الأحد.. «الشيوخ» يستعرض طلبات مناقشة حول الهجرة غير الشرعية وجودة العملية التعليمية
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
يستأنف مجلس الشيوخ برئاسة المستشار عبد الوهاب عبد الرازق، جلساته العامة، بعد غد الأحد، باستعراض عدد من طلبات المناقشة العامة لتحديد موعد للمناقشة، حول مكافحة الهجرة غير الشرعية، وتحسين بيئة العمل، وجودة العملية التعليمية.
وجاءت طلبات المناقشة العامة المقرر استعراضها خلال جلسة "الأحد" لتحديد موعد لمناقشتها، كالتالي:
-طلب مناقشة عامة مقدم من النائب أحمد القناوي وأكثر من 20 نائبا لاستيضاح سياسة الحكومة بشأن جهود وزارة العمل والمكاتب المهنية التابعة لها في ملف حماية ومكافحة الهجرة غير الشرعية، وخلق فرص عمل للشباب من خلال تنمية المهارات ومتطلبات سوق العمل المستقبلية والقوى العاملة التنافسية.
ـ طلب مناقشة عامة مقدم من النائب هشام الحاج وأكثر من 20 نائبا لاستيضاح سياسة الحكومة بشأن بناء قدرات رأس المال البشري المصري وتأهيله لتلبية متطلبات السوق المحلية والدولية.
ـ طلب مناقشة عامة مقدم من النائب إيهاب وهبة وأكثر من 20 نائبا لاستيضاح سياسة الحكومة بشأن تحسين بيئة العمل، وتوفير فرص عمل مناسبة، وتحفيز التشغيل الحر والقضاء على البطالة.
ـ طلب مناقشة عامة مقدم من النائب تيسير مطر وأكثر من 20 نائبا لاستيضاح سياسة الحكومة بشأن تعزيز دور مكاتب التمثيل العمالي الخارجية لدعم المصريين العاملين بالخارج.
ـ طلب مناقشة عامة مقدم من النائب رامي جلال وأكثر من 20 نائبا لاستيضاح سياسة الحكومة بشأن آليات تحديد المناهج التعليمية وأسس استبعاد بعض المقررات من المجموع ومن بينها اللغة الأجنبية الثانية.
ـ طلب مناقشة عامة مقدم من النائبة رشا مهدي وأكثر من 20 نائبا لاستيضاح سياسة الحكومة بشأن الآليات المتخذة لضمان جودة العملية التعليمية (التعليم ما قبل الجامعي).
- طلب مناقشة عامة مقدم من النائبة هبة شاروبيم وأكثر من 20 نائبا لاستيضاح سياسة الحكومة بشأن آليات تحقيق الانضباط في المدارس والقرارات الخاصة بالمرحلة الثانوية من التعليم قبل الجامعي.
ويواصل مجلس الشيوخ خلال جلسة الاثنين نظر بقية الموضوعات المدرجة على جدول أعمال الجلسة السابقة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: العملية التعليمية مجلس الشيوخ الشيوخ
إقرأ أيضاً:
لمكافحة الهجرة غير الشرعية ميلوني تقترح خطة لدعم دول أفريقية
قدمت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني،خلال قمة ترأستها مع رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، «خطة ماتي» للحد من الهجرة من أفريقيا عبر مساعدة اقتصاد القارة، مع توسيع نفوذ إيطاليا هناك.
وتقوم هذه الخطة على استثمار أكثر من خمسة مليار يورو في مشاريع تنموية في 14 دولة أفريقية بقصد تحسين جودة الحياة.
غير أن البعض يعتبر خطة روما صعبة التطبيق على أرض الواقع.وتؤكد حكومة ميلوني أنه ستتم تعبئة «خطة ماتي» بـ5,5 مليارات يورو لمبادرات موزعة في 14 دولة أفريقية، ولكن ووفقا لتقرير رسمي صدر في نوفمبر، خُصص أقل من ملياري يورو بالفعل من قبل إيطاليا لمشاريع محددة، على شكل منح وقروض أو ضمانات على مدى سنوات عديدة.
والخطة التي تحمل اسم «إنريكو ماتي»، مؤسس الشركة الإيطالية العملاقة للطاقة إيني، والمعروف بتوقيع عقود لاستخراج النفط تقدم مزايا أكبر للدول المنتجة.
وعلى هذا الأساس تعد روما بإقامة علاقات مع دول أفريقية من دون أن تكون وصية عليها.
جريدة المدينة
إنضم لقناة النيلين على واتساب