لعلاج الأملاح في الجسم .. أحرص على أتباع هذه النصائح
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
يتساءل البعض عن امكانية علاج الأملاح في الجسم، ولكن يعتمد علاج أملاح البول على الحجم التي وصلت إليه.
علاج الأملاح في الجسم
وعادة ما تكون الأملاح في الجسم صغيرة الحجم، ولا تحتاج إلى تدخل طبي من أجل علاجها، فهي غالباً ما تمر وتخرج من الجهاز البولي عبر البول.
. عدم تغيير ملاءات السرير يصيبك بهذه الأمراض الخطيرة
وقد يستغرق التخلص من وعلاج الأملاح في الجسم صغيرة الحجم مدة تتراوح ما بين 4 - 6 أسابيع، ويمكن تسهيل عملية علاجها من خلال:
تناول كميات وفيرة من السوائل خلال اليوم، حيث ينصح بتناول ما يقارب 3.5 لتر يومياً وبشكل متواصل إلى أن يتم علاج الاملاح في الجسم ومن البول نهائياً، وقد تتضمن المشروبات التي يمكن تناولها الماء بشكل أساسي، بالإضافة إلى المشروبات الأخرى كالقهوة، والشاي، والعصائر.
_ يجب تجنب شرب المشروبات الغازية، تجنب تناول كمية كبيرة من الملح. كما يمكن للطبيب وصف عدد من الأدوية التي تساعد في تخفيف الألم وعلاج الاملاح في الجسم و البول، بما فيها:
_ مسكنات الألم التابعة لمجموعة مضادات الالتهاب غير الستيرويدية، بما فيها الإيبوبروفين والنابروكسين.
_ الأدوية التي تعمل على إرخاء عضلات الحالب، وبالتالي تسهل من مرور أملاح وحصى البول خلاله، وأهمها حاصرات الألفا، بما في ذلك دواء التامسولوسين.
_ الأدوية المضادة للغثيان والتقيؤ.
_ بيكربونات الصوديوم أو سترات الصوديوم، وذلك لأنها تعمل على جعل البول أقل حامضية.
_ دواء الألوبيورينول والذي يعمل على التخلص من أملاح البول والحصوات التي تحتوي على حمض البوليك.
_ مدرات البول الثيازيدية أو محاليل الفوسفور، حيث أنها تساعد في علاج أملاح البول ومنع تكون حصوات الكالسيوم.
_ بيكربونات الصوديوم أو سترات الصوديوم لجعل البول أقل حمضية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأملاح الجسم علاج الأملاح البول
إقرأ أيضاً:
اليوم.. محافظ مسقط يرعى افتتاح مركز لعلاج وتأهيل مرضى الإدمان
مسقط- الرؤية
تحتفل وزارة الصحة، الإثنين، بافتتاح "مركز مسقط للتعافي" بمحافظة مسقط، ليكون مركزًا متخصصًا في علاج وتأهيل مرضى الإدمان، وفق أحدث المعايير والتقنيات العالمية في هذا المجال، وذلك تحت رعاية معالي السيد سعود بن هلال البوسعيدي محافظ مسقط، وبحضور عدد من أصحاب المعالي والسعادة وكبار المسؤولين من الجهات ذات العلاقة.
ويأتي افتتاح المركز ضمن توجه وطني يهدف إلى توفير بيئة علاجية مُتكاملة بالجوانب الطبية والنفسية والاجتماعية، بما يُسهم في إعادة دمج المتعافين في المجتمع وتمكينهم من استعادة حياتهم بشكل صحي وآمن.