قال رئيس وزراء المجر فيكتور أوربان، الذي أيد دونالد ترامب في السباق الرئاسي الأمريكي، في ساعة مبكرة من صباح اليوم الأربعاء على صفحته على فيسبوك "ترامب يتجه إلى تحقيق فوز جميل".

وقد أيد أوربان المرشح الجمهوري في السباق الرئاسي الأمريكي.

وفي تصريح له الأحد الماضي، اعتبر أوربان أن فوز ترامب سيخلط أوراق أوروبا حيال تعاملها مع الملف الأوكراني.

???????? Hungarian Prime Minister Viktor Orban:

"Trump is the man who can save the West and probably all human beings around the World."#USElection2024 #Trump2024 pic.twitter.com/kYMuy3rkXd

— Adam Moczar (@AdamMoczar) November 5, 2024

وقال أوربان إن أوروبا سيتعين عليها إعادة التفكير في دعمها لأوكرانيا إذا فاز دونالد ترامب برئاسة الولايات المتحدة، مضيفاً أن القارة "لن تستطيع تحمل أعباء الحرب بمفردها".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الانتخابات الأمريكية

إقرأ أيضاً:

بعد حضوره قمة شرم الشيخ.. ترامب: نتحدث عن إعمار غزة وليس حل الدولتين وأتفق مع الأقوياء

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن تركيزه منصب حاليا على إعادة إعمار قطاع غزة بدلا من تطبيق مبدأ حل الدولتين (فلسطينية وإسرائيلية).

شراكة جديدة يدعم قطاع الطيران العالمي ..تفاصيلالأمم المتحدة: إعادة إعمار غزة يتكلف 70 مليار دولاربايدن يتجاوز انتقادات ترامب ويشيد بأدائه في التوصل لاتفاق بشأن غزةالصحة العالمية: أكثر من 15 ألفا بُترت أطرافهم جراء الحرب على قطاع غزةالصليب الأحمر : الإفراج عن 172 رهينة إسرائيلية و 3473 أسيرا فلسطينيابرنامج الأمم المتحدة الإنمائي: إعادة إعمار غزة تحتاج 70 مليار دولار

جاء ذلك في تصريح أدلى به للصحفيين على متن الطائرة الرئاسية الأمريكية أثناء عودته إلى الولايات المتحدة بعد حضوره قمة شرم الشيخ للسلام، أمس الاثنين.

ورداً على سؤال عن ماهية نظام الحكم في غزة مستقبلاً، قال ترامب: "سنرى. كثيرون يريدون حل الدولة الواحدة، والبعض يريد حل الدولتين".

ومضى قائلا: "أنا لا أتحدث عن دولة واحدة أو دولتين. نحن نتحدث عن إعادة إعمار غزة".

وعن كيفية التعاطي مع الاختلافات في السياسة بين بلاده والدول العربية تجاه فلسطين، قال: "سأقرر ما أراه صحيحاً، لكنني سأنسق مع الدول الأخرى".

ولدى إجابته على سؤال عن جهود الوساطة التي يبذلها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لإنهاء الحرب الروسية الأوكرانية، قال ترامب: "نعم، روسيا تحترم أردوغان".

وأضاف قائلا: "علاقتي مع أردوغان رائعة. أنا أتفق مع الأقوياء ولا أتفق مع الضعفاء".

ومساء الاثنين احتضن مركز المؤتمرات بمدينة شرم الشيخ المصرية، قمة للسلام بمشاركة قادة أكثر من 20 دولة.

وترأس الرئيسان المصري عبد الفتاح السيسي والأمريكي دونالد ترامب القمة.

وقالت الرئاسة المصرية، إن "قمة شرم الشيخ للسلام" شددت على ضرورة البدء في "التشاور حول سُبل وآليات تنفيذ المراحل المقبلة" لخطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

وكان هدف القمة التي حملت عنوان: "قمة شرم الشيخ للسلام"، "إنهاء الحرب في قطاع غزة، وتعزيز جهود إحلال السلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط، وفتح صفحة جديدة من الأمن والاستقرار الإقليمي"، وفق بيان للرئاسة المصرية.

وفجر الخميس الفائت، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب توصل إسرائيل و"حماس" لاتفاق على المرحلة الأولى من خطته لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى، إثر مفاوضات غير مباشرة بين الطرفين بمدينة شرم الشيخ، بمشاركة مصر وتركيا وقطر، وبإشراف أمريكي.

ودخلت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بين حماس وإسرائيل، حيز التنفيذ عند الساعة 12:00 ظهر الجمعة بتوقيت القدس (09:00 ت.ج)، بعد أن أقرت حكومة إسرائيل الاتفاق فجرا.

ويستند الاتفاق إلى خطة طرحها ترامب، تقوم على وقف الحرب، وانسحاب متدرج للجيش الإسرائيلي، وإطلاق متبادل للأسرى، ودخول فوري للمساعدات إلى القطاع.

طباعة شارك شرم الشيخ قمة شرم الشيخ إعمار غزة غزة حل الدولتين الأقوياء أتفق مع الأقوياء ترامب

مقالات مشابهة

  • رئيس وزراء المجر: مستعدون لاستقبال قمة ترامب وبوتين
  • ترامب: سألتقي مع بوتين في المجر
  • ترامب: نريد من حماس أن تتخلى عن السلاح.. ولا يوجد سبب لتدخل الجيش الأمريكي في غزة
  • دونالد ترامب.. الوجه الأمريكي للاحتلال الصهيوني
  • مدبولي: إشادة الرئيس الأمريكي بانخفاض معدلات الجريمة في مصر دعاية لا تقدر بثمن
  • الإغلاق الحكومي الأمريكي يدخل أسبوعه الثالث بسبب خلافات حول الميزانية
  • الرئيس الأمريكي: بوتين لا يريد إنهاء حرب أوكرانيا
  • ترامب: يجب إعادة جثامين المحتجزين الإسرائيليين من غزة
  • بعد حضوره قمة شرم الشيخ.. ترامب: نتحدث عن إعمار غزة وليس حل الدولتين وأتفق مع الأقوياء
  • أوربان: أوروبا بحاجة لمفاوضات مباشرة لتحقيق السلام بعد الشرق الأوسط