أعلنت الشركة المصرية للاتصالات، الشركة الرائدة في مجال تقديم خدمات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في مصر وأحد أكبر مشغلي الكابلات البحرية في المنطقة عن نجاح الإنزال الأول لنظام الكابل البحري "Africa-1" في مصر في نقطة إنزال رأس غارب على ساحل البحر الأحمر، وذلك بالتعاون مع شركة الكاتيل للكابلات البحرية "ASN"، ومن المخطط أن تكون هناك نقطة إنزال ثانية في مصر على ساحل البحر الأبيض المتوسط.

ويربط النظام البحري الذي تقوم شركة الكاتيل للكابلات البحرية بتصميمه وبنائه بين شرق إفريقيا والشرق الأوسط وجنوب وسط آسيا وقارة أوروبا.

ويمتد الكابل البحري، الذي يتميز بسعته الكبيرة وسرعته العالية، من باكستان إلى فرنسا، مرورًا بمسارات أرضية متنوعة عابرة لجمهورية مصر العربية، ومن المقرر أن يربط بين كل من الإمارات العربية المتحدة، وكينيا، وجيبوتي، واليمن، والسودان، والمملكة العربية السعودية، ومصر، والجزائر. وتُعد عملية الإنزال في رأس غارب هي الثالثة للكابل بعد عمليتي الإنزال في كراتشي بباكستان ومومباسا بكينيا.

ويضم نظام الكابل البحري "Africa-1" ثمانية أزواج من الألياف الضوئية، ويمتد لما يزيد عن 10 آلاف كيلومتر، ويستهدف توفير التنوع والمرونة اللازمين لدعم الطلب المتزايد على نقل البيانات عالمياً. ويتم تمويله من قبل ائتلاف "Africa-1" الذي يضم 8 شركاء رئيسيين: وهم شركة الجزائر للاتصالات، وشركة إي آند "e&" الاماراتية، ومجموعة "G42"، وشركة موبايلي السعودية، وشركة الاتصالات الباكستانية المحدودة والشركة المصرية للاتصالات، وشركة تيلي يمن، وشركة زين-عمانتل الدولية "ZOI".

وصرح محمد نصر العضو المنتدب والرئيس التنفيذي للشركة المصرية للاتصالات، قائلاً: "تمثل شراكتنا في بناء نظام الكابل البحري "Africa-1" خطوة هامة نحو تعزيز الاقتصاد العالمي وخدمات الربط الدولي. ويقوم هذا النظام البحري من خلال تقديم مسارات بحرية إضافية في الأسواق المتنامية في الشرق الأوسط وآسيا وأفريقيا وذلك برفع سعات النطاق العريض ومد شبكة الكابلات البحرية الخاصة بالمصرية للاتصالات من أجل تلبية الاحتياج المتزايد على الاتصالات عالية السرعة والاعتمادية خاصةً للتطبيقات التي تتطلب نطاقًا تردديًا عالياً مثل تطبيقات الذكاء الاصطناعي" وأضاف: "يعمل Africa-1 على تعزيز مكانة مصر كمركز إقليمي للاتصال ويساعد على سد الفجوة الرقمية في المناطق التي تفتقر لخدمات الاتصالات. وتعكس بنيتنا التحتية الكبيرة التي نقدمها لشركائنا حول العالم مدى التزامنا بتقديم حلول متميزة تعود بالنفع على شركائنا وعملائنا، وتعمل على دعم النمو الاقتصادي، وتعزيز جهود الابتكار في العالم، وتوفير حلول اتصال قوية تدعم الاحتياجات المتطورة لشركائنا وعملائنا على حد سواء. نتطلع إلى إطلاق المرحلة التشغيلية لنظام "Africa-1" والتوسع المستمر لشبكة الكابلات البحرية التي تستثمر فيها المصرية للاتصالات لتلبية الطلب العالمي المتزايد على حلول الاتصالات السلسة."

وعلّق بول جابلا، نائب الرئيس التنفيذي للتسويق والمبيعات بشركة الكاتيل للكابلات البحرية، قائلاً: "سعداء بمشاركتنا في نظام الكابل البحري "Africa-1" الذي يعد مشروعاً محورياً له أثر كبير على مستقبل الاتصالات في شرق أفريقيا، والشرق الأوسط، وجنوب آسيا وأوروبا. وتؤكد شركة الكاتيل للكابلات البحرية على التزامها بتقديم أحدث الحلول التقنية لدعم إنشاء وتشغيل هذه البنية التحتية ذات السعة الكبيرة والسرعة العالية. وإلى جانب تعزيز حركة نقل البيانات عالميا، وتستهدف هذه المبادرة كذلك توفير التنوع والمرونة اللازمين لدعم الطلب المتزايد على نقل البيانات عالمياً".

اقرأ أيضاً«موبايلي» تتعاون مع «المصرية للاتصالات» لإنزال أول كابل بحري سعودي يربط البلدين

بنك «QNB» يمنح المصرية للاتصالات تمويلا مشتركا بـ18 مليار جنيه

بنك نكست يشارك في تحالف مصرفي لتمويل الشركة المصرية للاتصالات

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: البحر الأحمر السعودية المصرية للاتصالات رأس غارب مصر نظام الكابل البحري نظام الکابل البحری المصریة للاتصالات المتزاید على فی مصر

إقرأ أيضاً:

موسكو تعلن تدمير نظام دفاع جوي ألماني في أوكرانيا .. وزيلينسكي يقترح هدنة لحين ترتيب لقاء مع بوتين

عواصم "وكالات": أعلن الجيش الروسي أنه دمر نظام دفاع جوي ألماني الصنع من طراز "إيريس-تي" كانت ألمانيا سلمته إلى أوكرانيا.

وأفادت وزارة الدفاع في موسكو عبر قناتها على تليجرام بأن النظام الألماني أصيب بصاروخ طراز "إسكندر" في منطقة دنيبروبتروفسك. وأرفقت الوزارة منشورها بمقطع فيديو مدته نحو نصف دقيقة، يفترض أنه يظهر لحظة الإصابة.

وجاء في البيان: "نتيجة الضربة تم تدمير محطة الرادار، ومنصة إطلاق الصواريخ، ومركز القيادة، ومركبتان مرافقتان". ولم يتسن التحقق من صحة اللقطات من مصدر مستقل.

تعد منظومة "إيريس-تي" من أنظمة الدفاع الجوي الحديثة قصيرة المدى. وقد سلمت ألمانيا ست بطاريات من هذا النوع لأوكرانيا منذ بداية الغزو الروسي. وتستخدمها أوكرانيا أساسا لحماية المدن الكبرى في المناطق الخلفية، ما يجعل فقدانها أمرا بالغ الأهمية.

وفي المقابل، رفضت كييف الرد على سؤال وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) عن هذه الحادثة.

يذكر أن كلا الجانبين يستخدمان أيضا نماذج وهمية من أنظمة الأسلحة لخداع العدو.

الغرب متورط

قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا اليوم إن الغرب متورط، بشكل مباشر وغير مباشر، في "الهجمات الإرهابية" الأوكرانية على أهداف مدنية في روسيا.

وأضافت أن دول الغرب وحلف شمال الأطلسي تزود أوكرانيا بالأسلحة وتساعدها في تحديد مواقع مثل هذه الهجمات.

موعد المباحثات

ذكر الكرملين اليوم أنه سيتم الاتفاق على موعد الجولة القادمة من محادثات السلام المباشرة بين روسيا وأوكرانيا عندما يكون الطرفان مستعدين.

وقال دميتري بيسكوف المتحدث باسم الكرملين "من الواضح أن الأمر سيستغرق بعض الوقت لمراجعة مسودات المذكرات التي جرى تبادلها ... وسيتفق الطرفان على موعد الجولة المقبلة عندما يكونا جاهزين".

في أعقاب الهجوم

يقول المحلل العسكري الأمريكي براندون وايكيرت في تقرير نشرته مجلة ناشونال انتريست الأمريكية إنه بينما تتفاخر وسائل الإعلام الغربية وتحتفل بـ"هدف الانتصار" في أعقاب الهجوم المفاجئ واللافت الذي شنته أوكرانيا على أسطول القاذفات الاستراتيجية الروسية القادرة على حمل رؤوس نووية بعيدة المدى، من المهم الحصول على تقييم أكثر دقة لحجم الأضرار.

وحتى الآن، ركزت معظم التقارير، التي غالبا ما تستند إلى مصادر أوكرانية، على إبراز تراجع القدرة التشغيلية الفعلية لأسطول القاذفات بعيدة المدى لدى روسيا. ويرى وايكيرت أنه لا شك في أن الضربة ستخلف أضرارا حقيقية ودائمة. ولكن قل من أشار إلى أن ما تبقى لدى روسيا من قدرات في مجال القاذفات الاستراتيجية لا يزال يشكل خطرا بالغا، فضلا عن امتلاك الكرملين لقدرات ضاربة بعيدة المدى من البر والبحر تساهم في استكمال عناصر "ثالوثه النووي".

وفيما يتعلق بالهجوم نفسه، تقدر أوكرانيا أنها ألحقت أضرارا بما يصل إلى 30% من أسطول القاذفات الاستراتيجية النشطة لدى روسيا والقادرة على حمل رؤوس نووية. أما التأثيرات طويلة المدى لتلك الضربة فما تزال غير واضحة. ومع ذلك، من الجدير بالذكر أن روسيا لا تزال تحتفظ بعدد كبير من الأنظمة المماثلة في المخازن الباردة منذ انهيار الاتحاد السوفيتي.

وبالتأكيد، تعد هذه الهياكل الجوية عتيقة وفقا للمعايير الحديثة. لكن، كما هو الحال مع دبابات القتال الرئيسية "تي 72" و"تي 90" ، فقد أثبتت موسكو بالفعل قدرتها العالية على تحديث الأنظمة القديمة وتحويلها إلى أدوات فعالة في ميادين المعارك الحديثة. فلماذا يفترض أن الوضع سيكون مختلفا بالنسبة لقاذفاتها الاستراتيجية الموجودة في المخازن وغير المستخدمة حاليا؟

تجدر الإشارة أيضا إلى أن القاعدة الصناعية الدفاعية الروسية تعمل حاليا بمستويات من الكفاءة لم يشهدها أحد منذ أوج الاتحاد السوفييتي في حقبة الحرب الباردة. وإذا أرادت روسيا إعادة القاذفات المخزنة إلى الخدمة، فإنها على الأرجح ستكون قادرة على فعل ذلك خلال فترة قصيرة.

ويقول وايكيرت إنه يجب على الناتو أن يدرك الواقع الذي يواجهه فيما يخص القدرات الروسية. وإذا تبنى الحلف دون تمحيص كل ما يقوله النظام الأوكراني خلال زمن الحرب، فإنه سيكون عرضة لارتكاب أخطاء استراتيجية جسيمة.

وقبل الهجوم الأوكراني على روسيا، كان يعتقد أن لدى الروس ما بين 50 إلى 60 طائرة من طراز "تي يو 95" في الخدمة الفعلية، مع وجود هياكل جوية إضافية في الاحتياط أو المخازن. وخضع أسطول "تي يو 95" لعمليات تحديث على مر السنوات، مثل النسخة "تي يو 95 إم إس إم" .

أما الطرازات الأقدم، مثل "تي يو 95 كي" و "تي يو 95 إم" فمن المرجح أنها محفوظة في المخازن كاحتياطي استراتيجي. وتشير بعض التقديرات إلى أن روسيا قد تمتلك ما بين 20 إلى 30 طائرة إضافية من طراز "تي يو 95" في المخازن، على الرغم من أن صلاحيتها للطيران تختلف من طائرة لأخرى.

وقبل الهجوم الأوكراني في أول يونيوان، كان لدى الروس نحو 60 إلى 70 طائرة من طراز "تي يو 22 إم" في الخدمة الفعلية. ويعتقد أن روسيا تمتلك ما بين 50 إلى 100 هيكل طائرة إضافي من هذا الطراز في المخازن.

وتشير تقارير غير مؤكدة إلى أن جزءا كبيرا من هذه الطائرات المخزنة غير صالح للطيران في حالتها الراهنة. ومع ذلك، ونظرا لكفاءة القاعدة الصناعية الدفاعية الروسية (كما اعترف بذلك قادة الناتو على مضض)، فإن موسكو ستكون قادرة على الأرجح على إعادة عدد كبير من هذه الطائرات إلى حالة قتالية خلال فترة زمنية مضغوطة نسبيا، إذا اقتضت الحاجة.

كالة الدولية للطاقة الذرية، رافاييل جروسي، الثلاثاء، من استمرار خطر وقوع حادث نووي في أوكرانيا، بعد تصاعد الهجمات الجوية الروسية مؤخرا.

وقال جروسي خلال زيارته التي استغرقت يوما واحدا إلى كييف: "من الواضح أن المخاطر التي تهدد السلامة النووية لا تزال حقيقية للغاية وحاضرة باستمرار. وأفادت فرقي بأن هذا كان أكثر الأيام التي شهدوا فيها صافرات إنذار جوية كثافة منذ نهاية العام الماضي".

وأشار إلى أن وجود الوكالة في المنشآت النووية يظل أمرا أساسيا للمساعدة في منع وقوع أي حادث نووي. واضطر خبراء الوكالة المتمركزون في محطتي الطاقة النووية العاملتين في ريفني وخميلنيتسكي للاختباء حتى ثلاث مرات في يوم واحد بسبب كثافة الإنذارات الجوية.

وأكد جروسي كذلك أهمية البدء في التحضير لإعادة بناء البنية التحتية للطاقة في أوكرانيا، وهي عملية يمكن أن تلعب فيها الوكالة دورا مهما.

وتضطلع الوكالة الدولية للطاقة الذرية بدور محوري في مراقبة وحماية وضع وسلامة محطات الطاقة النووية الأوكرانية منذ بداية الغزو الروسي. وترسل الوكالة فرق خبراء بشكل منتظم إلى مواقع المفاعلات العاملة في ريفني وخميلنيتسكي، ولها وجود دائم في محطة زابوريجيا للطاقة النووية، التي تسيطر عليها القوات الروسية منذ عام 2022 وتم إيقاف تشغيلها لأسباب تتعلق بالسلامة.

مئة ألف مسيرة

تعهدت بريطانيا اليوم بتزويد أوكرانيا بمئة ألف طائرة مسيرة بحلول نهاية السنة المالية الحالية في أبريل 2026، ما يمثل زيادة بمقدار 10 أمثال، وذلك بعد قولها إن الطائرات المسيرة غيرت استراتيجيات خوض الحروب.

وقالت الحكومة البريطانية إن المسيرات البالغة قيمتها 350 مليون جنيه إسترليني (473 مليون دولار) تُعد جزءا من مبادرة دعم عسكري أوسع نطاقا لأوكرانيا تصل قيمته إلى 4.5 مليار جنيه إسترليني.

ومن المقرر أن يعلن وزير الدفاع جون هيلي عن هذا القرار في اجتماع مجموعة الاتصال الدفاعية لأوكرانيا التي تضم 50 دولة في بروكسل والذي تشارك ألمانيا في استضافته.

وفي بيان قبيل الاجتماع، أكد هيلي أن "بريطانيا تكثف دعمها لأوكرانيا من خلال تسليم مئات الآلاف من الطائرات المسيرة هذا العام واستكمال إنجاز كبير في تسليم ذخيرة مدفعية بالغة الأهمية".

وإلى جانب تسليم المسيرات، قالت بريطانيا إنها أتمت شحن 140 ألف قذيفة مدفعية إلى أوكرانيا منذ يناير كانون الثاني وإنها ستنفق 247 مليون جنيه إسترليني هذا العام لتدريب قوات أوكرانية.

سوء التقدير والتصعيد

أعلن المبعوث الأميركي الخاص إلى أوكرانيا كيث كيلوغ أن الهجوم الأوكراني على القاذفات الاستراتيجية الروسية في نهاية الأسبوع الماضي يزيد من خطر سوء التقدير والتصعيد.

وقال كيلوغ في مقابلة مع قناة فوكس نيوز "ترتفع مستويات الخطر بشكل كبير".

وأضاف "عندما تهاجم جزءا من النظام الحيوي الوطني للعدو، أي الثالوث النووي. هذا يعني أن مستوى الخطر عليك يرتفع لأنك لا تعرف ما سيفعله الطرف الآخر".

ويشمل الثالوث النووي قدرات أي دولة على شن ضربات نووية في المجالات الثلاثة: البرية والجوية والبحرية.

وقال كيلوغ "في كل مرة تُهاجم فيها الثالوث (النووي)، لا يكون الضرر الذي تُلحقه مهم بقدر التأثير النفسي الذي تُحدثه"، مُضيفا أن أوكرانيا "بإمكانها زيادة الخطر إلى مستويات يمكن أن تكون في رأيي، غير مقبولة".

إقتراح هدنة

اقترح الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي اليوم وقف إطلاق النار لحين ترتيب لقاء مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

وقال زيلينسكي في إفادة صحفية في كييف "اقتراحي، الذي أعتقد أن شركاءنا سيدعمونه، هو أن نطرح على الروس وقف إطلاق النار إلى أن يجتمع الزعيمان".

ولم تحرز محادثات السلام التي جرت في الثاني من يونيو مع روسيا في إسطنبول تقدما يُذكر نحو إنهاء الحرب الدائرة منذ ثلاث سنوات في أوكرانيا، باستثناء تبادل مقترحات ووضع خطة لتبادل كبير لأسرى الحرب، والتي أكد زيلينسكي أنها ستتم هذا الأسبوع.

مقالات مشابهة

  • الاتحاد الدولي للاتصالات يشكر مصر على التزامها التام بشفافية الاتصالات
  • مدبولي: نعمل على تحويل قطاع الاتصالات من خدمي إلى إنتاجي
  • بث مباشر.. مصر تطلق خدمات الجيل الخامس 5G رسميًا
  • موسكو تعلن تدمير نظام دفاع جوي ألماني في أوكرانيا .. وزيلينسكي يقترح هدنة لحين ترتيب لقاء مع بوتين
  • وزير الاتصالات بحث التعاون البحري مع مشغّل Cyta القبرصي
  • مجلس الوزراء يوافق على اتفاقية تعاون بين مصر والاتحاد الدولي للاتصالات لتعزيز التحول الرقمي
  • القوات البحرية تساند الجهات الحكومية في الأمن البحري
  • المصرية للاتصالات WE تهدي الأمل لمرضى الحروق بأحدث جهاز ليزر في مستشفى أهل مصر
  • وزير التعليم: تطبيق نظام البكالوريا المصرية اختياريا بعد إقرار تعديل قانون التعليم
  • لدعم 3000 مهني.. توقيع مذكرة تفاهم وبروتوكولي تعاون بين «القومي للاتصالات» وبنك ناصر الاجتماعى