الثورة نت/..

أعلنت وزارة الصحة اللبنانية، مساء اليوم الجمعة عن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الصهيوني على لبنان، منذ أكتوبر من العام الماضي حتى الآن، إلى ثلاثة آلاف و117 شهيدا، و 13 ألفا و888 جريحا.

وذكرت الوزارة، في بيان، أن غارات العدو الصهيوني أمس الخميس أوقعت 15 شهيدا و69 جريحا.

تجدر الإشارة إلى أن لبنان يتعرض لعدوان صهيوني منذ عام، زادت وتيرته منذ نهاية سبتمبر الماضي، ما أدى إلى استشهاد وإصابة آلاف المدنيين، ونزوح أكثر من مليون شخص.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

صحة غزة: ارتفاع حصيلة الإبادة الإسرائيلية إلى 55 ألفا و432 شهيدا

غزة – أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، امس الاثنين، ارتفاع حصيلة ضحايا الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل بحق الفلسطينيين منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إلى “55 ألفا و432 شهيدا و128 ألفا و923 مصابا”.

وقالت الوزارة في تقريرها الإحصائي اليومي إن مستشفيات قطاع غزة استقبلت خلال 24 ساعة “68 شهيدا و182 إصابة”، جراء استمرار الهجمات الإسرائيلية بالقصف وإطلاق النار.

وأوضحت أن إجمالي “شهداء لقمة العيش ممن وصلوا إلى المستشفيات من المناطق المخصصة لتوزيع المساعدات (الأمريكية-الإسرائيلية) ارتفع منذ 27 مايو/ أيار الماضي، إلى 338 شهيدا وأكثر من 2831 إصابة”، بعد مقتل 38 فلسطينيا وإصابة أكثر من 182 خلال الـ24 ساعة الماضية.

وبعيدا عن إشراف الأمم المتحدة، بدأت إسرائيل في 27 مايو الماضي تنفيذ مخطط لتوزيع “مساعدات إنسانية” عبر “مؤسسة غزة الإنسانية” المدعومة أمريكيا وإسرائيليا، ويقول فلسطينيون إن المخطط يستهدف تهجيرهم من شمال القطاع إلى جنوبه.

يأتي ذلك بينما تغلق إسرائيل منذ 2 مارس/ آذار بشكل محكم معابر غزة أمام شاحنات إمدادات ومساعدات مكدسة على الحدود.

ولم تسمح إلا بدخول عشرات الشاحنات فقط، بينما يحتاج الفلسطينيون في غزة إلى 500 شاحنة يوميا كحد أدنى.

وذكرت الوزارة أن حصيلة الضحايا الفلسطينيين منذ استئناف إسرائيل حرب الإبادة في 18 مارس ارتفعت إلى “5 آلاف و139 شهيدا و16 ألفا و882 مصابا”.

وبذلك، ارتفعت حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي المتواصل منذ 7 أكتوبر 2023، إلى “55 ألفا و432 شهيدا و128 ألفا و923 مصابا”، وفق البيان.

ولا يزال هناك عدد من الضحايا تحت ركام المنازل المدمرة وفي الطرقات حيث تعجز طواقم الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم، وفق تقرير الوزارة.

ومطلع مارس، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حركة الفصائل وإسرائيل بدأ سريانه في 19 يناير/ كانون الثاني، بوساطة مصرية قطرية وإشراف أمريكي.

وبينما التزمت حركة الفصائل ببنود المرحلة الأولى، تنصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، من بدء مرحلته الثانية استجابة للمتطرفين في ائتلافه الحاكم، وفق إعلام عبري.

واستأنفت إسرائيل منذ 18 مارس جرائم الإبادة عبر شن غارات عنيفة على نطاق واسع استهدف معظمها مدنيين بمنازل وخيام تؤوي نازحين فلسطينيين، فيما أعلن جيشها في 8 مايو الماضي، بدء عملية “عربات جدعون” لتوسيع الحرب على غزة بما يشمل اجتياح أنحاء مختلفة.

ومنذ 7 أكتوبر 2023 ترتكب إسرائيل بدعم أمريكي إبادة جماعية بغزة، تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.

 

الأناضول

مقالات مشابهة

  • صحة غزة: ارتفاع حصيلة الإبادة الإسرائيلية إلى 55 ألفا و432 شهيدا
  • ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 55,432 شهيداً
  • ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة إلى 55,362 شهيدًا
  • 11 شهيداً و35 جريحاً إثر قصف صهيوني على منزل وسط غزة
  • ارتفاع ضحايا الإبادة الإسرائيلية في غزة إلى 55,362 شهيدا و128,741 جريحاً
  • ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة إلى 79 شهيدًا
  • ارتفاع حصيلة ضحايا تحطّم الطائرة الهندية إلى 279 شخصًا
  • 66 شهيدا بغزة بينهم 12 من ضحايا المساعدات وانقطاع كامل للإنترنت
  • 274 شهيدا وأكثر من 2000 جريحا من أجل المساعدات
  • ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 55297 شهيدا و128426 مصابا