قال المرشح الجمهوري دونالد ترامب، إنه لديه عمل كثير يجب القيام به لخدمة كل الأمريكيين مشيرًا إلى ثقته في الفوز بالانتخابات الرئاسية بعد نجاح حملته في الأيام الأخيرة.

ترامب: أمريكا عظيمة

أضاف ترامب: «أمريكا عظيمة لكنها في ورطة وتحتاج قيادة جديدة، ونحقق نتائج جيدة في الولايات المتأرجحة».

لا للدخول المهاجرين غير الشرعيين

تابع ترامب: «حققنا نتائج جيدة وهذه أفضل حملة انتخابية قمنا بها  الجمهوريون يشاركون بكثافة في الانتخابات وسنرى ما سيحدث لا توجد أرقام محددة حول نتائج الانتخابات حتى الآن ولا أعرف النتيجة النهائية نتقدم بشكل كبير مما أدى إلى مشاركة واسعة للجمهوريين في التصويت، وقضيتي الأولى هي الحدود ولن أسمح بدخول المهاجرين غير الشرعيين، ويجب أن تظهر نتائج الانتخابات بشكل مبكر الليلة».

وتابع: «نبلي بلاء حسنا في جورجيا ونحصل على نتائج إيجابية في كل الولايات، ونحقق تقدما في جورجيا وفي عدة ولايات»، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية» في خبر عاجل.

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الانتخابات الأمريكية ترامب هاريس

إقرأ أيضاً:

دراسات علمية جديدة تتوصل لعلاج جديد لمرضى السكري يظهر نتائج واعدة

 

أظهرت دراسة جديدة أجراها باحثون في جامعة بنسلفانيا نتائج واعدة لعلاج تجريبي يستخدم الخلايا الجذعية لاستعادة إنتاج الأنسولين لدى مرضى السكري من النوع الأول، ما قد يغنيهم مستقبلا عن الحاجة للعلاج بالأنسولين.

 

ووفقا لصحيفة “فيلادلفيا إنكوايرر”، فقد استعاد 10 من أصل 12 مريضا القدرة على إنتاج الأنسولين بعد تلقي علاج “زيميسليسيل” الذي تطوره شركة فيرتكس للأدوية.

 

وأشارت نتائج الدراسة، التي نشرت في دورية “نيو إنغلاند جورنال أوف ميديسن”، إلى أن أجسام المرضى أصبحت قادرة على تنظيم مستويات السكر دون تدخل خارجي.

 

يعتمد العلاج على استخدام خلايا جذعية تتم برمجتها لتتحول إلى خلايا جزر بنكرياسية، قادرة على إفراز الأنسولين وهرمونات أخرى، ويتم حقن هذه الخلايا في الجسم حيث تتجه إلى الكبد وتبدأ بالعمل.

 

وتكمن المشكلة في أن المرضى يحتاجون لعلاج مثبط للمناعة طوال حياتهم لضمان عدم تدمير أجسادهم للخلايا الجديدة مثلما حدث مع الخلايا القديمة.

 

مع ذلك، لا يعالج هذا النهج السبب المناعي للمرض، ما يعني أن المرضى سيحتاجون إلى أدوية مثبطة للمناعة مدى الحياة، وهو ما قد يزيد من خطر العدوى ويؤدي إلى آثار جانبية محتملة.

 

ومرض السكري من النوع الأول هي الحالة التي يتوقف فيها عضو البنكرياس عن إنتاج الإنسولين، ولا يوجد علاج لهذا المرض، ويمكن للمرضى التحكم في الأعراض من خلال حقن الإنسولين.

 

لم يتعرض أي من المشاركين في الدراسة لنوبات انخفاض حاد في سكر الدم خلال 90 يوما من تلقي العلاج، وبعد عام، استغنى 10 منهم عن الأنسولين، بينما احتاج اثنان إلى جرعات صغيرة فقط.

 

العلاج لا يزال في مراحله التجريبية، ومن المتوقع أن تبدأ شركة فيرتكس المرحلة التالية من التجارب السريرية قريبا، بما يشمل مرضى خضعوا لزراعة كلى ويتناولون بالفعل مثبطات مناعة.

 

وإذا أثبت العلاج فعاليته وأمانه على نطاق أوسع، فقد يحصل على الموافقة التنظيمية بحلول عام 

مقالات مشابهة

  • 1300 شخص يوميًا.. الولايات المتحدة تُسجل أعلى معدل ترحيل منذ سنوات
  • ترامب: على إيران تغيير نبرة تصريحاتها بشأن المفاوضات مع الولايات المتحدة
  • ترامب: قدمنا 60 مليون دولار للمساعدات في غزة ولا أرى نتائج لها
  • الطاشناق يختار قيادة جديدة ويشدد على الحوار مع مختلف القوى اللبنانية
  • الولايات المتحدة تفرض عقوبات على أكثر من 100 شخص وشركة مرتبطة بإيران
  • ترامب: سأسمح للاجئين الأوكرانيين بالبقاء في الولايات المتحدة حتى انتهاء الحرب
  • أوراق أمريكا المتساقطة في خريف ترامب
  • تايوان تنفي منع رئيسها من زيارة الولايات المتحدة الأميركية
  • رغم التصعيد التجاري.. ترامب: الرئيس الصيني سيزور الولايات المتحدة قريباً
  • دراسات علمية جديدة تتوصل لعلاج جديد لمرضى السكري يظهر نتائج واعدة