«فقط لأنني أحبها».. محمد رمضان يدعم السياحة التونسية بدون مقابل
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
أعلن الفنان محمد رمضان، دعمه للمجهودات التنموية والسياحية في تونس، مؤكداً أنه سيقوم بذلك دون أي مقابل مادي، دون مقابل.
محمد رمضان يدعم السياحة التونسيةونشر محمد رمضان صورة تجمعه مع الإعلامي التونسي زهير لطيف، عبر خاصية «الاستوري» على حسابه الرسمي في «إنستجرام» وعلق قائلاً: «باقتراح من صديقي الإعلامي زهير لطيف، قريباً في تونس لدعم المجهود التنموي والسياحي، بدون مقابل، فقط لأنني أحب تونس».
كشف رمضان عن خطته لدعم السياحة التونسية، وخلال لقاء مع برنامج «ديما لاباس» على قناة «تلفزة تونس»، معبراً عن شكره وامتنانه للشعب التونسي لمساندتهم مسيرته الفنية. ووجه تحية خاصة إلى تونس وشعبها، مؤكدًا أن علاقته بهذا البلد تعني له الكثير.
وعن تأخر زيارته لتونس مقارنة بجولاته في دول عربية أخرى، رد رمضان قائلاً: «لم يكن التأخير بإرادتي، بل لم أتلقَّ الدعوة المناسبة في الوقت المناسب»، مضيفًا: «أكيد كل تأخيرة فيها خيرة"، وأن ترتيبات الله عز وجل دائماً أفضل».
وأكد رمضان أن دعم السياحة والتنمية الثقافية في تونس يعادل دعمه للسياحة المصرية، مشيراً إلى أن الترويج للسياحة في تونس لا يقل أهمية عن أي مجهودات يقوم بها لتنشيط السياحة المصرية من خلال زياراته المتعددة للمحافظات المصرية.
آخر أعمال محمد رمضانويواصل محمد رمضان تصوير مشاهده في فيلم أسد، والفيلم من إخراج محمد دياب، وتأليف خالد دياب وشيرين دياب ومحمد دياب، ويشارك في بطولته ماجد الكدواني، رزان جمال، وكامل الباشا، وأحمد خالد صالح، وأحمد عبد الحميد.
وينتمي فيلم «أسد» لنوعية الأعمال التاريخية، حيث تدور أحداثه في عام 1280، إبان عصر المماليك، حين قاد العبيد ثورة ضد الجيش العباسي.
اقرأ أيضاً«رمزا من رموز الفن».. محمد رمضان ينعى مصطفى فهمي | صورة
«الكينج والأسطورة».. محمد رمضان يروج لعمل فني جديد يجمعه بـ محمد منير قريبا «صور»
محمد رمضان يتعاقد على عمل فني جديد.. تفاصيل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محمد رمضان البرنس محمد رمضان لمحمد رمضان كليب محمد رمضان اغنية محمد رمضان الجديدة أغاني محمد رمضان رمضان اغاني محمد رمضان محمد مسلسلات رمضان محمد رمضان البرنس محمد رمضان الملك فيلم محمد رمضان شبيه محمد رمضان محمد رمضان bum اغنية محمد رمضان مفيش كدة محمد رمضان ماني ماني محمد رمضان محمد رمضان فی تونس
إقرأ أيضاً:
المئات يحاصرون السفارة الأمريكية في العاصمة التونسية احتجاجا على إبادة غزة
الثورة نت/وكالات شارك مئات التونسيين في فعالية “حصار السفارة الأميركية” بالعاصمة تونس، احتجاجا على دعم واشنطن للعدو الصهيوني في جريمة الإبادة على قطاع غزة منذ ما يقارب السنتين. وانطلق “حصار السفارة الأميركية”، مساء أمس السبت، بعد دعوة أطلقتها كل من “تنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين” و”الشبكة التونسية للتصدي لمنظومة التطبيع”، ويستمر لأكثر من يوم، وفق المنظمين. وقال عضو “تنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين” غسان الهنشيري: “نحن دعونا اليوم لحصار السفارة الأمريكية، لأن الأمر أصبح لا يطاق داخل غزة من قتل وتجويع للفلسطينيين”. وأضاف الهنشيري لوكالة الأناضول: “نحن نعرف أن الشريك والداعم الرسمي لهذا الكيان هو العدو الأمريكي، لهذا السبب توجهنا لحصار السفارة إلى أن يتم كسر الحصار عن أشقائنا في غزة”. وتابع: “كل المشاعر التي نشعر بها بعد النظر إلى المشاهد القادمة من غزة، تدفعنا للخروج أمام سفارة الأعداء المساندين للعدو الصهيوني، ومحاصرتها”. وأكد الهنشيري أن “حصار السفارة سيتواصل إلى أقصى عدد ممكن من الأيام (لم يحددها)، سنستمر على الأقل إلى حين دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة”. من جانبه، قال المتحدث باسم “قافلة الصمود” وعضو التنسيقية وائل نوار، للأناضول: “انطلق منذ قليل حصار السفارة الأمريكية. وشدد على أن “مطالب الاعتصام أمام السفارة واضحة، وهي موجهة للولايات المتحدة مباشرة: وقف الإبادة وفتح المعابر، ونحن نعلم أن حل المسألة في يد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب”. وأردف نوار: “نطالب سلطات تونس بغلق سفارة الولايات المتحدة وطرد سفيرها (بيل بزي)، ووقف العمليات العسكرية المشتركة مع الجيش الأمريكي حتى تتوقف واشنطن عن دعم الإبادة”. وخلص إلى أن “هذا التحرك بالأساس هو إسناد لأهلنا في غزة وللمقاومة، ولن نقبل بترك الشارع ما دامت جريمة الإبادة متواصلة”. وقرع المتظاهرون، خلال الفعالية، أوانٍ فارغة في دلالة على المجاعة التي يعانيها فلسطينيي غزة، ووضعوا على الطريق قبالة السفارة مجسمات لأطفال شهداء في غزة جراء العدوان الإسرائيلي. ورفعوا شعارات تندد بالدعم الأمريكي لجريمة الإبادة من أهمها: “الصهاينة والأمريكان شركاء في العدوان”، و”مطلب واحد للجماهير غلق السفارة وطرد السفير”، و”الجريمة صهيونية والقذيفة أمريكية”. ومنذ 7 أكتوبر 2023، ترتكب قوات العدو الصهيوني جريمة إبادة جماعية بغزة تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.