بوابة الوفد:
2025-05-07@15:58:35 GMT

هاريس تصوت عبر البريد وترامب سيصوت في فلوريدا

تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT

أعلنت وسائل إعلام أمريكية، أن نائبة الرئبس الأمريكي والمرشحة الديمقراطية كامالا هاريس تصوت عبر البريد،  الرئيس الأمريكي السابق والمرشح الجمهوري دونالد وترامب سيصوت في فلوريدا.

 

 

حملة ترامب تعول على إقبال الناخبين والمقترعين "الصامتين"

 

وذكرت وسائل الإعلام، إن أكثر من 70% من إعلانات هاريس ركزت على حقوق المرأة والإجهاض، بينما أكثر من 97% من إعلانات ترامب ركزت على الضرائب.

 

وقالت المرشحة لانتخابات الرئاسة الأمريكية، كامالا هاريس، إنه قد حان موعد الانتخابات واليوم نصوت لأننا نحب بلادنا ونؤمن بها.

 

وفي سياق متصل، قال جو بايدن، للأمريكيين،  تزامنا مع انطلاق التصويت بالانتخابات الرئاسية:  "اذهبوا للتصويت ولنصنع التاريخ بانتخاب كامالا هاريس".

 

وتتواصل عمليات التصويت بالانتخابات الرئاسية الأمريكية في ولايات ميشيجان وبنسلفانيا ورود آيلاند وساوث كارولاينا.

 

وبدأ التصويت في ولايات نيويورك ونيوجيرسي وفرجينيا وكونيتيكت وكنتاكي وماين بالانتخابات الرئاسية الأمريكية، مع توافد الناخبون على مراكز الاقتراع فورا فتح أبوابها لاستقبال الناخبين الأمريكيين.

 

وكشف أحد استطلاعات الرأي النهائية، اليوم الثلاثاء، تقدم نائبة الرئيس الأمريكي والمرشحة الديمقراطية كامالا هاريس بفارق 4 نقاط مئوية على الرئيس الأمريكي السابق والمرشح الجمهوري دونالد ترامب (51% مقابل 47%) بين الناخبين المحتملين على مستوى البلاد.

 

وصباح اليوم، قال المرشح الجمهوري لانتخابات الرئاسة الأمريكية دونالد ترامب، إنه يحظى بنسب تأييد جماهيري أكثر من هاريس، معلقا: كامالا أسوأ نائبة رئيس في التاريخ وبايدن أسوأ من دخل البيت الأبيض.

 

و ذكرت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، أن الناخبين الأمريكيين فى الأراضى المحتلة ( سواء كانوا إسرائيليين أو فلسطينيين) يأملون فى أن يدفع الرئيس القادم للولايات المتحدة من أجل وقف الحرب فى قطاع غزة المنكوب ووضع حد للصراع الراهن.

وقالت الصحيفة - في سياق مقال تحليلي - إن عشرات الآلاف من المواطنين الأمريكيين في الأراضي المحتلة يعيشون على جانبي أحد أكثر الصراعات سخونة في العالم، حيث لا يشعر الفلسطينيون ولا الإسرائيليون بحماس كبير تجاه المرشحة الديمقراطية ونائبة الرئيس كامالا هاريس.

واستشهدت الصحيفة على طرحها في هذا الشأن بلقاء أجرته مع إيلي نولر، وهو مواطن أمريكي من نيويورك يحمل الجنسية الإسرائيلية ويعيش في مستوطنة إسرائيلية في الضفة الغربية، حيث أعرب في اللقاء عن أمله أن يحث الرئيس القادم إسرائيل على "إنهاء عملياتها ضد حماس في غزة"، لأنه فقد ابنه في إحدى المعارك.

 

كما نقلت الصحيفة -في سياق مقال تحليلي- عن عبد الجبار علقم، (وهو أمريكي فلسطيني يعيش في الضفة الغربية)، شعوره بالفزع مما يسميه تواطؤ الولايات المتحدة في معاناة الفلسطينيين في غزة.. وقالت الصحيفة: إن كلاهما لديه على الأقل شعور واحد مشترك وهو أنهما لم يخططا للتصويت لنائبة الرئيس كامالا هاريس فى الانتخابات الأمريكية 2024 ، حيث يعتقد علقم أن إدارة بايدن كانت داعمة للغاية لإسرائيل والحرب في غزة ، بينما يرى نولر أن هاريس لم تكن داعمة بما فيه الكفاية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: دونالد ترامب الانتخابات الرئاسية ترامب واشنطن کامالا هاریس

إقرأ أيضاً:

لترميم التفاهمات الإقليمية.. اتصال «استثنائي» بين أردوغان وترامب

 أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن إجرائه اتصالًا هاتفيًا وصفه بـ "المثمر" مع نظيره التركي رجب طيب أردوغان، تناول مجموعة من الملفات الدولية الحساسة، أبرزها الحرب الروسية الأوكرانية، الأزمة في سوريا وقطاع غزة، بالإضافة إلى الملف الإيراني.
الاتصال يأتي في ظل تحركات دبلوماسية لافتة من كلا الطرفين، إذ اتفق الزعيمان على زيارات رفيعة المستوى، حيث من المتوقع أن يتوجه أردوغان قريبًا إلى واشنطن، فيما تلقى ترامب دعوة لزيارة أنقرة.
تكتسب هذه المكالمة أهمية خاصة كونها تأتي في خضم حملة انتخابية أميركية جديدة، ومحاولات مستمرة لإعادة ترتيب العلاقات الدولية، وسط تحولات إقليمية ودولية متسارعة.

 

ملفات ملتهبة على طاولة الحوار


استعرض الزعيمان خلال الاتصال الهاتفي أبرز الأزمات التي تشغل الساحة الدولية، وعلى رأسها الحرب الروسية الأوكرانية. وقد وصف ترامب هذه الحرب بـ "السخيفة لكن المميتة"، ملمحًا إلى رغبته في العمل مع أردوغان لإنهائها "الآن".
وتأتي هذه التصريحات في ظل محاولات تركية للعب دور الوسيط بين كييف وموسكو، منذ اندلاع الحرب عام 2022، ما يمنح أنقرة وزنًا دبلوماسيًا متزايدًا في ملف يعد من أعقد أزمات العصر الحديث.

كما تناولت المحادثات الأوضاع في سوريا وقطاع غزة، وهما ملفان يحملان تعقيدات كبيرة، لا سيما مع تباين الرؤى بين واشنطن وأنقرة، خصوصًا في القضية الفلسطينية، حيث تتبنى تركيا موقفًا داعمًا للفلسطينيين مقابل الدعم الأميركي التقليدي لإسرائيل.

 

الملف الإيراني


وأحد أبرز المحاور التي تم التطرق إليها خلال الاتصال هو التوتر المستمر مع إيران، إذ لا تزال العقوبات الأميركية قائمة، بينما تحاول تركيا الحفاظ على قنوات تواصل مفتوحة مع طهران، لأسباب تتعلق بالأمن الإقليمي والمصالح الاقتصادية.
ويُتوقع أن يكون هذا الملف من أبرز النقاط الخلافية التي ستُطرح في اللقاءات المرتقبة بين الجانبين.

 

زيارات دبلوماسية مرتقبة تعيد رسم التفاهمات


أكد ترامب في منشوره على منصات التواصل أن المكالمة أسفرت عن اتفاق على زيارات رفيعة المستوى، حيث سيزور أردوغان واشنطن قريبًا، بينما دعا الرئيس التركي نظيره الأميركي إلى زيارة أنقرة.
وتُعد هذه الزيارة حال إتمامها الأولى من نوعها منذ سنوات، وتفتح الباب أمام نقاش أوسع حول إعادة تشكيل مناطق النفوذ والتعاون في الملفات الإقليمية المعقّدة.

 

خلفية انتخابية وصراع على النفوذ


يرى مراقبون أن توقيت الاتصال يأتي في ظل الحملة الانتخابية الأميركية الجديدة، وهو ما يعكس رغبة ترامب في تعزيز صورته الدولية كشخص قادر على التفاوض وحل الأزمات الكبرى.
في المقابل، تسعى تركيا لتعزيز دورها الإقليمي والدولي، وتثبيت مكانتها كوسيط موثوق في ملفات تشهد تجاذبات بين القوى الكبرى.

 


 

مقالات مشابهة

  • نائب الرئيس الأمريكي: نسعى لاتفاق أولي بين روسيا وأوكرانيا
  • زيارة الرئيس الأمريكي للمنطقة.. رسالة تهديد واضحة من الحوثيين إلى ترامب || تفاصيل
  • الرئيس المشاط: أبلغنا الأمريكي أن استمرار التصعيد سيؤثر على زيارة ترامب للمنطقة
  • كامالا هاريس تظهر لأول مرة بشكل مفاجئ في حفل ميت غالا
  • الرئيس المشاط: أبلغنا الأمريكي بهذا الأمر ؟
  • الرئيس المشاط: أبلغنا الأمريكي بشكل غير مباشر أن استمرار التصعيد سيؤثر على زيارة ترامب للمنطقة
  • كارني: كندا ليست للبيع.. وترامب يرد: لا تقل أبدا
  • كيف تناولت الصحافة العالمية اتصال أردوغان وترامب الهاتفي؟
  • لترميم التفاهمات الإقليمية.. اتصال «استثنائي» بين أردوغان وترامب
  • بعد إثارته الجدل بـ «قبعات ترامب 2028».. ماذا قال الرئيس الأمريكي عن ترشحه لـ ولاية ثالثة؟