت إلى وجود طلب قوي على طرازات بارزة من شركاتها الفرعية، مثل: أودي Q6 e-tronك، كوبرا تيرامارب، بورشه 911، سكودا إلروك، وفولكس فاجن ID.7 تورير.
بسبب الضغوط الاقتصادية، خفضت الشركة توقعاتها لعام 2025:
عائد التشغيل على المبيعات تم تعديله من 5.5-6.5% إلى 4-5%تدفق نقدي صافٍ من قطاع السيارات: انخفضت التقديرات من 2.3-5.9 مليار دولار إلى 1.2-3.5 مليار دولارلا تتوقع فولكس فاجن أي تخفيف فوري في الرسوم الجمركية الأمريكية، التي تبلغ حاليًا 27.5%، وتفترض أنها ستستمر حتى النصف الثاني من عام 2025.
ومع ذلك، أبدت الشركة أملها في أن تؤدي المفاوضات التجارية إلى خفض الرسوم إلى 10% في المستقبل.
تكشف نتائج فولكس فاجن عن واقع جديد تواجهه شركات صناعة السيارات الكبرى، حيث لم تعد جودة المنتج وقوة العلامة وحدهما كافيتين لحماية الأرباح، بل أصبحت السياسات التجارية والقرارات الجيوسياسية تلعب دورًا حاسمًا في تحديد مستقبل الشركات العالمية.
ومع استمرار حالة عدم اليقين، تظل أعين المستثمرين معلقة على الخطوة التالية لفولكس فاجن في مواجهة هذه التحديات.