عضو بـ«هابيتات»: الشمولية مفتاح تحقيق التنمية المستدامة
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
قالت إليزابيث إسبينوزا، عضو المجلس الاستشاري لمنطقة الأمم المتحدة (هابيتات)، إنه في دولة الإكوادور عام 1990 كان السكان الأصليون يعاملون بأسوأ طريقة، حيث كانوا محرومين من حقوقهم، ويجردون من إنسانيتهم، ويتعرضون للإيذاء الجسدي والنفسي.
التأهيل المهني لشغل مناصب في الجامعاتوأضافت «إسبينوزا» خلال كلمتها في حفل ختام المنتدى الحضري العالمي، المقام في القاهرة، قائلة: «لكن معركتنا لم تبدأ هناك فقط؛ بل امتدت لسنوات عديدة بمشاركة عدد قليل من الأشخاص الذين تجرأوا على الحلم بأكثر من مجرد العمل، مؤمنين بأن لنا الحق في التأهل المهني لشغل مناصب في الجامعات والمؤسسات الحكومية».
وتابعت: «من هذا الحلم وهذه المقاومة المستمرة، نجحنا جميعًا في كسر القيود، لنصل اليوم إلى مواقع كانت في الماضي تبدو بعيدة المنال».
الشمولية هي المفتاح لتحقيق تنمية مستدامةواستطردت: «لقد وصلنا بالآلاف بفضل العمل الدؤوب، وأثبتنا مرارًا أن لون البشرة أو العرق أو التفضيلات أو الجنسية لا تحدد قيمة الشخص، علينا أن نضمن سماع جميع الأصوات، فالشمولية هي المفتاح لتحقيق تنمية مستدامة، ويمكن لكل شخص أن يسهم فيها».
وأكملت: «لقد وصلنا بالالاف الى هنا بفضل النظام الدؤوب، ولقد أثبتنا مرارا وتكرارًا أن لون البشرة أو العرق أو التفضليات أو الجنسية لا تحدد قيمة الشخص أبدًا، وعلينا أن نضمن سماع جميع الأصوات، والشمولية هى المفتاح لتحقيق التنمية المستدامة حقًا، ويمكن لكل شخص أن يساهم فيها».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المنتدى الحضري العالمي قصة نجاح مصرية
إقرأ أيضاً:
دراسة تحذر من ضوء الشاشات الأزرق على البشرة.. وبعض النصائح
#سواليف
على الرغم من أن #الأجهزة_الإلكترونية سهّلت عملنا إلى حد كبير، إلى أنها تؤثر أيضاً على بشرتنا.
يضر بالبشرة كأشعة الشمس القوية
فقد أفاد استشاري الأمراض الجلدية الدكتور سيدهانت ماهاجان، بأن الضوء المنبعث من #الشاشات، والمعروف #بالضوء_الأزرق، يمكن أن يضر بالبشرة تماماً مثل أشعة الشمس القوية.
وأوضح أنه يمكن أن يتغلغل في الجلد بشكل أعمق من الأشعة فوق البنفسجية من الشمس.
مقالات ذات صلةوتابع أنه يمكن للضوء الأزرق أن يضر بالطبقات الداخلية للبشرة عن طريق تكسير الكولاجين والإيلاستين، وهما البروتينان اللذان يحافظان على شباب البشرة وصحتها.
نتيجة لذلك، تبدأ البشرة في إظهار علامات الشيخوخة المبكرة، مثل الخطوط الدقيقة والبَهَتان والبقع الداكنة.
كذلك أشار إلى أن المشكلة لا تكمن في وجود الضوء الأزرق، بل في مقدار الوقت الذي نقضيه مع هذه الأجهزة والمسافة القريبة التي نستخدمها فيها، لافتا إلى أن البقاء بين 6 و10 ساعات يومياً أمام الشاشات يُظهر آثاراً ضارة على البشرة.
بعض الحلول
إلى ذلك، اقترح الدكتور ماهاجان اتخاذ احتياطات بسيطة لحماية البشرة، ناصحاً باستخدام الهواتف وأجهزة الكومبيوتر المحمولة في الوضع الليلي للحد من الضوء الأزرق، واستخدام منتجات العناية بالبشرة الجيدة التي تحتوي مكونات مثل أكسيد الحديد، وفيتامين”ج”، أو النياسيناميد. والأهم من ذلك، استخدام واقي الشمس حتى في أثناء البقاء في المنزل.
كما يوصي بأخذ فترات راحة منتظمة من الشاشة، والنظر بعيداً من حين لآخر، للسماح لأعينهم وبشرتهم بالاسترخاء.