البنك المركزي: تراجع التضخم الأساسي لشهر أكتوبر 2024 على أساس سنوي
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
كشفت بيانات صادرة عن البنك المركزي المصري، اليوم الأحد، عن تراجع التضخم الأساسي في مصر على أساس سنوي بنهاية أكتوبر 2024.
سجَّل معدل التغير الشهري في الرقم القياسي العام لأسعار المستهلكين للحضر، الذي أعلنه اليوم الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، 1.1% في أكتوبر 2024 مقابل 1.0% في أكتوبر 2023 و2.1% في سبتمبر 2024.
وعلى أساس سنوي، سجَّل معدل التضخم العام للحضر 26.5% في أكتوبر 2024 مقابل 26.4% في سبتمبر 2024.
وسجَّل معدل التغير الشهري في الرقم القياسي الأساسي لأسعار المستهلكين، الذي يعده البنك المركزي، 1.3% في أكتوبر 2024 مقابل 1.8% في أكتوبر 2023 و1.0% في سبتمبر 2024، وعلى أساس سنوي، سجَّل معدل التضخم الأساسي 24.4% في أكتوبر 2024 مقابل 25.0% في سبتمبر 2024.
ويمكن الاطلاع على بيانات التضخم على موقع البنك المركزي المصري على الإنترنت، وسوف يُنشَر التحليل الشهري للتضخم يوم 15 نوفمبر 2024.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التضخم البنك المركزي المصري الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء البنك المركزي معدل التضخم معدلات التضخم التضخم في مصر التضخم الأساسي التضخم السنوي التضخم الشهري فی أکتوبر 2024 مقابل البنک المرکزی على أساس سنوی فی سبتمبر 2024 ل معدل
إقرأ أيضاً:
بذكرى الاستقلال.. على محسن الأحمر: المتشبثون بالمكاسب الصغيرة في عدن يريدون إعادة التاريخ إلى ما قبل أكتوبر ونوفمبر
أكد نائب رئيس الجمهورية السابق علي محسن الأحمر، أن المتشبثين بالمكاسب الصغيرة في عدن، يريدون إعادة التاريخ إلى ما قبل أكتوبر ونوفمبر، بالتزامن مع عيد الجلاء وذكرى الإستقلال الوطني في الـ 30 من نوفمبر 1967م.
وأوضح محسن في مقال له على منصة إكس، بمناسبة الذكرى الـ58 لعيد الجلاء في 30 نوفمبر 1967، أن هذا اليوم الخالد الذي حفره أبطال اليمن في سجل الحرية والكرامة، وكتبوا بدمائهم صفحة مشرقة من تاريخنا الوطني المجيد بتحقيق أول أهداف الثورة اليمنية.
وأضاف: "لقد كان الأحرار الذين رفعوا راية الثورة في 26 سبتمبر و 14 أكتوبر، والذين انتزعوا الاستقلال بخروج آخر جندي محتل في 30 نوفمبر، يتطلعون جميعاً إلى لحظة واحدة يتوّجون فيها نضالهم برفع علم الجمهورية اليمنية على كل ربوع الوطن، وهو الحلم الذي اكتمل وتحقق في 22 مايو 1990، اليوم الوحدوي الذي وحّد الإرادة، وأعاد لليمن وجهه التاريخي والحضاري".
وأشار إلى أن المطالب الأنانية والمصالح الضيقة التي تظهر اليوم هنا وهناك، تحاول إعادة عجلة التاريخ إلى ما قبل لحظاته المشرقة، مضيفا: "فكما أعاد أصحاب المشاريع الضيقة الأوضاع في صنعاء إلى ما قبل 26 سبتمبر، يريد المتشبثون بالمكاسب الصغيرة في عدن إعادة التاريخ إلى ما قبل 14 أكتوبر و 30 نوفمبر، في مسار لا يخدم سوى أعداء اليمن، ويُلحق الضرر المباشر بالشعب اليمني ومستقبله".
ولفت إلى أن "المتآمرين على الأيام الوطنية الخالدة 26 سبتمبر و14 أكتوبر و 30 نوفمبر يسعون لدفنها وطمس غاياتها السامية التي قامت من أجلها؛ لكن شعبنا العظيم، بعقلائه ومناضليه وأحراره، قادر – بإذن الله – على إعادة الأمور إلى نصابها، واستعادة روح تلك الأيام العظيمة".