بايدن وترامب يلتقيان في البيت الأبيض يوم الأربعاء المقبل
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارين جان بيير، اليوم السبت، إن الرئيس الأمريكي جو بايدن والرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب سيجتمعان يوم الأربعاء المقبل في البيت الأبيض بدعوة من بايدن، بحسب ما ذكرت "رويترز".
وسيتولى ترامب منصبه في 20 يناير بعد فوزه على نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس، في الانتخابات الرئاسية في 5 نوفمبر الماضي.
وأوضحت المتحدثة باسم البيت الأبيض، في بيان، "بدعوة من الرئيس بايدن، سيلتقي الرئيس بايدن والرئيس المنتخب ترامب في المكتب البيضاوي يوم الأربعاء."
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البيت الأبيض بايدن ترامب البیت الأبیض
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض: ترامب ينشر 2000 من أفراد الحرس الوطني وسط احتجاجات لوس أنجلوس
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرًا عاجلًا يفيد بأن البيت الأبيض، أعلن أن الرئيس الأمريكي ترامب نشر 2000 من أفراد الحرس الوطني وسط احتجاجات لوس أنجلوس بسبب اعتقال المهاجرين غير النظاميين.
كما نقلت رويترز نقلاً عن وزير الدفاع الأمريكي قال إذا استمر العنف في لوس أنجلوس فسيتم أيضا تعبئة القوات العاملة.
وصعّد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لهجته، مهددًا بالتدخل الفيدرالي في ولاية كاليفورنيا ومدينة لوس أنجلوس لمواجهة ما وصفه بـ"أعمال الشغب والنهب" التي رافقت احتجاجات مناهضة لسياسات الهجرة في المدينة، مؤكدًا أن الحرس الوطني على أهبة الاستعداد للتحرك.
وفي منشور على منصته الخاصة "تروث سوشيال"، وجّه ترامب انتقادًا حادًا لحاكم ولاية كاليفورنيا، جافين نيوسوم، ورئيسة بلدية لوس أنجلوس، كارين باس، متهمًا إياهما بعدم القدرة على احتواء الوضع الأمني.
وقال: "إذا لم يتمكن الحاكم نيوسوم ورئيسة البلدية باس من القيام بوظائفهما، وهو ما يعرف الجميع أنهما لا يستطيعان فعله، فإن الحكومة الفيدرالية ستتدخل وتحل المشكلة بالطريقة التي ينبغي حلها بها".
الحرس الوطني على استعداد
وفي ذات السياق، كشف توم هومان، الرئيس السابق لوكالة الهجرة والجمارك، خلال مقابلة مع شبكة "فوكس نيوز"، أن الحرس الوطني "سيتم استدعاؤه الليلة" في لوس أنجلوس لمواجهة المظاهرات التي تصاعدت خلال الساعات الأخيرة، احتجاجًا على ممارسات أعوان الهجرة، بما في ذلك حملات اعتقال وترحيل طالت مهاجرين غير موثّقين.
وأكد هومان أن الوضع في المدينة "يتطلب تحركًا حازمًا"، محذرًا من تكرار سيناريو "انفلات الشارع" على غرار ما حدث خلال احتجاجات الأعوام الماضية.