طفل «زكي شان» يشارك في مهرجان القاهرة السينمائي بـ «تيتا»
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
يشارك مدير التصوير نهاد نور، في الدورة الـ 45 من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي 2024 من خلال فيلمه القصير «تيتا» وهو من بطولة الفنانة منى هلا.
ومن المقرر عرض فيلم «تيتا»، ضمن قسم بانوراما الفيلم المصري المقام على هامش فعاليات الدورة الـ 45 لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي المقرر انطلاقه خلال الفترة من 13 نوفمبر حتى 22 نوفمبر الجاري.
الفيلم القصير «تيتا»، تدور أحداثه ف إطار من الغموض والرعب النفسي حول ام وابنها، بعد وفاة والدتها يكون الابن متعلق بشكل كبير بجدته فيحاول تخيلها معه في الحقيقة، فتحدث مشاكل بين الابن وأمه إلى أن تتدهور العلاقة بينهما.
ويسجل فيلم تيتا، ثاني مشاركات نهاد نور كمدير تصوير وذلك بعد مشاركته في الفيلم القصير «ميرا» وهو من بطولة الفنانة الشابة منة التوني، وإخراج أحمد سمير ودارت احداث قصته في ألمانيا وعرض في العديد من المهرجانات الأجنبية وسيتم عرضه قريبا في مصر.
اقرأ أيضاًحلمي عبد الباقي: بعض النساء تعتبر أن الخيانة تبدأ بمجرد نظرة العين
إيرادات فيلم «وداعا حمدي» تصدم أبطال وصناع العمل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفیلم القصیر
إقرأ أيضاً:
لبنان.. مسيّرة إسرائيلية تسقط في ميس الجبل وتصعيد عسكري مستمر | تفاصيل
أشار أحمد سنجاب مراسل القاهرة الإخبارية إلى أن هذا الهجوم الجوي على جنوب لبنان يُعد الأول من نوعه اليوم، وذلك بعد تنفيذ الجيش الإسرائيلي ثلاث غارات جوية أمس على مناطق مختلفة .
وأضاف سنجاب أن طائرات الاستطلاع والمسيّرات الإسرائيلية تحلق بكثافة فوق مناطق الجنوب، وقد سقطت إحداها قبل قليل في بلدة ميس الجبل بقضاء مرجعيون، أثناء تنفيذها طلعة جوية في القطاع الشرقي، مما يعكس تصعيدًا متواصلًا في العمليات العسكرية.
وأكد أن وتيرة استخدام الطائرات المسيّرة ارتفعت مؤخرًا، لا سيما ضد سيارات ودراجات يُعتقد أنها تقل عناصر من "حزب الله"، وهو ما يُهدد بتفجر الوضع في المنطقة في أي لحظة.
4000 انتهاك منذ نوفمبر.. وبيروت تعول على الوساطة الدوليةمنذ دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في 27 نوفمبر الماضي، سجل الجانب اللبناني أكثر من 4000 انتهاك إسرائيلي، أغلبيتها نُفذت عبر المسيّرات، وأسفرت عن مقتل أكثر من 200 شخص.
وأوضح سنجاب أن الدولة اللبنانية تواصل الاعتماد على الجهود الدولية للضغط على إسرائيل لاحترام الاتفاق، في ظل تعثر الوساطات الأمريكية بسبب تمسك "حزب الله" بحق المقاومة، ورفضه التخلي عن سلاحه قبل انسحاب الاحتلال الإسرائيلي الكامل من أراضي الجنوب، وهو ما لم تُبدِ تل أبيب أو واشنطن استعدادًا للقبول به حتى الآن.