جامعة حلوان تستضيف اجتماع مناقشة لائحة الدورة القمية الـ32 لجوالة الجامعات
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استضافت جامعة حلوان، اجتماع مناقشة لائحة مسابقات المجالات بحضور مديري إدارات الجوالة والخدمة العامة بالجامعات المصرية ووزارة التعليم العالي.
شارك في الاجتماع 13 جامعة بالإضافة إلى جامعة حلوان وقادة نشاط الجوالة بالجامعات وكليات جامعة حلوان.
وتمثل الهدف من هذا الاجتماع هو الإعداد لاستضافة الدورة القمية الـ32 لجوالة الجامعات المصرية والمعاهد العليا تحت شعار "خمسون عاما جامعة حلوان منارة مجتمعية"، وذلك بمناسبة احتفالات الجامعة باليوبيل الذهبي والتي ستقام فعالياتها خلال الفترة من 30 يناير إلى 6 فبراير 2025.
وعقد الاجتماع تحت رعاية الدكتور السيد قنديل، رئيس الجامعة، وإشراف الدكتور حسام رفاعي، نائب رئيس الجامعة لشؤون التعليم والطلاب، والدكتور أحمد عليق، مستشار رئيس الجامعة للأنشطة الطلابية والجامعية.
شارك في الاجتماع: الإسكندرية، عين شمس، أسيوط، طنطا، المنوفية، الأزهر، السويس، الفيوم، بورسعيد، بنها، بني سويف، وزارة التعليم العالي، جامعة سيناء، وجامعة حلوان.
تضمنت لائحة الدورة 11 مجالاً من مجالات الجوالة وهم الدين والحياة، التطبيقات العلمية والبيئية، الفنون والآداب، الاقتصاد والمواطنة، الصحة والرياضة، مهارات الحياة، الخدمة العامة وتنمية المجتمع، التطلع للقيادة، التقاليد والفنون الكشفية، التواصل المجتمعي والإعلام، والقيم والاتجاهات الكشفية. بالإضافة إلى كرنفال الجامعات.
وأشرف على إعداد وتنفيذ الاجتماع مسؤولو إدارة الجوالة والخدمة العامة بالتعاون مع إدارة دار الضيافة وقادة الدورة وقادة وطلاب نشاط الجوالة بالجامعة.
وأقيمت هذه الفعالية تحت إشراف اللواء محمد أبو شقة أمين عام الجامعة، الأستاذ هشام رفعت أمين الجامعة المساعد لشئون التعليم والطلاب، الدكتور بلال عبد العزيز مستشار نشاط الجوالة والخدمة العامة، الأستاذ محمد جاد مدير عام الإدارة العامة لرعاية الطلاب، الأستاذ طارق إسماعيل مدير إدارة الجوالة والخدمة العامة .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التعليم والطلاب الجامعات المصرية بالجامعات المصرية جامعة حلوان الجوالة والخدمة العامة جامعة حلوان
إقرأ أيضاً:
برلمانية: الدروس الخصوصية تهدد مستقبل التعليم الجامعي
أعربت النائبة سمر سالم، عضو مجلس النواب، عن قلقها البالغ إزاء تفشي ظاهرة الدروس الخصوصية داخل الجامعات المصرية، معتبرة إياها تهديدًا مباشرًا لمنظومة التعليم الجامعي.
وقالت لـ"صدى البلد"، إن الدروس الخصوصية تحولت إلى ظاهرة مقلقة داخل الجامعات، حيث أصبح بعض أعضاء هيئة التدريس يقدمون محاضرات خارج الحرم الجامعي، مما يخل بمبدأ تكافؤ الفرص ويؤثر سلبًا على جودة التعليم."
وأضافت: "هذه الظاهرة تضع الطلاب وأسرهم أمام أعباء مالية إضافية، وتتنافى مع أهداف مجانية التعليم الجامعي."
وطالبت النائبة، وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بسرعة اتخاذ إجراءات فعّالة لمواجهة هذه الظاهرة، مشددة على ضرورة تفعيل الرقابة والمتابعة داخل الجامعات، ووضع ضوابط صارمة على المحاضرات الخاصة والدروس المدفوعة خارج الحرم الجامعي.
وكان النائب أشرف أمين عضو مجلس النواب تقدم بطلب احاطة إلى المستشار الدكتور حنفى جبالى رئيس مجلس النواب لتوجيهه إلى الدكتور محمد أيمن عاشو. وزير التعليم العالي والبحث العلمي
بشأن تفشي ظاهرة الدروس الخصوصية داخل الجامعات المصرية، وما تمثله من تهديد مباشر لمنظومة التعليم الجامعي.
وقال أمين إنه لوحظ في الآونة الأخيرة تنامي ظاهرة الدروس الخصوصية داخل عدد من الكليات بالجامعات الحكومية والخاصة، والتي يقوم بها بعض أعضاء هيئة التدريس أو المدرسين المساعدين خارج نطاق الحرم الجامعي، وأحيانًا داخله، مما يُخل بمبدأ تكافؤ الفرص ويؤثر سلبًا على جودة التعليم العالي وقد تحوّلت بعض المقررات الدراسية إلى ما يشبه “السلعة”، لا يستطيع الطالب فهمها أو النجاح فيها إلا من خلال الدروس المدفوعة، ما يحمّل الطلاب وأسرهم أعباء مالية إضافية، ويتنافى مع أهداف مجانية التعليم الجامعي والعدالة التعليمية.
وطالب أشرف أمين بسرعة تحرك وزارة التعليم العالي لمواجهة هذه الظاهرة من خلال تفعيل الرقابة والمتابعة داخل الجامعات.
تشجيع استخدام المنصات الإلكترونية الرسميةووضع ضوابط صارمة على المحاضرات الخاصة والدروس المدفوعة خارج الحرم الجامعي وتشجيع استخدام المنصات الإلكترونية الرسمية لتقديم محتوى تعليمي مجاني وموثوق.